«نقل النواب» تناقش موازنة سكك حديد مصر.. و«الإقتصادية» تفتح ملف «قناة السويس»    جامعة حلوان الأهلية تعلن مصروفات كلياتها للعام الجامعي الجديد    كاهن رعية غزة يعبر عن سعادته بالعودة إلى كنيسة العائلة المقدسة    اتفاق على عقد منتدى السياحة الأفريقية بشرم الشيخ «سنويًا»    خامنئى يصلى على جثمان الرئيس الإيرانى الراحل والوفد المرافق له    "يريد اقتسامها مع منافسيه".. جوارديولا يحصد جائزة مدرب الموسم في الدوري الإنجليزي    لمواليد 22 مايو.. ماذا تقول لك نصيحة خبيرة الأبراج في 2024؟    دار الإفتاء توضح أفضل دعاء للحر.. اللَّهُمَّ أَجِرْنِى مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاربعاء 22-5-2024    خبيرة تغذية تنصح بعدم شرب الماء بعد الوجبات مباشرة    السكة الحديد تعلن تأخيرات القطارات المتوقعة اليوم الأربعاء    استطلاع رأى 82% من المواطنين:استكمال التعليم الجامعى للفتيات أهم من زواجهن    أيرلندا تعترف رسميا بالدولة الفلسطينية مؤكدة: الحل الوحيد للسلام    إسبانيا تلحق بالنرويج وأيرلندا وتعترف بالدولة الفلسطينية    فصائل فلسطينية: استهدفنا ناقلة جند إسرائيلية جنوب شرق مدينة رفح    مصادر إسبانية: الحكومة ستعلن اليوم الاعتراف بدولة فلسطينية    جامعة عين شمس تحصد 3 جوائز لأفضل رسائل ماجستير ودكتوراه    مواعيد مباريات الأربعاء 22 مايو - نهائي الدوري الأوروبي.. ودورة الترقي    اليوم.. انطلاق الدورة الرباعية المؤهلة إلي الدوري الممتاز    التعليم: تشكيل غرفة عمليات بكل مديرية تعليمية لمتابعة امتحانات الدبلومات الفنية    تباين أسعار العملات الأجنبية في بداية تعاملات اليوم | الأربعاء 22 مايو 2024    على البساط الوردى «فرانكلين» و«دوجلاس» فى كان!    طلاب جامعة القاهرة يحصدون المركزين المتميز والأول فى مسابقة جسر اللغة الصينية    هكذا تظهر دنيا سمير غانم في فيلم "روكي الغلابة"    إكسترا نيوز تعرض تقريرا حول ارتفاع الصادرات السلعية بنسبة 10%    وزير الإسكان يتابع موقف مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي الجاري تنفيذها    استعدادات مكثفة بموانئ البحر الأحمر.. ورفع درجة الاستعداد بميناء نويبع البحري لبدء موسم الحج البري    5 أسباب رئيسية للإصابة بالربو ونصائح للوقاية    الطالب الحاصل على جائزة «المبدع الصغير» 2024 في الغناء: أهدي نجاحي لوالدتي    حملة لإزالة مزرعة العاشر للإنتاج الحيوانى والداجنى وتربية الخيول والنعام فى الشرقية    باحثة سياسية: مصر تقف حائط صد أمام مخططات التهجير القسري للفلسطينيين    قطع المياه 8 ساعات عن مركز الصف بالجيزة مساء الجمعة لأعمال الصيانة    طلاب الشهادة الإعدادية في الإسكندرية يؤدون امتحان الهندسة والحاسب الآلي    تفاصيل الحالة المرورية اليوم.. كثافات في شارعي رمسيس والهرم (فيديو)    رابط نتيجة الصف السادس الابتدائي 2024 الترم الثاني جميع المحافظات والخطوات كاملة    النقض تنظر طعن "سفاح الإسماعيلية" على حكم إعدامه.. اليوم    51 مباراة دون هزيمة.. ليفركوزن يسعى لمواصلة كتابة التاريخ في موسم استثنائي    المفتي: نكثف وجود «الإفتاء» على مواقع التواصل.. ونصل عن طريقها للشباب    دبلوماسي سابق: الإدارة الأمريكية تواطأت مع إسرائيل وتخطت قواعد العمل الدبلوماسي    بايدن يتهم ترامب باستخدامه لغة «هتلر».. ما السبب؟    عباس أبو الحسن بعد دهسه سيدتين: أترك مصيري للقضاء.. وضميري يحتم عليّ رعايتهما    قرار جديد من الاتحاد الإفريقي بشأن نهائي أبطال إفريقيا    مبلغ صادم.. كم بلغ سعر إطلالة ماجي زوجة محمد صلاح؟    رئيس نادي إنبي يكشف حقيقة انتقال محمد حمدي للأهلي    افتتاح أول مسجد ذكي في الأردن.. بداية التعميم    دراسة: 10 دقائق يوميا من التمارين تُحسن الذاكرة وتزيد نسبة الذكاء    نشرة التوك شو| تفاصيل جديدة عن حادث معدية أبو غالب.. وموعد انكسار الموجة الحارة    «نادٍ صعب».. جوميز يكشف ماذا قال له فيريرا بعد توليه تدريب الزمالك    هل تقبل الأضحية من شخص عليه ديون؟ أمين الفتوى يجيب    الإفتاء توضح أوقات الكراهة في الصلاة.. وحكم الاستخارة فيها    «الثقافة» تعلن القوائم القصيرة للمرشحين لجوائز الدولة لعام 2024    الأرصاد: الموجة الحارة ستبدأ في الانكسار تدريجياً يوم الجمعة    النائب عاطف المغاوري يدافع عن تعديلات قانون فصل الموظف المتعاطي: معالجة لا تدمير    "رايح يشتري ديكورات من تركيا".. مصدر يكشف تفاصيل ضبط مصمم أزياء شهير شهير حاول تهريب 55 ألف دولار    اليوم.. قافلة طبية مجانية بإحدى قرى قنا لمدة يومين    «معجب به جدًا».. جوميز يُعلن رغبته في تعاقد الزمالك مع نجم بيراميدز    هل ملامسة الكلب تنقض الوضوء؟ أمين الفتوى يحسم الجدل (فيديو)    حدث بالفن | فنانة مشهورة تتعرض لحادث سير وتعليق فدوى مواهب على أزمة "الهوت شورت"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الاخبار العاجلة : «غزوه الجامعات».. معركه حاسمه ضد الإرهاب
نشر في أخبار النهاردة يوم 27 - 03 - 2014

الاخبار العاجلة «اثبت للعالم إنك عاوز "الاخبار العاجلة" حكم الإخوان».
