تنظم مجموعة من الأقباط من متضرري الأحوال الشخصية وقفة احتجاجية، أمام الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، تزامنًا مع المحاضرة الأسبوعية للبابا تواضروس الثانى، وذلك للمطالبة برفع يد الكنيسة عن قضايا الأحوال الشخصية للأقباط، وعدم التحكم فيها ومساواة أقباط الداخل بأقباط المهجر الذين لا تنطبق عليهم قوانين الكنيسة، والمطالبة بإقرار قانون مدني للأحوال الشخصية للأقباط، يتيح الزواج والطلاق بالإرادة الحرة للطرفين بدون شرط أو قيد.