بعد عام من الازمة المالية العالمية يفتح "العالم اليوم" ملفا أمام الخبراء حول حالة الاقتصاد المصري حيث اجمعوا علي أن العالم كله استفاد من التضخم ماعدا مصر وارجعوا ذلك إلي ماسموه بجشع المحتكرين. وقال الخبراء إن ازمة السيولة أدت إلي انخفاض نسبة التضخم وقالوا إن الانخفاض لا يعني انتهاء الازمة مدللين بحدوث ارتفاع في أسعار السلع وانكماشا في حجم الطلب العالمي.