المسألة جد،..، ولا مجال للهزل فيها.
ولأنها جد، فمن غير المقبول ان تتحول إلي غير ذلك، أو ان تخضع للحالة المزاجية للبشر، ويتم تناولها بالانفعال تارة، أو بالاهمال تارة أخري،..، ولا يصح ان تترك كي ينفخ فيها البعض، ويضخم منها، ويحولها الي كابوس يقض به (...)