برغم من أن الشارع المصري كل يقف علي أظافره ويتابع تحركات الشباب الذي أوقف الزمن عند 52 يناير وفي ميدان التحرير إلا أن المجلس القومي للشباب أو وزارة الشباب سميها كيفما تشاء ظلت غائبة عن الوعي وبعيدا عن الاحداث كما هي عادته برغم من أنه متحكم في أكثر (...)