علق البرلمانى السابق مصطفى بكرى على الحادث الإرهابى الجديد ضد المواطنين الأبرياء فى كنيسة العذراء، والذى نجم عنه ثلاثة قتلى ونحو 18 مصابا بأنه لا يمكن أن يكون بعيدا عن تدبير وتنفيذ جماعة الإخوان المسلمين وأنهم يريدون دفع البلاد إلى فتنة طائفية، ولكن هيهات لما يفعلون مضيفاً: أن المسيحيين فى مصر تحملوا حرق كنائسهم واستباحة بيوتهم ومتاجرهم ليفوتوا الفرصة على المتآمرين. وتابع بكرى عبر صفحته بموقع "فيس بوك" إن المؤامرة الجديدة تكشف أننا أمام هجمة إرهابية متصاعدة تستوجب الضرب بيد من حديد ضد هؤلاء القتلة. كما طالب بكرى بسرعة إصدار قانون الإرهاب لمحاكمة ومعاقبة هؤلاء المجرمين ووضع حد لإرهابهم. مصدر الخبر : اليوم السابع - عاجل