أقدم عناصر من تنظيم داعش (الإرهابي) على إعدام شاب عشيرة سنية في دير الزور شمال سوريا بإطلاق قذيفة "آر. بي. جي" تجاهه، وتعرف لدى السوريين باسم "البازوكا". وفي فيديو متداول، تظهر مجموعة مسلحة من داعش، وهي تحقق مع الشاب إبراهيم الشريدة، من عشيرة الشعيطات في محافظة دير الزور، بينما هو موثق اليدين إلى عامود، بحسب ما نقله موقع (24 الإماراتي) عن موقع "الرقة تذبح بصمت". التنظيم الإرهابي زعم أنه أعدم الشريدة من بلدة أبو "حمام"، قبل يومين، لقيامه بقتل مسحلين اثنين من داعش، بقذيفة صاروخية، إذ يعترف الشاب في الفيديو بقتله قائدين من التنظيم، ليرد أحد الدواعش الذين يحققون معه، بأنه "عدو الله"، وبأن القصاص سيكون بالطريقة ذاتها، ثم يوجه أحدهم، قذيقة آر ببي جي من مسافة بعيدة إلى جسد الشاب. ويظهر المقطع المصور أن المقاتلين الأجانب من تونس والمغرب، وفي الفيديو يبتعدان عنه، ثم يسدد أحدهما "الآر. بي. جي" وسط صيحات الله أكبر. وحاولت قبيلة الشعيطات، العام الماضي، التمرد ضد حكم داعش في دير الزور لكن التنظيم قمع هذا التمرد خلال ثلاثة أيام، وقام بقتل وقطع رؤوس وصلب أفراد من القبيلة، ليقدر عدد الذين قتلوا ب900 شخص في واحدة من أفظع وأعنف المجازر التي ارتكبها داعش في سوريا. أقدم عناصر من تنظيم داعش (الإرهابي) على إعدام شاب عشيرة سنية في دير الزور شمال سوريا بإطلاق قذيفة "آر. بي. جي" تجاهه، وتعرف لدى السوريين باسم "البازوكا". وفي فيديو متداول، تظهر مجموعة مسلحة من داعش، وهي تحقق مع الشاب إبراهيم الشريدة، من عشيرة الشعيطات في محافظة دير الزور، بينما هو موثق اليدين إلى عامود، بحسب ما نقله موقع (24 الإماراتي) عن موقع "الرقة تذبح بصمت". التنظيم الإرهابي زعم أنه أعدم الشريدة من بلدة أبو "حمام"، قبل يومين، لقيامه بقتل مسحلين اثنين من داعش، بقذيفة صاروخية، إذ يعترف الشاب في الفيديو بقتله قائدين من التنظيم، ليرد أحد الدواعش الذين يحققون معه، بأنه "عدو الله"، وبأن القصاص سيكون بالطريقة ذاتها، ثم يوجه أحدهم، قذيقة آر ببي جي من مسافة بعيدة إلى جسد الشاب. ويظهر المقطع المصور أن المقاتلين الأجانب من تونس والمغرب، وفي الفيديو يبتعدان عنه، ثم يسدد أحدهما "الآر. بي. جي" وسط صيحات الله أكبر. وحاولت قبيلة الشعيطات، العام الماضي، التمرد ضد حكم داعش في دير الزور لكن التنظيم قمع هذا التمرد خلال ثلاثة أيام، وقام بقتل وقطع رؤوس وصلب أفراد من القبيلة، ليقدر عدد الذين قتلوا ب900 شخص في واحدة من أفظع وأعنف المجازر التي ارتكبها داعش في سوريا.