استعرض الإعلامي أسامة كمال مقدم برنامج "القاهرة 360 " معلومات هامة عن القوى ألكبري التي تريد الاستحواذ على مضيق باب المندب "قائلا أن الممرات المائية عادة بتكون من أهم المناطق الإستراتيجية اللي كل الدول تحاول تسيطر عليها وفى كل فترة ومع اختلاف ميزان القوى بيبقى مضيق باب المندب محط الأنظار في الباردة الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة تناوبوا محاولات السيطرة على المضيق بالوجود الشيوعي في اليمن الجنوبي وإثيوبيا لكن الإمبراطور هيلاسلاسى رجل أمريكا الوفي في شرق أفريقيا طير الشيوعيين واحتفظت أمريكا بقاعدة عسكرية في جيبوتي تستخدمها في إقلاع الطائرات بدون طيار وحتى فرنسا اللي انسحبت من كل مستعمراتها تقريباً تمسكت بقاعدة بحرية في جيبوتي. وأكد كمال خلال برنامجه "القاهرة 360" المذاع عبر شاشة "القاهرة والناس " تطل قوى جديدة انتهت بالدعم الإيراني الحوثيون لإسقاط الرئيس اليمنى وإحكام السيطرة على المضيق.. فتم الهجوم السعودي بمعاونة 9 ن بينهم مصر فى خطوة عسكرية وشدد على أن إيران وصلت شاطئ البحر الأحمر من خلال الحليف الحوثي اللي وصل ميناء الحديدة على المدخل الجنوبي للبحر الأحمر زى ما تنبأ الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى اللي قال من شهور: "إن هدف الحوثيون هو الوصول للبحر الأحمر وإن السيطرة على باب المندب تغنى عن امتلاك قنبلة نووية في إشارة لإيران ومشروعها النووي ، لافتا الى ان هذه الخطوة دي مع سيطرة إيران على مضيق هرمز بتمثل نوع من التطويق للسعودية من الجنوب بعد ما بقت إيران ليها الكلمة العليا في العراق - الجار الشمالي للملكة. وعن الجبهة الشرقية للسعودية إيران وقعت اتفاقيات مع إريتريا لتقوية التعاون بين البلدين في مجالات التجارة والاستثمار بعد زيارة الرئيس الارتيرى طهران في مايو 2008 وده تقارب فيه نوع من الغموض بعد نفى اريتريا رسميا علاقاتها الوطيدة مع طهران لكن المعارضة الإريترية قالت ان فيه وجود إيراني عسكري في منطق "عصب" الاريترية مقابل تزويد إرتريا بالبترول بأسعار قليلة وإيران استفادت من وجودها في المنطقة لتدريب الحوثيون عسكريا وبتهريب الأسلحة لليمن وإرتريا استفادت بالبترول والتأثير على إسرائيل للحصول على مساندتها عسكرياً وسياسياً أمام عدوتها إثيوبيا. وأكد إن هناك وجود إسرائيل عسكري واستخباراتي على مدخل البخر الأحمر في جزر "أرخبيل دهلك" اللي بتاجرها إرتريا لإسرائيل وعليها أكبر قاعدة إسرائيلية خارج حدودها لمراقبة المضيق والتحركات الإيرانية فى المنطقة وبسط النفوذ فى شرق أفريقيا اللى نتج عنه دعم الجبهة الشعبية لتحرير السودان اللى انتهت بانفصال دولة جنوب السودان اللي كان شيمون بيريز وصف ولادتها "بالعلامة الفارقة فى تاريخ الشرق الأوسط" ومسارعة إسرائيل للاعتراف بيها بعد يوم واحد من إعلان استقلالها واشار الى ان داود أغلوا زار ارتريا فى نوفمر 2012 وبعدها افتتحت السفارة التركية فى إرتريا واعتمدت السفارة الإرترية فى الدوحة ممثلاً فى أنقرة. وفى أغسطس 2014 بدأت الخطوط الجوية التركية تسير رحلات منتظمة بين اسطانبول وأسمرا وفى الشهر اللي بعده فازت شركة تركية بعقد إدارة ميناء "مقدشيو" لمدة20 سنة. وتابع مقدم برنامج القاهرة 360 "انه بعد نوم عميق والقوى المختلفة بتبسط نفوذها وبتطوق العرب داخل جزرهم المنعزلة.. العرب فاقوا فلقوا الحوثيين اللي تلقوا دعم وأسلحة ثقيلة ودفاعات جوية وعملوا مناورة على الحدود مع السعودية فكانت عاصفة الحزم اللي نتج عن الضربة الجوية الأولى منها تمدير الدفاعات الجوية الحوثية بالكامل فى صنعاء وقاعدة الديلمى وبطاريات صواريخ سام 4 و4 طيارات حربية وبدون خسائر فى صفوف السعودية. وعن المقاتلة تايفون اللى استخدمتها السعودية فى قصف الحوثيين تمكنت من التخفى من الرادات الحوثية وتدميرها والبيانات الأساسية للطيارة تايفون بتقول قد آيه هيه متميزة. و أكد كمال انها طائرة قتالية أوربية متعددة المهام، من إنتاج مجموعة شركات بريطانية وألمانية وإيطالية وأسبانية، بمشروع تكلف 41 مليار جنيه استرلينى، تمن الواحدة 90 مليون دولار، وده نفس المشروع اللى كانت مشتركة فيه فرنسا قبل ما تنفصل عنه وتعمل الطائرات.. المملكة العربية السعودية تعاقدت على شراء 72 مقاتلة فى صفقة