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة شعار رفعه طلاب "الاخبار العاجلة" الإرهابيه في مظاهراتهم الأخيره ضمن مخطط تفجير الجامعات، أعلنوا عنه عبر صفحات التواصل الاجتماعي، ومن أجل تفعيله على أرض الواقع زرعوا القنابل بجوار سور جامعه القاهره، فيما أعلنوا أيام الدم بجامعه عين شمس، وهدموا أسوار جامعه الأزهر، وانتقل العنف إلى جامعتي المنصوره والزقازيق وغيرهما من جامعات مصر حتى وصل الأمر إلى رفع أعلام القاعده السوداء، وحرق علم مصر مما أدى الى فصل 23 طالباً ارهابياً مؤخراً، فيما يخضع البعض الآخر للتحقيق، وإذا كانت المواجهات الأمنيه أسفرت عن فصل المجرمين من الطلبه ووضع المتاريس أمام أبواب الجامعات فإن خبراء السياسه والتعليم والاجتماع أكدوا أن جامعات مصر بحاجه إلى مراجعه جذريه وهيكله لإعاده النظام والانضباط داخلها كما أصبحت بحاجه لثوره لاقتلاع جذور التطرف والإرهاب.
الاخبار العاجلة تحالفوا مع الإنجليز "الاخبار العاجلة" والقصر الملكي وإسماعيل صدقي: «الإخوان» والحركه الطلابيه.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة سجل حافل بالخيانات "الاخبار العاجلة" والغدر عباس الطرابيلي: طلاب الجامعات أحرقوا العلم «الإنجليزي» و«الإسرائيلي» و«الأمريكي» وطلاب المحظوره أحرقوا علم مصر صلاح عيسى: انتهازيون ولا أمان لهم ومصلحتهم قبل مصلحه الوطن لم يلعب الطلاب دوراً في الحركه الوطنيه مثل الدور الذي لعبه الطلاب في مصر.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة بالتأكيد لم يكن المؤرخ "الاخبار العاجلة" الفرنسي «والتر لاكير» صاحب العباره السابقه يقصد طلاب الإخوان المسلمين الذين أحرقوا علم مصر وداسوه بأقدامهم وهو بالطبع لم يشهد كما لم نشهد جميعاً من قبل طلاب الجامعات يحرقون مبانيها ويحطمون مدرجاتها.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" كان المؤرخ الفرنسي قارئاً جيداً لتاريخ نضال طلاب مصر ضد الاحتلال الانجليزي واستبداد القصر.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" وكان ذهنه مشغولاً ببطولات مصطفى كامل رائد الحركه الوطنيه ومحمد فريد وغيرهم ممن حفرت اسماؤهم بالنور في ذاكره الوطن.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة ومازال العديد من "الاخبار العاجلة" اسماء رموز الحركة الطلابية محفورة على نصب تذكاري امام الباب الرئيسي لجامعة القاهرة.
الاخبار العاجلة من "الاخبار العاجلة" النضال للتخريب فارق شاسع بين ما سطره طلاب الجامعات في مصر منذ الثلاثينيات وعلى مراحل مختلفه لاعلاء قيمه الوطن، وبين ما يفعله طلاب الارهابيه الآن من تلويث وتشويه للحرم الجامعي وتلك الافعال التخريبيه التي لن يغفرها التاريخ للجامعه وطلابها الارهابيين! لم يكن العام الدراسي 2013- 2014 هو الأسوأ في تاريخ طلاب جامعه الإخوان المسلمين فذاكره المصريين متخمه بأفعالهم المشينه التي لم تكن أبداً تعمل إلا لصالح جماعتهم ولفكرها المشبوه وكانوا دائما يسيرون عكس التيار الوطني فهم المتحالفون مع الانجليز.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة ومع اسماعيل "الاخبار العاجلة" صدقي في اتفاقه المشبوه معهم وقتها واستغل زعيمهم «الجامعي» مصطفى مؤمن كتاب الله ليزكي وجهه نظرهم المؤيده له في اتفاقيه الدفاع المشترك مع المستعمر الانجليزي ووقف مردداً وسط الطلاب.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" «واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولاً نبياً».
الاخبار العاجلة وما يحدث "الاخبار العاجلة" في جامعات مصر الآن يسير في اتجاه معاكس للارادة الوطنية بل يتخذ الارهاب وسيلة للتعبير عن نفسه وهو ما لم تشهده الحركة الوطنية على مدى عشرات السنين في مصر التي كانت داعماً للنضال الوطني من اجل الاستقلال والاستقرار فيما يسير في اتساق تام مع حركة الجماعة الارهابية على مر التاريخ التي امتلات بالخيانات والعمالة والموالاة لكل من يعمل ضد مصر.
