كنت اعمل "منادي سيارات" وادبر احتياجات افراد اسرتي الخمسة بالكاد حتي اصبت بورم خبيث بالكلي والمثانة وتقدمت لاجراء جراحة لاستئصال جزء من الكلي اليمني. اصبحت عاجزا عن العمل وتدهورت حالتي لعدم الانتظام علي العلاج المقرر لي لأنني بدون دخل وما يؤلمني ان افراد اسرتي صاروا لا يجدون قوت يومهم وابنائي مهددون بالتسرب من التعليم وما زاد الطين بلة اننا نعيش في منزل غير آدمي وآيل للسقوط فوقنا في أي وقت. التمس من الدكتور جودة عبدالخالق وزير التضامن والعدالة الاجتماعية ربط معاش لي ومساعدتي في اقامة مشروع مراعاة لظروفي. رأفت محمود علي الكولا شرق أخميم سوهاج