في ذكرى 23 يوليو التي اعتبرها البعض ثورة ، والبعض الآخر اعتبرها انقلابًا ، دشن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حملة ساخرة للمقارنة بين الأهداف التي دعت لها حركة الضباط الأحرار ، وما بين الوضع الذي وصلت له مصر الآن ، وفيما يلي أبرز ما قيل في هذا الصدد: - ثورة 23 يوليو 1952 .. أسباب الثورة اللي درسناها في الكتب تتمثل في : 1- فساد الملك 2 - ضعف مستوى الدخل للفرد 3- التفاوت الطبقى بين الأفراد 64 سنه فاتوا والجنيه من +3 دولار وصل -12 دولار يعني فرق 15جنيه. - ثورة 52 هي هي بالظبط الثورة اللي كان هيعملها الجيش التركي علي أردوغان زي ماعبر عن كده أحمد موسي .. و أكيد برضه زمان كان فيه واحد زيه. - مش قادر انسي اخر كلمة قالها الملك فاروق وهو منفى لايطاليا على متن يخت المحروسة بعد ثورة 52..لما قال متاثرا: (اللى يتنمرد على فاروق يستاهل الخازوق). - زي النهاردة من 64 سنة الشعب المصري عمل معجزة معملهاش أي شعب، يوم 23 يوليو سنة 52 الشعب صحى من النوم لقى الجيش في الشوارع ومسيطر على المؤسسات المهمة في البلد، الشعب سأل: هو فيه إيه؟ الجيش رد: مبروك، إنتو عملتوا ثورة، وشيلتوا الملك، الله ينور. الشعب رد: إحنا عملنا ثورة؟ الله أكبر، الله أكبر، ومن يومها الشعب بيحتفل بالذكرى السنوية للثورة اللي عملها وهو نايم، وبياخد اليوم أجازة عشان ينام براحته يمكن ربنا يكرمه بأي معجزة تانية. - 23 يوليو .. ذكرى انتقال لقب الباشا من الإقطاعيين إلى الضباط. - وطلع اكتر واحد في البلد دي بيفهم أخو إنجي"في إشارة إلى فيلم رُد قلبي" . - زي الليلة دي من 64 سنة كان أنور السادات كاتب على الفيس بوكم بتاعه At the cinema " في إشارة إلى دخوله السينما ليلتها لتأمين نفسه حال فشل الانقلاب" .
