أكدت الدعوة لمليونية "رد الاعتبار" على التباين الشديد بين التيار الاسلامى، و خاصة السلفى ، وباقى القوى السياسية التى تبنت التظاهرة، فبينما أعلنت العديد من ائتلافات الشباب و الحركات الثورية و الأحزاب مشاركتها، جاء رفض الجماعة الاسلامية مثيرًا بعد (...)
يتيه علينا المجلس العسكري وأبواقه الإعلامية بأن الجيش حمى الثورة.. بأن قواتنا المسلحة لم تفعل بنا مثل ميليشيات الأسد والقذافى، أو حتى الشاويش على صالح.. ومن هذا المنطق المعكوس والحسابات المغلوطة استمد "العسكر" شرعية الحكم باسم الثورة، استباحوا دم (...)
تجمع عشرات المتظاهرين أمام مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو وهم يرفعون لافتات "نعم للطواريء" و"نعم للحكم العسكري" و"نعم لكل قرارات المجلس العسكري".ويعتقد أن أغلب المشاركين في المظاهرة من مؤيدي نظام الرئيس السابق حسني مبارك.
وطالبت (...)
تعاملت قوات الشرطة العسكرية الموجودة عند ماسبيرو بعنف شديد مع المسيرة التى نظمها الاقباط من شبرا إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو، ونتج عن ذلك اصابة العشرات من المتظاهرين وبعض الاهالى المتواجدين فى المنطقة.
مدرعات الجيش اطلقت النيران عشوائيا (...)
في عام 2006 مع بداية الاعتصام للتضامن مع حركة القضاة نظم عدد من القوي الوطنية مظاهرة ضخمة بالطبول والأعلام بدأت في شبرا وسارت حتي نادي القضاة.. وعندما وصلت إلي مشارف النادي كان في الانتظار مجموعة من حزب الغد ومعهم كمية ضخمة من لافتات الحزب رفعوها في (...)
«ربما يجيء يوم نجلس فيه معاً لا لكي نتفاخر ونتباهي، ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقه، مرارة الهزيمة وآلامها، وحلاوة النصر وآماله. نعم سوف يجيء يوم نجلس فيه لنقص ونروي ماذا فعل كل منا في موقعه.. وكيف حمل كل (...)
· الدبلوماسية المصرية غرقت في مشاكل النيل!
· شركاؤنا في النهر.. وفي الخلافات أيضا!
· أبوالعينين: الجدل حول الاتفاقية سببه ابتعاد مصر عن قضايا الدول الأعضاء
· أبوزيد: الخطر ليس من السد السوداني.. وإنما من دول المنبع
· في مصر حوالي 5 آلاف نجع وكفر (...)
«المواطنة».. كلمة يطنطن بها الجميع ولا يطبقها أحد! والمواطنة ليست مجرد حزمة من النصوص والقوانين ترتب العلاقات المتبادلة بين الفرد والدولة أو ما يسمي بالحقوق والواجبات ولكنها في الاصل أداة لبناء مواطن قادر علي العيش بسلام علي أساس المساواة وتكافؤ (...)
«التغيير» كلمة سحرية تثير احلام الناس وربما طمعهم المشروع في حياة أفضل وهو ما يفسر الرواج الذي لاقته هذه «الكلمة» في مجتمعنا السياسي خاصة في العقد الاخير.. فالجميع ينادي بالتغيير.. الحكومة بدأت الفعل التغييري بتغيير الكلمة نفسها فتغير سعر سلعة تسميه (...)