طعم ورائحة وذكرى تظل محفورة فى القلب ومطبوعة فى الخيال، ماذا يبقى من بيت العيلة، وبيت الزوجية، والبيوت العابرة فى المصيف، والبيوت المؤقتة لدى الجيران والأقارب والأصدقاء؟
ماذا يبقى من ذكريات أول سقف، وأول وسادة، وأول خطوة، وأول كلمة؟.. ماذا يبقى من (...)
طعم ورائحة وذكرى تظل محفورة فى القلب ومطبوعة فى الخيال. ماذا بقى فى القلب والخيال من بيت العيلة بحديقته الخلفية ذات الأشجار الضخمة التى تخفيه عن عيون الجيران والفضوليين.
سكن الطفولة ذو المداخل الثلاثة، الرحب رغم كثرة عدد ساكنيه وضيوفه ومرتاديه. (...)