حفلات «المثليين» التى أثارت الرأى العام، وخلقت حلقات نقاش فى كل مكان حول الخطر الذى بات يهدد مجتمعنا ليست إلا حلقة فى مسلسل استهداف مجتمع سمته الأساسية الاعتزاز بالأخلاق والقيم، وعلى مدى السنوات الأخيرة، يصحو المصريون كل فترة على كارثة أخلاقية ليس (...)
جرس الحصة الأولى «ضرب»
مذبحة الدروس الخصوصية «عرض مستمر» وإنفاق 30 مليار جنيه كل عام!
الكتب الخارجية «شر لا بد منه» رغم زيادة أسعارها 30٪!
وساندوتش المدرسة يهزم شطارة الأمهات!!
دق جرس طابور الصباح.. وفتحت المدارس أبوابها.. لتبدأ من جديد معركة (...)
تعد السياحة العلاجية مصدرًا مهمًا للدخل القومى حيث تتمتع مصر بالعديد من المناطق ذات الطبيعة الخاصة ومنها حلوان وسيوة والسويس والوادى الجديد وغيرها من المناطق، لكن بعضًا من هذه المواقع يئن تحت وطأة الإهمال الحكومى لتصل قيمة الخسائر إلى 200 مليون جنيه (...)
حوادث تقشعر لها الأبدان، أبطالها فقدوا آدميتهم وانتهكوا شرف أطفال عاجزين عن الدفاع عن أنفسهم، ومع تكرارها تكونت صورة وحشية داخل أذهان الصغار الذين يتحولون إلى «شياطين» يفعلون الحرام فيما بينهم، فى ظل غياب الرقابة من قبل المسئولين عن الحضانات.
واقع (...)
حيرة فى عيون الأمهات والأطفال بسبب عجزهم عن اقتناء ثياب العيد
شعبة الملابس: 90٪ تراجعاً فى قيمة المبيعات بسبب تكلفة الإنتاج وانخفاض سعر الجنيه
هناك أسواق تستهدف شريحة معينة من المجتمع، انعكست عليهم ظروف مصر الاقتصادية المتردية، فمع اقتراب كل عيد (...)
الفقراء كبش الفداء، ودائمًا يدفعون فاتورة الاستغلال والجشع إما من «جيوبهم الخاوية» أو من أرواحهم ثمنًا لغياب الرقابة وبراعة معدومى الضمير والإنسانية فى الإتجار بالأغذية الفاسدة.
وعلى الرغم من تأكيدات الرئيس المستمرة بضرورة رقابة الأسواق والضرب بيد (...)
فى ربوع القاهرة الكبرى وبين أحضانها الدافئة وأهلها الكرام يعيش الصوماليون فى أجواء أسرية وتكتلات تنعم بالخير والأمن والأمان بعدما أصابت بلدانهم أزمات متلاحقة.
مصر أصبحت قبلة اللاجئين الأفارقة وبر الأمان لملايين الأسر التى فرت هاربة، إما من المجاعة (...)
المخاوف الأمنية تحدد مطاراً وحيداً لاستقبالهم.. وتجديد السيارات كل 3 أشهر
محمد على: الإقامة وتراخيص المركبات أكبر المشاكل
فى أحياء القاهرة الراقية، يتجمع الليبيون ليلاً، يتبادلون أطراف الحديث حول أوضاعهم اليومية فى مصر تارة، وما يدور فى بلدانهم من (...)
أطفال يرتكبون جرائم بشعة بعد تشردهم فى الشوارع
جرائم سرقة وقتل وتحرش بسبب غياب دور الأسرة والدولة
أطفال لا تتعدى أعمارهم 17 عامًا احترفوا فنون السرقة منذ نعومة أظافرهم بعدما لجأوا لأحضان الأرصفة لظروفهم الاجتماعية الصعبة، ومع مرور الأيام نضجت عقولهم (...)
بائع ل الوفد: الأسعار ارتفعت بعد ثورة يناير.. وكيلو الخشب كان ب3 جنيهات
خفراء خصوصيون لحراسة البضائع ليلاً خوفاً من عودة الحرائق
سوق التونسى أحد أشهر الأسواق الشعبية فى القاهرة، وأكثرها استيعاباً للسلع المستعملة، مئات المواطنين يتدفقون على السوق (...)
تزايدت فى الفترة الأخيرة نسبة التدخين بين الطلبة خصوصاً فى المرحلة الجامعية، إذ أشارت آخر التقارير إلى أن نسبة المدخنين الطلبة فى مصر بلغت 24٪ من إجمالى المدخنين على اختلاف أعمارهم، بينهم 4٫10٪ تعاطى و2٫4 إدمانا وغالبيتهم من فئة طلاب الجامعات.
هذه (...)
الدرجة الثالثة ترفع شعار اللاءات الأربع:
«لا نظافة.. لا تكييف.. لا مقاعد.. لا أمان»
الدرجة الثالثة «الترسو» تجسيد حقيقى لمعاناة يومية يعيشها ملايين المصريين داخل قطارات متهالكة تفتقد إلى أبسط متطلبات الآدمية ترفع اللاءات الأربع: «لا نظافة.. لا (...)