الاخبار العاجلة ويذكر أن مصطفى كامل هو "الاخبار العاجلة" رائد الحركه الطلابيه في مصر الذي أوجد تنظيم الطلبه لأول مره كقوه مؤثره في مجال العمل الوطني وبدأها بطلاب المدارس العليا بتأسيس «نادي المدارس العليا» عام 1905 وكان ضد الاحتلال ثم اكمل الزعيم محمد فريد المسيره ليطور دور الطلاب في الحركه الوطنيه من خلال تنظيم الاضرابات وتنظيم الاحتجاجات ضد الانجليز ومن تعاون معهم ونادي الطلاب وقتها بالاستقلال التام أو الموت الزؤام كما وقف طلاب الجامعات داعمين الزعيم سعد زغلول بعد الحرب العالميه الأولى لتمثيل مصر في مؤتمر صلح «فرساي» وقام الطلاب وقتها بتوزيع أنفسهم الى لجان تلف المحافظات وتجمع التوقيعات من العمال والفلاحين لدعم زعيم الأمه.
الاخبار العاجلة ويقسم "الاخبار العاجلة" الكتاب الكبير عباس الطرابيلي التاريخ الوطني للحركه الطلابيه إلى مراحل حيث لعب الطلاب و«الأفنديه» ودوراً كبيراً في بدايات ثوره 1919 بل كانوا وقود الثوره الحقيقي حتى طالبات مدرسه البنات انضمنن لهم مع طلاب السعيديه والمدارس العليا وكانوا جميعاً يناضلون ضد الانجليز وكانوا القوه الأساسيه التي تعمل لمصلحه الوطني واعلاء كلمته، ثم في الفتره من 1930 - 1935 عندما ألغى صدقي دستور 1923 الذي يقيد سلطات الملك وصدر دستور 1930 الذي اعاد للملك كثيراً من السلطات فهب الطلبه وقادوا حركه اقنعت الاحزاب بتشكيل جبهه وطنيه هى «الاتحاد الوطني ضد الاستبداد وفساد القصر» مطالبين باعاده العمل بدستور 23 ولم تتوقف الحركه لمده 5 سنوات نجحت فيها في تكوين الجبهه الوطنيه من الأحزاب الوطنيه وأُجبر الملك فؤاد على إلغاء دستور 30 وإعاده العمل بدستور 23، أي أن حركه الطلبه هى التي قادت حركه النضال من أجل الدستور، الأساسيه في تاريخ مصر السياسي.
الاخبار العاجلة ثم "الاخبار العاجلة" يأتي دور الطلاب بعد الحرب العالميه الثانيه وحتى سنه 1950 عندما قام اسماعيل صدقي بالاتفاق مع الانجليز وتيقن الجميع ان مشروع المعاهده الذي توصل إليه صدقي لن يحقق مطالب الأمه التي كان يرعاها حزب الوفد واستمرت من سنه 45 الى ديسمبر 1949 وكانت هذه الفتره أعظم الفترات ليبراليه في تاريخ مصر قادها الطلبه ولهذا أقول لطلبه جامعه القاهره والأزهر ارجعوا الى التاريخ إلى النصب التذكاري أمام الجامعه الذي شهد نضال الطلبه وسقوط العشرات منهم من أجل استقلال واستقرار الوطن.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" وفي الفتره من 1950 إلى 1952 خلال حكومه الوفد الاخيره قاد الطلبه حركه النضال المسلح ضد الانجليز، ويشير عباس الطرابيلي إلى أن التاريخ يؤكد أن طلبه الجامعات كانوا في مقدمه الحركه الوطنيه، ويتساءل: أين نحن الآن مما جرى وما يجري منذ شهور طويله، حيث نرى مظاهرات تخريبيه تخرج لتدافع عن مصالح جماعه ارهابيه، وهناك فارق عميق بين من يتحرك لبناء الوطن ومن يتحرك لحرقه، ولا أعتقد أن مصرياً خالصاً يجرؤ على أن يفكر مجرد تفكير في حرق العلم، فعلم الدوله هو شرف الدوله فهل يقبل أحد أن يدنس ويهان شرفه؟ وعلى مدى تاريخها كانت الحركه الوطنيه ضد عنصرين أساسيين أساءا إلى مصر والمصريين هما الاحتلال الانجليزي والفساد الملكي ولم يفكر أي مواطن باحداث عنف وكان أقصاها «ترماي انقلب» ولم نشاهد هذه الحرائق إلا في 26 يناير سنه 52 عندما أحرق الإخوان القاهره لكي يظهروا على السطح السياسي.
الاخبار العاجلة الطلاب الوطنيون على مر "الاخبار العاجلة" نضالهم أحرقوا العلم الانجليزي والعلم الاسرائيلي والأمريكي ولكن لم يحرق وطني علم بلده ويقول الطرابيلي: فليذهب كل طالب متظاهر الآن الى النصب التذكاري في جامعه القاهره ليجد أسماء الوطنيين الحقيقيين مسجلاً في لوحه الشرف.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" alwafd.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" org/images/200(16).
الاخبار العاجلة jpg" width="509" / تاريخ مشين "الاخبار العاجلة" وعن تاريخ الإخوان في الجامعات يقول الكاتب الصحفي صلاح عيسى: لم يظهر الإخوان على ساحة العمل الطلابي إلا نهاية الاربعينيات وقبل ذلك لم يكن لهم ذكر.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة وعندما ظهروا "الاخبار العاجلة" كانوا يسيرون دائما عكس الاتجاه الوطني وعندما كانت الحركة الطلابية الوطنية ضد اسماعيل صدقي في تحالفه مع انجلترا انسحبوا هم وشكلوا الجبهة القومية لتاييد اسماعيل صدقي وكان من فضائحهم خطبة زعيمهم مصطفى مؤمن «واذكر في الكتاب اسماعيل».
الاخبار العاجلة وفي عهد الرئيس انور "الاخبار العاجلة" السادات كانت الحركة الطلابية ضد الاتفاق مع اسرائيل فيما رفعوا هم شعارات التاييد الخاصة بهم للتصدي للطلبة الناصريين واليساريين وكانوا متحالفين مع السادات وكانوا دائما لهم نظرة حزبية ضيقة الافق انتهازية ليست لصالح الوطن بل ولكن بمطالب الجماعة ودائما يتحالفون مع القوى السائدة حتى ينمو في ظلها لذا كان موقفهم دائما مليئاً بالتقلبات ولا امان لهم حتى في عهد مبارك لم يعارضوه ولم يساندوا معارضيه.
الاخبار العاجلة عندما كانت الحرائق "الاخبار العاجلة" تشتعل بالجامعات وعلم مصر يُحرق ويُدهس تحت أقدام طلاب الإرهابيه، كان نادي أعضاء هيئه التدريس يناقش ضروره الانتهاء من التحقيقات مع الطلاب المقبوض عليهم أثناء الاحداث الأخيره لاقتراب مواعيد الامتحانات، ودعا النادي في بيانه إلى ضروره تحلي الطلاب بالقيم والتقاليد الجامعيه والمحافظه علي المنشآت باعتبارها أموالاً عامه مع ضروره اتخاذ اجراءات صارمه مع من تجرأ علي الحرم الجامعي أو عمد لتعطيل الدراسه والحقيقه أن الاجراءات التي تتخذ ضد طلاب الإرهابيه والتي وصلت إلى الفصل يراها الكثيرون غير كافيه وغير رادعه، فالإرهابيون استباحوا دماء زملائهم باطلاق الرصاص والخرطوش واستباحوا أعراض حتي أساتذتهم بتمزيق ملابسهم وتصويرهم ومطاردتهم حتي بيوتهم، ووصل الأمر لحد حرق المباني وهدم أسوار الجامعه، كما حدث في جامعه الأزهر بل وحرق علم مصر ودهسه بالأقدام فيما رفعت أعلام القاعده السوداء في مظاهراتهم الدمويه وتم اقتحام المدرجات وترويع زملائهم وإذا كانت المواجهات الامنيه حتميه في هذه المرحله التي تستوجب ذلك فإن الأمر بات يستوجب أيضا معالجه القضيه من جذورها والبحث في أسباب تمادي الجماعه بأفكارها المعاديه للدوله في أرجاء الجامعات وبث سمومها بين الطلاب وغسل ادمغتهم وجعلهم خنجرا في ظهر الوطن.
الاخبار العاجلة فالعنف الطلابي "الاخبار العاجلة" في رحاب الجامعات، بات ظاهرة لا يمكن إزاءها دفن الرؤوس في الرمال، والعودة إلى ما يتردد دائماً ان نسبة من يرتكب او يتسبب في المشاكل الطلابية محدودة تنتمي إلى تيار إرهابي او ان الدوافع كذلك معروفة لدى من يقدم على ارتكاب مثل هذه الاعمال الاجرامية داخل اسوار الجامعة وهو اي الطالب يعلم ما هي العقوبة المنصوص عليها إذا ما اخلّ بالنظام داخل الجامعة.
الاخبار العاجلة رادع قوي فصل الطلاب من "الاخبار العاجلة" الجامعة ليس رادعاً قوياً لطلاب الإرهابية فباتوا يهددون الجامعات بالجحيم وقد تم الكشف مؤخراً عن مخطط لتفجير الجامعات وإذا كان الامر كذلك وكان المعنيون في الجامعات على اطلاع تام بدوافع العنف الكامنة لدى فئة من الطلاب، فإن السؤال المطروح هو لماذا لم تتمكن هذه الإدارات من معالجة تلك الدوافع وخلق قيم المحبة والاحترام والتواد وقبلها الانتماء للجامعة بل للوطن ذاته وإعادة العلاقة بين الطلاب والاساتذة إلي مسارها الصحيح؟ واعادة العلاقة بين الطلاب بعضهم البعض رغم اختلاف الافكار والمعتقدات السياسية وهذا يتطلب مراجعة الاساليب والنظم الجامعية التي سمحت بتنامي الافكار المتطرفة وتبني افكار معادية للمجتمع، بما سمح بتدهور الاحوال واعمال التخريب داخل الجامعة والاعتداء علي الطلبة والاساتذة والمباني والإخلال بالامن والنظام إلى ان اصبحت المسالة تتخذ اشكالا غريبة علي المجتمع الجامعي وان كانت في صميم عقيدة الاخوان الإرهابيين جديدة، كما حصل مؤخرا في بعض الجامعات، الامر الذي يتطلب مناقشة القضية بصراحة متناهية واضعين بعين الاعتبار اولا واخيرا مصلحة الجامعة التي هي جزء من الوطن، علما بان تسابق جهات عديدة وعلي راسها ادارات الجامعات نفسها لبحث هذه المشكلة لا ينفي ان منظومة العمل داخل الجامعة اصابها العطب وتدهورت العلاقات الداخلية فيها سواء علي مستوي الطلبة او الاساتذة بما سمح بتنامي هذه التيارات الشاذة بداخلها التي اعتدت على الاساتذة والطلاب والمباني وحرقت الابنية ورفعت اعلام القاعدة وحرقت علم مصر، وبعيداً عن الجدل الخاص بعودة الحرس الجامعي نتساءل: هل العنف في جامعات مصر يتطلب فصل الطلاب الإرهابيين فقط؟ ام اننا بحاجة إلى حزمة اجراءات اضافية تعيد إلى جامعات مصر ربيعها؟ إن دراسة هذه الظاهرة تحتاج إلى دراسة الاسباب الحقيقية لنشوئها، ومعرفة مكمن الخلل ومن ثم وضع الحلول والمقترحات العملية ليتم تطبيقها وضمن فترة زمنية تحددها إدارات الجامعات الحكومية والخاصة المطالبة بتقديم حلول حقيقية متكاملة لها، والا تكتفي بإيقاع الإجراءات التاديبية القانونية المجردة خاصة عندما يتعلق الامر باعمال ارهابية افسدت العملية التعليمية وبثت الرعب في ارجاء الحرم الجامعي وامتدت بالرصاص والمولوتوف إلى الشوارع المحيطة واصابت الابرياء.
الاخبار العاجلة الامر "الاخبار العاجلة" يحتاج لمناقشة جادة وعميقة، كما يجب على إدارات الجامعات زيادة مساحة الحوار مع الطلبة والمصارحة بينها وبين الطلبة عبر وسائل مؤسسية حقيقية وناجحة.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" فالعنف في الجامعات، مسالة خطيرة، تحتاج في الوقت ذاته إلى متسع من النقاش الجاد والعميق بعيداً عن اي مظهر شكلي او بروتوكولي، مع ايجاد قاعدة معلوماتية عن اعداد الطلبة المشاركين في اي مشكلة تحدث داخل اي جامعة، وهم معروفون بالاسم لدى شئون الطلبة بكل جامعة بل وكل كلية لمعرفة ما يدور بداخل كل منهم لكي يتم تحديد نقاط القوة والضعف لدى هذا الطالب او ذاك والتعامل مع اوجه الخلل في بداياتها.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" alwafd.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" org/images/20(5).
الاخبار العاجلة jpg" width="538" / "الاخبار العاجلة" انهيار اخلاقي الدكتورة آمنة النصير، الاستاذ بكلية الدراسات الاسلامية ترفض اغلاق الجامعات امام الجميع بناء علي افعال فئة ضالة، لكن علي الاقل من يرتكب جرماً يجب ان ينال العقاب، ومن يتطاول علي الاساتذة ويحرق ويخرب يفصل من الجامعة وهذا قرار عادل فلا نستطيع تحمل ما تقترفه ايديهم النجسة ولا ان تتولي الجامعة تعليم وتاهيل المجرمين كما انني شخصيا لا استطيع ان ادرس لطلاب بهذا الانهيار الاخلاقي ولا يمكنني كاستاذة جامعية ان ينساب عقلي في المدرج امام مثل هؤلاء الطلاب لان وجودهم في حد ذاته نوع من الاجرام في حق الجامعة والعِلم نفسه وهؤلاء ابناء عاقون لابد ان يبتروا من الجامعات لإعادة الانضباط اليها فهذا امر واجب يحتاج إلى علاج شامل، لكن عندما تسترد الدولة قوتها وعافيتها لاننا الآن في حالة سيولة ومصر تحاول التحرك خطوة إلي الامام ومازلنا في انتظار انتخابات رئاسية وبرلمانية، وتضيف: قضية الجامعات المصرية في حاجة إلى مراجعة لاسلوب التاهيل والمعاملة سواء علي مستوي الطلاب او الاساتذة او المناهج ونحن بحاجة إلى ثورة شاملة واصلاح العقول والعلاقات الانسانية بين الاساتذة والطلاب ونتمني ان نري نهضة حقيقية في الجامعات.
الاخبار العاجلة عقاب جنائي "الاخبار العاجلة" الدكتوره كريمه الحفناوي، أمين عام الحزب الاشتراكي المصري، أكدت أن فصل الطلاب الإرهابيين قرار تأديبي اداري فرضته الفوضي والتخريب والتدمير من قبل أنصار الجماعه داخل الجامعه، ما اضطر المسئولين لاستحداث ماده في قانون تنظيم الجامعات تفرض التحقيق الفوري مع الطلاب الذين ارتكبوا جرئم وعمدوا إلى تعطيل الدراسه والعقوبه تكون رادعه عندما تأتي في الوقت المناسب وتمنع الآخرين من الإقدام علي أفعال مماثله، ومن البدايه أسهم التباطؤ في اتخاذ الاجراءات اللازمه في اشعال الموقف، والمسئول عن ذلك وزير التعليم ورؤساء الجامعات منذ البدايه، ما أدى إلى انتشار العنف، وترى الحفناوي أن فصل الطلاب الإرهابيين غير كافٍ لاعاده الانضباط للجامعات، فلابد من اتخاذ عده اجراءات اولها توقيع العقوبه الجنائيه بجانب العقوبه التأديبيه لينال المجتمع حقه حسب الماده 86 من قانون العقوبات، حيث من اللازم تحرير محاضر للطلاب المجرمين وأن يقدموا للنيابه والمحاكمه لأنهم أولاً اعتدوا علي منشآت عامه وروعوا آمنين وخربوا وحرقوا ودمروا، أيضاً لابد من مواجهه الافكار الإرهابيه في الجامعات ومكافحه التطرف الذي استشري بين الشباب وذلك بالسير في اكثر من اتجاه.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" اولاً المواجهة الامنية ثانيا العدالة الناجزة وسرعة الفصل في قضايا الإرهاب عن طريق دوائر متخصصة خلال 48 ساعة كما حدث في الاجراء التاديبي لاقتلاع الإرهاب من جذوره، ثالثاً: ضرورة تنمية المجتمع والقضاء علي الفقر، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وعلي الوزارات دور في إعادة الثقافة التنويرية في المجتمع من قصور ثقافة ووزارة شباب بالاضافة إلى وزارتي التعليم والتعليم العالي، وبالطبع المؤسسات الدينية مطالبة بمكافحة التطرف بالفكر واقتلاعه من جذوره.
