يفتتح وزير التعليم العالي ،د. السيد عبد الخالق، الأربعاء 29 إبريل،المؤتمر الاقتصادي الأول الذي تنظمه جامعة الزقازيق، بالاشتراك مع أكاديمية العبور. ويأتي ذلك تحت عنوان "آفاق التعاون الاقتصادي المصري الخليجي بين الواقع والمأمول" في ضوء مخرجات مؤتمر دعم الاقتصاد المصري في الفترة من 29 أبريل الجاري وحتى 2 مايو المقبل 2015 بشرم الشيخ. برعاية الدكتور السيد عبد الخالق وزير التعليم العالي ود.أشرف الشيحي، رئيس جامعة الزقازيق، والدكتور محمد حجازي عميد أكاديمية العبور ، والإشراف العام الدكتور عبد الحكيم نور الدين نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، ومقررا المؤتمر د. عبد الله الدهشان رئيس مجلس إدارة أكاديمية العبور ود. عبد الحكيم الطحاوي عميد معهد الدراسات الأسيوية، ومنسقا المؤتمر د. محمد الشوادفي، ود. أحمد مشهور عميد كلية الزراعة. وصرح د.أشرف الشيحي، رئيس الجامعة، أن المؤتمر يدور حول أربعة محاور أولها: العمق الاستراتيجي المتبادل بين مصر ودول مجلس التعاون الخليجي تاريخيا وسياسيا، وثانيها: الملامح الاقتصادية للتجارب التنموية المصرية الخليجية، وثالثها: رؤية إستراتيجية مستقبلية للتعاون الاقتصادي المصري الخليجي، أما المحور الرابع: فيدور حول التكامل الاقتصادي المصري الخليجي"الفرص والتحديات". يفتتح وزير التعليم العالي ،د. السيد عبد الخالق، الأربعاء 29 إبريل،المؤتمر الاقتصادي الأول الذي تنظمه جامعة الزقازيق، بالاشتراك مع أكاديمية العبور. ويأتي ذلك تحت عنوان "آفاق التعاون الاقتصادي المصري الخليجي بين الواقع والمأمول" في ضوء مخرجات مؤتمر دعم الاقتصاد المصري في الفترة من 29 أبريل الجاري وحتى 2 مايو المقبل 2015 بشرم الشيخ. برعاية الدكتور السيد عبد الخالق وزير التعليم العالي ود.أشرف الشيحي، رئيس جامعة الزقازيق، والدكتور محمد حجازي عميد أكاديمية العبور ، والإشراف العام الدكتور عبد الحكيم نور الدين نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، ومقررا المؤتمر د. عبد الله الدهشان رئيس مجلس إدارة أكاديمية العبور ود. عبد الحكيم الطحاوي عميد معهد الدراسات الأسيوية، ومنسقا المؤتمر د. محمد الشوادفي، ود. أحمد مشهور عميد كلية الزراعة. وصرح د.أشرف الشيحي، رئيس الجامعة، أن المؤتمر يدور حول أربعة محاور أولها: العمق الاستراتيجي المتبادل بين مصر ودول مجلس التعاون الخليجي تاريخيا وسياسيا، وثانيها: الملامح الاقتصادية للتجارب التنموية المصرية الخليجية، وثالثها: رؤية إستراتيجية مستقبلية للتعاون الاقتصادي المصري الخليجي، أما المحور الرابع: فيدور حول التكامل الاقتصادي المصري الخليجي"الفرص والتحديات".