مع زيادة النسب الخاصة ب"المرأة العاملة" واشتراكها فى الكثير من الأعمال التى كان يصعب عليهم فعلها فى قديم الزمان ولم يقبل المجتمع وتقاليده بأن تكون المرأة تعمل فى نفس المؤسسة التى يعمل بها زوجها لتحاول المصريون طرح تساؤل "لو زوجتك مديرة عملك توافق ولا ترفض؟!" حيث قال إبراهيم عبد السلام: "لا أوافق أن تكون زوجتى مديرة لى فى العمل, لأن العادات والتقاليد فى مجتمعنا ترفض ذلك". وقال محمود العطار: أوافق على أن تكون زوجتى مديرة لى لأن أولئك الأشخاص الذين لا يقبلون ذلك لديهم عقدة نقص, ويشعرون بها كثيرًا عندما تتفوق الزوجة عليهم".
وقال أشرف حسين: أوافق على أن تكون زوجتى مديرة لى فى العمل, ولا أجد ما يتنافى مع ذلك لأن المرأة مثل الرجل تماما, ولها حقوق وعليها واجبات.
وقال هشام شاهين: لا أمانع ان تكون زوجتى مديرة لى فى العمل, ولكن وحدهم الذين لديهم نقص من يخشون تقدم المرأة عليهم, كما لا يجدون ذلك مصدر فخر لهم. شاهد الفيديو: