"ما لقيت فرحان بالدنيا زى الفرحان بنجاحه".. بتلك الكلمات سجل الفنان الراحل عبد الحليم حافظ فرحة من كد واجتهد بجنى ثمار عرقه، حتى أصبحت تلك الكلمات لسان حال الطلاب والتلاميذ فى مختلف المراحل التعليمية حتى جاء اليوم، الخميس، إعلان أسماء أوائل الثانوية (...)
مصر ممكن تتوجع حبة ألم بس مش ممكن تموت
لما تلاقى جندى من الجنود، يودع زميله ويرجع يموت
لما تلاقى الواد عريس ماسك علم ع الحود
راجع شهيد والعلم فوق التابوت تعرف إن مصر مش ممكن تموت
لما تلاقى دموعك موجوعة وفى قلبك حسرة مسموعة
وعيونك نجمة مرفوعة وتقول (...)
أنا الشهيد
أهلى قالوا غاب مات لكنى حىّ
لقيوا عضمى فى أرضها
بحرس فوق الأرض وبطنها
تمللى صاين عرضها
إن كنت ميت إن كنت حى
أنا الشهيد
لقيوا معايا زمزميه
كنت بملاها ميه
من اللى ظهرت فى القناة
من اللى شفتوها ديا
لقيوا معايا فردة بيادة
كنت قالعها (...)
، الكل عامل فيها البطل فى رأيه وروايته الخاصة به فوق خشبة مسرح الفيسبوك، ولكن كومبارس فى شخصيته حينما يكون تابعا لبطل يمجد فيه طول الوقت.
تجد كل شوية كومبارس ماشيين ورا بطل يمجدوه وكل فصل من فصول المسرحية الفيسبوكية لشعب النت العظيم مستقل بذاته، زى (...)
ثورة يناير كانت ثورة بجد كانت حلم شباب وطموح وطن، كان الشباب صادق كل الصدق مع ربه ومع وطنه ومع نفسه، نزل الشباب بكل حب لله والوطن، نزل الشباب ومش طامع فى حاجة غير وطن حر خالٍ من المحسوبيات والفساد، خالٍ من ابن الباشا باشا، وابن الزبال زبال، لأن كل (...)
احترس.. التأييد فيه سُم قاتل، اتفقنا أم اختلفنا على شخصية السيسى فهو رجل محترم، وطنى، له شعبية كبيرة فى الشارع المصرى ولكن....
أصبحنا فى زمن كل حاجة وعكسها، فأصبح مؤيدو السيسى هم الخطر الحقيقى على شعبيته وحب الناس الطيبين له والحالمين بوطن أكثر (...)
هى سفينة كباقى السفن، ولكن ليست كل تايتنك غارقة إلا لو لم يستطع ركابها إنقاذها أو إجادة السباحة مع أو ضد التيار.
فلنبدأ التعرف على الموجودين على متن السفينة ونبدأها برجال الساسة، فحال الساسة المصريين حالياً يذكرنى جيداً بعازفى السفينة تايتنك، الكل (...)
إن أخطر أنواع التشويش هو التشويش على العقول، والتشويش فى العقول الأخرى التى لا تتبع أفكارك ومنهجك، بحجة أحيانًا أن المبادئ لا تتجزأ، وأخرى بأنك لابد وأن تعارض حتى تكون ثائرا، وكأن الثورة كوبى وبيست، وعارض طول الوقت، رغم أنه من المنطقى تغير الواقع (...)