لكن يبقى الفارق.. هو: هل هناك من يريد إيجاد الحل؟
أم سنظل أسرى لحكايات قبل النوم.. ونبحث.. ونبحث عن حلول ودية!
أو.. البديل المصرى.. المتمثل فى «أن من يحضّر عفريتا فعليه أن يصرفه»!
الحقيقة أن الكيل فاض لم يعد وصفا منطقيا لأحوال الكرة المصرية!
ببساطة (...)