الاخبار العاجلة تعديل "الاخبار العاجلة" القانون الدكتور كمال مغيث، الباحث بمركز البحوث التربوية وعضو مجلس ادارة المعاهد القومية يؤكد ان العنف في الجامعات لن يتوقف عند حد فصل المخربين، وللاسف هناك نوع من التراخي في مواجهة الإرهاب، الامر الذي يشجع هذه العناصر الاجرامية علي التمادي واقتراف المزيد من العمليات التخريبية ليس داخل الجامعة فقط بل في المجتمع كله، فالقضية ذات ابعاد عديدة وهناك العديد من الامور العالقة التي لا تتم متابعتها كنيل الإرهابيين جزاءهم او متابعة وسائل التمويل للجماعة، وماذا حدث لاموالها فهناك تقصير وتراخٍ من الدولة ادي إلى تمادي هؤلاء الإرهابيين، ووجه «مغيث» النقد إلى رئيس الوزراء قائلا: هل كنا بحاجة لفقدان 6 من رجال الشرطة العسكرية لنقول اننا سنتصدي للارهابيين؟ انه خطاب ضعيف وصادم ونحن نحتاج لتعديل قانون الجامعات بحيث يجرم كل اشكال العنف داخل الجامعة، وقال: انا شخصيا انتمي لجماعة 9 مارس وارفض مبدئيا دخول الامن للجامعات لكن الظرف الآن مختلف، وفكرة ان يظل الامن بالخارج لاستدعائه في حالات بعينها يصبح كاننا نتعامل بالقطعة، ويؤيد مغيث فصل الطلاب من الجامعة حال اقدامهم علي افعال اجرامية مثلما يحدث مع اخوان الإرهاب، لكنه يراه غير كاف ولابد ان يكتمل الامر بالشق الجنائي ويتحول إلى النيابة والمحاكمة وللاسف فالجامعة تواجه خطراً اشد وهو فقدان قيمتها لدي الطلاب لانها لا تنقذهم من العنف او شبح البطالة الذي ينتظرهم في طابور عريض مع من سبقوهم من الخريجين، واذا اعتبرنا ان الجامعة مؤسسة تعليمية وتربوية يحصل فيها الطلاب علي علوم من الصعب الحصول عليها خارجها فإن الامر لم يعد بهذا الشكل، فالاساتذة الآن متعجلون والمذكرات في عصرها الذهبي، ولم يعد هناك حرص علي العلاقة بين الاستاذ والطالب داخل الجامعة وآلية سير عملية التدريس لا تجعل الطالب يحترم استاذه وفقدت الجامعة قيمتها ولا تؤمن الطلاب من الانضمام لطابور العاطلين والعمل بالسياسة فعندما كنا طلابا كنا نتظاهر ونحن نحترم جامعتنا واساتذتنا ولم يتخيل احدنا ان نوجه لفظاً نابياً لاستاذ او نحرق او ندمر.
الاخبار العاجلة إعادة بناء الجامعات "الاخبار العاجلة" المصرية بحاجة إلى اعادة بناء هذا ما يراه شريف بهجت نائب وزير الشباب في حكومة الوفد الموازية قائلاً: الموقف في جامعات مصر اكبر من المواجهة الامنية واعتقد ان هناك افتقاداً للحنكة من قبل ادارات الجامعات في مواجهة ما يحدث، فلا يوجد فصل بين طلاب الجماعة الإرهابية ولا يوجد حصر وتحديد لاعداد المنتمين للجماعة والذين يقترفون افعالا اجرامية، مما يوسع دائرة الخصوم ولابد الا نفصل الجامعة عما يحدث في المجتمع كله، فالمعاناة عامة، ويشير بهجت إلى ان العلاقة بين الاساتذة والطلاب يستحيل ان تبني علي اساس سليم في ظل كل هذه الاعداد الغفيرة الموجودة داخل المدرجات مما يحرم العملية التعليمية من اهم ركائزها، فلا يوجد اي نوع من التواصل بين الطلبة والاساتذة واذا كنا نتحدث عن اعادة الانضباط إلى الجامعة، فلابد اولا من وضع استراتيجية جديدة للقبول بالجامعات وربط الاعداد المقبولة باحتياجات سوق العمل كما هو حاصل في الدول المتقدمة كالمانيا، ودراسة احتياجات الدول الجاذبة للعمالة المصرية والاهم من ذلك ربط سوق العمل بالمناهج التي يدرسها الطلاب في الجامعات وتطوير العملية التعليمية نفسها حتي يتخرج طلاب يشعرون باهميتهم للمجتمع ويقدرون قيمة الجامعة والانتماء للوطن كله.
الاخبار العاجلة عنف طلاب المحظوره "الاخبار العاجلة" سبب أساسي: الحرم الجامعي.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة ساحة حرب "الاخبار العاجلة" نبيل نعيم: قدرتهم على الحشد اصبحت ضعيفة.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة والهدف: "الاخبار العاجلة" تعطيل خارطة الطريق د.