387 منشأة تكتفى بصرف الرواتب.. والحكومة تعتبرها اكمالة عددب
7528 باحثاً فى االأكاديميةب يقدمون 100 مشروع فقط سنوياً
ميزانية المركز القومى 75 مليون جنيه منها 10 ملايين للمياه والكهرباء والمعامل
مبانٍ مكتظة بآلاف الكتب والمراجع والدراسات، دورها (...)
تشهد مكاتب المتظلمين «28 مكتبًا» من الثانوية العامة، حضورًا غير مسبوق للراسبين فى ثانوية البوكليت أو المتضررين من تدنى درجاتهم فى بعض المواد.
ومع أن عدد المتظلمين العام الماضى تجاوز حاجز الأربعين ألفًا إلا أنه فى يوم واحد وصل عدد المتظلمين من ثانوية (...)
يتحمل البسطاء الفاتورة فى مصر دائما، بداية من الارتفاعات المتوالية فى الأسعار التى حولت حياتهم إلى جحيم مرورًا بالجبايات الضريبية وفاتورة استهلاك الخدمات والمرافق العامة التى تفرضها الحكومات المتوالية على الشعب، بينما تتهرب الجهات الحكومية من دفعها، (...)
الدولة تتعامل مع المرضى على طريقة «خيل الحكومة».. لكن مع الفارق في منظومة «رصاصة الرحمة» التي كانت تنهي حياة الحصان المسن أو المريض بطلقة واحدة في رأسه.. أما رصاصة الرحمة التي تستخدمها وزارة الصحة الآن فإنها أصبحت ذات أشكال وألوان متعددة تبدأ من (...)
تسعيرة «الركنة» تصل ل70 جنيهاً فى الزمالك.. وتنخفض ل5 جنيهات بالمناطق الشعبية
مشروع قانون جديد يتضمن عقوبة الحبس والغرامة للمخالفين
«السايس» بموجب القانون الحالى «سارق بالإكراه»
صافرة.. فوطة صفراء.. جردل مملوء بالمياه.. وربما بعض الخشونة التى قد تصل (...)
بعد تكرار استغلال الزى العسكرى فى ارتكاب حوادث إرهابية.. مازال السؤال مستمراً إلى متى تظل تجارة «الزى الميرى» باباً مفتوحاً على مصراعيه لهؤلاء الإرهابيين.
وإذا كانت «الوفد» تفتح هذا الملف، إيماناً منها بخطورة القضية على الأمن القومى المصرى، فإنها فى (...)
الثانوية العامة كابوس مزعج أرق حياة المصريين وبات هماً يحمل عواقبه أولياء الأمور قبل الطلاب.. الكارثة ممتدة ومتشعبة وأسبابها كثيرة ومتنوعة وضحاياها دائماً الطلاب وأولياء أمورهم.
ومنذ انطلاق مارثون الثانوية العامة للعام الجاري والصرخات لا تنتهي (...)
فى شهر رمضان من كل عام يعلنون الحداد ويسدلون الستار على محلاتهم، ففى الوقت الذى تمتلئ فيه الشوارع بالأنوار والزينة للاحتفال بروحانيات الشهر الكريم، تغلق بعض المحال أبوابها ويحاول أصحابها ابتكار أساليب جديدة للحصول على دخل يطعمون منه أسرهم.
خسائر (...)
باعة: نعمل على مدار الساعة ونتمنى أن يكون العام كله صيام
رمضان شهر الخير والبركة والإحسان، ليس فقط فى العمل والعبادة والعتق من النيران.. لكن هناك بعض المهن والحرف التى يصيبها الركود طوال العام، تنتعش فى الشهر المبارك، نظراً للإقبال المتزايد عليها (...)
هدم 40 محلاً وإزالة 40 ألف متر دون تعويضات عادلة
الأهالى: الحكومة وعدتنا ب20 ألف جنيه تعويضًا عن المتر.. واكتفت ب7 آلاف
محال مُغلقة، حواجز حديدية تعلوها أتربة تتصاعد للسماء من أعمال الحفر لإنشاء مول ومحطة مترو أنفاق «ماسبيرو» بالقرب من وزارة (...)
السباب والمشاجرات والتحرش مشاهد يومية فى حياة المصريين
الأفلام الهابطة متهم رئيسى.. و«الألمانى» و«عبده موتة» قدوة للشباب
مواطنون ل«الوفد»: غالبية الأسر تتجاهل تربية الأبناء!
«نخوة.. رجولة.. شهامة» كلمات تم وصف المصريين بها على مدار قرون.. وتعكس جمال (...)
د. محيى عبيد: «منى مينا» تجوب المحافظات للحشد ضد التعديلات
خالد العامرى: نرفض سلب سلطات الهيئة العامة للخدمات البيطرية
حاتم عبدالحميد: نسعى لمواجهة منتجات «بير السلم» من الأدوية المغشوشة
د. حسنى حميدة: مشروع القانون عشوائى و«خنجر فى رقابنا»
أزمة (...)
منذ نعومة أظافرهم وهم يتحملون مسئولية أنفسهم. أقدارهم فرضت عليهم أن يمتهنوا وظائف وأنشطة باتت مع الأيام عبئاً كبيراً عليهم، بعضهم ضحية المرض نتيجة عملهم الشاق، وآخرون باتوا يبحثون عن عمل آخر حتى يستطيعوا مواجهة مصاعب الحياة وسد احتياجات (...)