لم أكن أتصور أننى فى يوم من الأيام سوف أعترف بأننى مُتَنَمِّرَة.. نعم أقرّ وأعترف أننى شخص مُتنمّر.. «كنت». تربيتُ وترعرعتُ على أن السخرية هى مجرد هزار لا أكثر ولا أقل. لم أظن يومًا أننى سأتسبب فى ألم لأحد أو أنه ممكن أن تصل لعقدة نفسية تستمر معه (...)
العمر مجرد رقم.. لطالما سمعنا هذه الجملة، فى كل مرحلة عمرية.. يقولون لك إن العمر الحقيقى هو عمر روحك وقلبك.
وهذا حقيقى. روحك يمكنها أن تظل شابة حتى لو وصلت للتسعين.. ولذلك صدق الشاعر حين قال «عشق الروح مالوش آخر لكن عشق الجسد.. فانى».
لكن حتى تظل (...)
أحيانًا يتمسك الأب والأم بحياة زوجية فاشلة فقط من أجل أولادهم.
لكن الأبناء يكونون هم الضحية الصامتة فى تلك الحياة.. ويدفعون الثمن أحيانًا دون أن يشعروا أو يشعر بهم أحد، فيصرخون فى وقت ما: «كفاية أرجوكم انفصلوا وريحونا وارتاحوا»!
الحقيقة أن التمسك (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
كان حضورى لمسرحية «بيت روز» فى اليوم العالمى للمرأة.. اختيارًا موفقًا جدًا.. وذلك لأسباب عدة.
أولاً القصة.. حكاية لطيفة تشعر أنها جزء من حياتك والحوار جزء من حوارات يومية تدور بيننا على المقاهى وفى غرف الجلوس.. أو على شاطئ البحر بين ثلاث أو أربع (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
لم أتخيل أبدًا أننى سأكتب رثاء لك يا أستاذ عبدالنور.. ربما لأنك كنت دائمًا مفعمًا بالحياة والأحلام.. فى الحقيقة أن بداية تعارفنا كانت حلمًا.. حلمك أن تخلق جيلًا جديدًا راقيًا لا يسعى إلا للعمل وحب المجلة والاجتهاد لرفع مستوى المجلة للمنافسة والعودة (...)
عمرك حبيت وتعلقت حتى لو تسبب هذا فى إيذائك؟
قلة قليلة سيردون على السؤال: «لأ طبعا».. بيد أن أغلبنا لا يكون بالوعى الكافى بضرر الحب وألمه النفسى.
فى يوم مرّ الأصمعى بصخرة أثناء سيره فى البصرة، وجد الصخرة الكبيرة كان محفورًا عليها بيت من الشعر (...)
صدقت الست عندما قالت «وأحب تانى ليه.. وأعمل فى حبك إيه؟»
يقال إنها تقصد حبها الأول.. وأنها لن تحب بعده من باب الإخلاص.. والحقيقة كما أرى.. أنها قصدت: تانى! ليه؟! من باب الاستنكار!
لماذا وبأى منطق؟! بعد ما نحب.. ونتذوق لوعة الحب.. ومرارته.. وألمه.. (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
أيوه.. أنا السنة دى خارجة منها راس بصل.. عارف المقولة المعروفة بتاعة «ده وقع زرع بصل» أنا راس البصل اللى وقعت دخلت جوة الأرض.. سنة مليانة حزن.. ألم فراق.. وجع قلب.
البصل يعنى دموع.. حرقان فى العين.. عطس أحيانا.. لكن رغم كل ده لا غنى عنه.. هكذا أنا.. (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
أنا لست ضد الزواج فى سن العشرين أبدًا، حتى أنى شخصيًا كنت أحلم أن أتزوج فى سن السادسة عشر وأنجيب 12 بنت وولد!.
لكن مع الخبرة ومشاهدات كثيرة مؤذية شاهدتها على مدى العمر .. عرفت وتعلمت أن المرأة عندما تتزوج مبكرًا يحدث لها شىء غريب جدًا، وكأن عقلها (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
مرت على صداقتى ب «كرستين نصيف راغب» 27 عامًا بالتمام والكمال، كنا فى ريعان شبابنا عندما تقابلنا فى كلية الآداب جامعة عين شمس، قسم اللغة العبرية ، تعرفنا وتوطدت علاقتنا عندما أخذنا سويًا درسًا فى مادة اللغة العبرية الحديثة، بعدما سمعتنى أقول لزميلة (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)
هذه الحكايات، حكايات من وحى خيال الكاتب والرسام، وليست لها أى علاقة بالواقع الجميل، حكاية أب شايف المصلحة وعارفها وفاهمها.. ما هو كان جاى لما الباقى كان لسه هيروح! أومال إيه؟!
غصب عنه، مش بخاطره، رافض يسيبهم يجربوا بحريتهم، خايف عليهم حتى من نفسهم، (...)