الاخبار العاجلة ليلى عبدالمجيد: إثارة "الاخبار العاجلة" الفوضى خطة ممنهجة والمهم استمرار الحسملم يتوقف الإخوان عن ممارسة كل اشكال العنف داخل الحرم الجامعي، ويبدو ان «التنظيم الدولي» للجماعة يهدف إلى تعطيل الدراسة وإلحاق اكبر ضرر بالمنشآت الجامعية لاظهار الدولة في صورة الضعيف واحراج مصر امام العالم، فاصبح الحرم الجامعي في الفترة الاخيرة مسرحاً للعنف والمظاهرات وساحة للحرب وصار ايضاً وكراً لبلطجة الطلبة والطالبات وميداناً لاستعراض فنون التخريب والحرائق.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" والمؤسف ان يتم استخدام الطلبة - عماد المستقبل - لتحقيق اجندات خاصة من قبل جماعة الإخوان لعرقلة خريطة الطريق وشل الحياة السياسية في مصر.
الاخبار العاجلة إذا عدنا "الاخبار العاجلة" إلى الوراء سنجد انه في نهاية عام 2006 انشغل الراي العام بالعرض الذي اداه طلبة الإخوان في جامعة «الازهر» احتجاجاً على شطبهم من الانتخابات الطلابية، وهو ما احدث تفاوتاً كبيراً في تصنيفه، فالحكومة رات وقتها انه «عرض عسكري» و«ميليشيا طلبة الإخوان» بينما دعاة الإخوان انفسهم بانه «عرض رياضي»، واطلق عليه آخرون «استعراضاً للفنون القتالية» مثل «الكاراتيه» و«الكونغ فو» وعلى الرغم من الضجة التي اثارها الحدث إلا ان القضاء لم يدن اياً من الطلاب المشاركين فيه! وربما كان الاستعراض الذي قام به طلاب الإخوان مقدمة لما حدث ويحدث الآن من اعمال عنف في اعرق الجامعات المصرية، وهى الازهر والقاهرة وعين شمس ثم باقي جامعات مصر.
الاخبار العاجلة لقد احتدت وتيره العنف داخل "الاخبار العاجلة" جامعه «الأزهر» حيث تظاهر منذ عده أيام المئات من الطلاب المنتمين للاخوان أمام المبنى الرئيسي لاداره الجامعه بمدينه نصر ورددوا هتافات معاديه لقوات الشرطه والجيش وطالب المتظاهرون بعوده الشرعيه التي تعني وفقا لهم عوده مرسي الى الحكم، وأطلقوا الشماريخ داخل الحرم الجامعي مما دفع اداره الجامعه الى استدعاء قوات الأمن لمواجهه أعمال الشغب التي قام بها الطلاب، وأدت الى هدم السور الفاصل بين الجامعه والمدينه الجامعيه للبنين، وفي جامعه «الزقازيق» أصيب 12 شخصاً، هم سبعه أفراد بالأمن الاداري وخمسه طلاب، بجروح وكدمات عديده، في اشتباكات عنيفه وقعت بين أنصار الإخوان ومعارضيهم، في حين تمكنت قوات الحمايه المدنيه من ابطال مفعول عبوتين ناسفتين بدائيتي الصنع، عثر عليهما داخل كليه الاقتصاد والعلوم السياسيه بجامعه القاهره، كما اشتعل العنف أيضاً بجامعه «المنصوره» منذ أيام قليله حيث نظم طلاب الاخوان مظاهره طالبوا خلالها بعوده مرسي بعد أن رددوا هتافات مناهضه للشرطه والجيش، كذلك شهدت جامعه «السويس» وقفه احتجاجيه لطلاب الإخوان فلماذا زادت حده العنف في الجامعات حتى وصلت الى هذا الحد؟! .
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" alwafd.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" org/images/10(34).
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" jpg" width="477" / مخطط كبير يقول الشيخ نبيل نعيم، مؤسس تنظيم الجهاد في مصر سابقاً، إن ما يقوم به طلبة الإخوان في الجامعات هو مخطط لافشال خريطة المستقبل واسقاط الدولة المصرية وافهام العالم ان مصر دولة مضطربة وبالتالي يحجم رجال الاعمال عن الاستثمار فيها، لكن من الواضح ان قدرة الإخوان على الحشد اصبحت ضعيفة، فالدراسة مستمرة بالرغم من محاولاتهم هذه.
الاخبار العاجلة وكل ما "الاخبار العاجلة" يقومون به هو من أجل أن تستمر عمليه تمويلهم من الخارج فالتمويل لن يأتيهم الا إذا استمرت اعمال العنف، ويكفي ما شاهدتاه من القبض على طالبه بجامعه «الأزهر» كانت تحمل «ماء النار» لمنع الطلبه من دخول الامتحان وعندما تم القبض عليها، اتضح أنها تحمل مبلغ 14 ألف جنيه وقد اعترفت بأنها حصلت عليها من الإخوان.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة أما احداث "الاخبار العاجلة" الانفجار الأخيره بمنطقه الهرم فقد اعترف مرتكبوها بأنهم يتلقون الدعم المالي، فمن يشارك في المظاهره يحصل على مبلغ 500 جنيه، أما من يقوم بالاشتباك مع رجال الشرطه، فيحصل على مبلغ ألف جنيه! وفي النهايه إن ما تقوم به تلك الجماعه إنما هو نوع من «الافلاس» بعد أن فقدوا تعاطف الشعب المصري معهم.
الاخبار العاجلة إثارة "الاخبار العاجلة" الفوضى د.
