بقلم عمر عدنان السامرائي عملاء المحتل بخطوات مفضوحه يحاولون ارجاع الطائفيه المقيته كي يسوغو للمحتل الغازي حجه لبقاء الاحتلال على بلادنا العراق مهد الحضاره وذلك بعد قيامهم بتفجير ثلاث جوامع للسنه قبل عيد الفطر المبارك وجرح رئيس الوقف السني الشيخ احمد عبد الغفور وقتل الشهيد الفهداوي جريمه استنكرها كل شريف هاهم اليوم يقتلون زوار سيدنا الحسين في عمليه واضحه المعالم والمستفيد الوحيد منها من يريد بقاء المحتل ومن يريد زرع مفاهيم الفارسيه الحقيره المجوسيه شيعه العراق عازمه على طرد المفاهيم الغريبه التي دخلت للبلاد وسنه العراق تحابو مع اخوانهم الشيعه وهذا الامر لا يعجب امريكا وزعماء الطائفيه عموما نستنكر العمل الجبان الذي طال زوار سيد الشهداء الحسين واهل الرمادي بريئه من هذا العمل الجبان كونهم لايعرفون لغه الجبن وقتل ناس عزل عمل الجبناء وهذا عمل غريب عن اهلنا في الرمادي الذي كان لهم صولات وجولات مع المحتل الامريكي الغاشم وانصار التيار الصدري عازمه على اخراج المحتل ومن لوح بلحرب الاهليه اقولها له انه واهم كون الشعب العراقي عازم على طرد المحتل والعيش مع جيرانه بسلام كون الحروب طالت واحرقت الزرع الاخضر قبل اليابس فعلى دول الجوار ان تفهم ان العراق عازم على التحرر من جميع اشكال الاحتلال واهل العراق اتفقو على حب بعضهم بعض ولن تنال منهم طرهات عملاء المحتل والعراق عازم على اخذ دوره الريادي بمنطقه الشرق الاوسط الجديد وتركيا فهمت الامر اليوم وتحاول جاهده زعزعه امن المنطقه الشماليه مره بقصفها المدفعي واليوم تهدد بجتياح منطقه جبل قنديل وليست ايران الجاره العنيده احسن حال من تركيا بل انها تدخلت داخليا وقصفت حدودها متحججه ببعض العصاه الاكراد مهما كانت الصعاب العراق عازم اليوم على اخذ الرياده من الجميع بحب ابناء الشعب العراقي لبعضه البعض لن ينالو منا ونحن في وحده الارض والمصير ولن يفلح العملاء مهما كانت القوى التي تدعمهم عراقنا اكبر من طغيانهم ومشاريعهم المفضوحه المجد والخلود لشهداء العراق زوار كانو للحسين ام شهداء مساجد ام شهداء صحافه رافضه للظلم والدكتاتوريه اقلامنا ليست للبيع يا دول الجوار والخيانه ليس كما قلتم وجه نظر !!!!