الاخبار العاجلة ليلى عبد المجيد، "الاخبار العاجلة" عميد كلية الإعلام بجامعة الازهر، تؤكد ان خطط الإخوان عملية ممنهجة لاثارة الفوضى في الجامعات المصرية لافشال العملية التعليمية وهم يريدون ان يظهروا للعالم بانهم مازالوا يملكون القدرة ولديهم السيطرة على الامور لكنهم في النهاية «قلة» ووسائل الاعلام احياناً تحقق لهم هدفهم عندما تسلط عليهم الاضواء وتطالب الدكتورة ليلى بضرورة التعامل بحسم مع هؤلاء الطلبة وتواجد رجال الشرطة داخل الجامعات لمواجهة اعمال العنف خاصة بعدما تم ضبطه من قنابل بجامعة القاهرة.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" باختصار أن ما يقومون به الآن هو بسبب عدم قدره الجماعه على الحشد الخارجي فأصبح أملها الوحيد أن تكون الجامعه داخل البؤره الاعلاميه المحليه والعالميه لاستغلالها لخدمه أهدافها.
الاخبار العاجلة أسقطت ثوره 30 يونيه نظام "الاخبار العاجلة" الإخوان، وكان من المفترض أن يسقط أيضاً أساتذه الجامعات المنتمون لهذا النظام، ولكن لم يحدث ذلك، والخطير أنه يوجد حوالي 150 أستاذاً جامعياً هم من أخطر ما يكونون على مستقبل الجامعات المصريه، مازالوا موجودين في مناصب حيويه في الجامعات ما بين عمداء ورؤساء جامعات وبعضهم ينتمي للتنظيم الدولي الذي يقوده المرشد الجديد، ما يدل على محاوله لاسقاط الدوله المصريه وتحويل الجامعات إلى ساحات قتال وعنف، فمتى يتم تطهير الجامعات المصريه من التنظيم الإرهابي؟ جاء قرار المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهوريه، بإقاله رئيس جامعه بورسعيد الدكتور عماد عبدالجليل المنتمي لجماعه الإخوان من رئاسه الجامعه، ليضع حداً لأخونه الجامعات.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة ولكن "الاخبار العاجلة" مازال هناك بعض قيادات ورؤساء الجامعات الذين جاءوا في مناصبهم في عهد مرسي ليس بسبب كفاءتهم ولكنهم جاءوا لانهم يتبعون التنظيم الدولي الاخواني، هؤلاء حصلوا على 85٪ من المناصب المهمة في الجامعات المصرية وبعضهم كانوا «خلايا نائمة».
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة ومازالوا في "الاخبار العاجلة" مناصبهم حتى الآن! يقول د.
الاخبار العاجلة عاطف عامر، أستاذ "الاخبار العاجلة" الكيمياء بكليه العلوم، منسق القوى الوطنيه الثوريه بجامعه الزقازيق، إن التسيب الذي يحدث في الجامعات المصريه منذ 30-6 هو مسئوليه وزير التعليم العالي والحكومه السابقه لعدم اتخاذ قرارات حازمه من شأنها ايقاف نزيف الدم داخل الجامعات، وقد تقدمنا بالعديد من الشكاوى والبلاغات التي تثبت أخونه القيادات العليا بالجامعات المصريه بدءاً من المجلس الأعلى للجامعات، ورؤساء الجامعات وعمداء الكليات ووكلاء الكليات ورؤساء الأقسام ورؤساء الكنترولات، فضلاً عن أخونه الجهاز الاداري بالجامعات، وتكمن المشكله في عدم اتخاذ قرارات حازمه مع أعضاء هيئه التدريس الذين يعد انتخابهم باطلاً، كما أن هناك أكثر من حُكم محكمه بالقضاء الاداري في أكثر من جامعه تكشف عن بطلان انتخابات أنديه أعضاء هيئه التدريس الإخوانيه لما شابها من تزوير، والخطير أيضاً هو قيام أساتذه الإخوان بالتلاعب في النتائج لتعيين ابنائهم كمعيدين مما يعد استكمالاً لفرض سيطرتهم داخل الجامعات، ومما لا شك فيه أن الطلبه لا يتحركون إلا بمسانده ورعايه أعضاء هيئه التدريس، بل إن طلبه الإخوان الذين يتغيبون عن الامتحانات العمليه والنظريه ونراهم يتواجدون خارج قاعات التدريس، لا تتم محاسبتهم على الغياب أو حتى ارسال انذارات اليهم من قبل الجامعه بل يتم التستر عليهم، والأدهى من ذلك أن جميع الطلبه الذين شاركوا في المظاهرات حصلوا على الدرجات التي تستلزم حضور المحاضرات، هذا بالاضافه إلى ما يحدث من تسريب الامتحانات لطلبه الاخوان.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" .
الاخبار العاجلة لذا نطالب بتحويل اعضاء "الاخبار العاجلة" هيئة التدريس المحرضين على المظاهرات إلى مجالس تاديبية مع ضرورة تطهير الجامعات المصرية من اساتذة الإخوان.
الاخبار العاجلة "الاخبار العاجلة" د.
الاخبار العاجلة محمد كمال، مدرس الاخلاق "الاخبار العاجلة" بجامعة بني سويف، المتحدث باسم مؤتمر 31 مارس لاعضاء هيئة التدريس، يقول: لقد حذرنا مع بداية العام الدراسي من وقوع اعمال شغب بالجامعات تنفيذاً لمخطط الإخوان في إشاعة الفوضى بالبلاد وقد قدمنا الحلول المناسبة وابلغناها للمسئولين ولكن للاسف لم يتم العمل بها وما يحدث الآن من فوضى سببه تراخي المجلس الاعلى للجامعات وعدم اتخاذه قرارات حاسمة ولعل ذلك يرجع الى ان بعضهم ينتمي لجماعة الإخوان، كما ان بعضهم عقد صفقة مع الجماعة بحيث يقوم الطلبة بالتظاهر كيفما شاءوا دون تخريب وذلك مقابل عدم اتخاذ اي اجراءات رادعة ضدهم، ونحن نحمل المجلس الاعلى للجامعات المسئولية فيما يحدث من اعمال عنف الآن.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.