قيمتها 8 مليار دولار أمريكى. التايفون طولها 16 متر.. عرضها 11 متر من أطراف الأجنحة.. ارتفاعها 5.28 متر.. سرعتها القصوى 2495 كلم/ ساعة.. أقصى ارتفاع للتحليق حوال 17000 متر.. وزنها من غير سلاح 11000 كجم.. أقصى حمولة 7500 كجم.. يعنى بتشيل 6 ونص طن سلاح. وتابع "التايفون تقدر تطارد 20 هدف فى نفس الوقت وتشتبك مع 6 منها، وفيها نظام إنذار وحرب الكترونية متطور قادر على الاستجابة التلقائية للعدائيات الارضية والجوية، ونظام تحذير من الرادارات المعادية ونظام chaff لتضليل الصواريخ الموجهة راداريا، ونظام flares لتضليل الصواريخ الموجة حراراياً. استعرض الإعلامي أسامة كمال مقدم برنامج "القاهرة 360 " معلومات هامة عن القوى ألكبري التي تريد الاستحواذ على مضيق باب المندب "قائلا أن الممرات المائية عادة بتكون من أهم المناطق الإستراتيجية اللي كل الدول تحاول تسيطر عليها وفى كل فترة ومع اختلاف ميزان القوى بيبقى مضيق باب المندب محط الأنظار في الباردة الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة تناوبوا محاولات السيطرة على المضيق بالوجود الشيوعي في اليمن الجنوبي وإثيوبيا لكن الإمبراطور هيلاسلاسى رجل أمريكا الوفي في شرق أفريقيا طير الشيوعيين واحتفظت أمريكا بقاعدة عسكرية في جيبوتي تستخدمها في إقلاع الطائرات بدون طيار وحتى فرنسا اللي انسحبت من كل مستعمراتها تقريباً تمسكت بقاعدة بحرية في جيبوتي. وأكد كمال خلال برنامجه "القاهرة 360" المذاع عبر شاشة "القاهرة والناس " تطل قوى جديدة انتهت بالدعم الإيراني الحوثيون لإسقاط الرئيس اليمنى وإحكام السيطرة على المضيق.. فتم الهجوم السعودي بمعاونة 9 ن بينهم مصر فى خطوة عسكرية وشدد على أن إيران وصلت شاطئ البحر الأحمر من خلال الحليف الحوثي اللي وصل ميناء الحديدة على المدخل الجنوبي للبحر الأحمر زى ما تنبأ الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى اللي قال من شهور: "إن هدف الحوثيون هو الوصول للبحر الأحمر وإن السيطرة على باب المندب تغنى عن امتلاك قنبلة نووية في إشارة لإيران ومشروعها النووي ، لافتا الى ان هذه الخطوة دي مع سيطرة إيران على مضيق هرمز بتمثل نوع من التطويق للسعودية من الجنوب بعد ما بقت إيران ليها الكلمة العليا في العراق - الجار الشمالي للملكة. وعن الجبهة الشرقية للسعودية إيران وقعت اتفاقيات مع إريتريا لتقوية التعاون بين البلدين في مجالات التجارة والاستثمار بعد زيارة الرئيس الارتيرى طهران في مايو 2008 وده تقارب فيه نوع من الغموض بعد نفى اريتريا رسميا علاقاتها الوطيدة مع طهران لكن المعارضة الإريترية قالت ان فيه وجود إيراني عسكري في منطق "عصب" الاريترية مقابل تزويد إرتريا بالبترول بأسعار قليلة وإيران استفادت من وجودها في المنطقة لتدريب الحوثيون عسكريا وبتهريب الأسلحة لليمن وإرتريا استفادت بالبترول والتأثير على إسرائيل للحصول على مساندتها عسكرياً وسياسياً أمام عدوتها إثيوبيا. وأكد إن هناك وجود إسرائيل عسكري واستخباراتي على مدخل البخر الأحمر في جزر "أرخبيل دهلك" اللي بتاجرها إرتريا لإسرائيل وعليها أكبر قاعدة إسرائيلية خارج حدودها لمراقبة المضيق والتحركات الإيرانية فى المنطقة وبسط النفوذ فى شرق أفريقيا اللى نتج عنه دعم الجبهة الشعبية لتحرير السودان اللى انتهت بانفصال دولة جنوب السودان اللي كان شيمون بيريز وصف ولادتها "بالعلامة الفارقة فى تاريخ الشرق الأوسط" ومسارعة إسرائيل للاعتراف بيها بعد يوم واحد من إعلان استقلالها واشار الى ان داود أغلوا زار ارتريا فى نوفمر 2012 وبعدها افتتحت السفارة التركية فى إرتريا واعتمدت السفارة الإرترية فى الدوحة ممثلاً فى أنقرة. وفى أغسطس 2014 بدأت الخطوط الجوية التركية تسير رحلات منتظمة بين اسطانبول وأسمرا وفى الشهر اللي بعده فازت شركة تركية بعقد إدارة ميناء "مقدشيو" لمدة20 سنة. وتابع مقدم برنامج القاهرة 360 "انه بعد نوم عميق والقوى المختلفة بتبسط نفوذها وبتطوق العرب داخل جزرهم المنعزلة.. العرب فاقوا فلقوا الحوثيين اللي تلقوا دعم وأسلحة ثقيلة ودفاعات جوية وعملوا مناورة على الحدود مع السعودية فكانت عاصفة الحزم اللي نتج عن الضربة الجوية الأولى منها تمدير الدفاعات الجوية الحوثية بالكامل فى صنعاء وقاعدة الديلمى وبطاريات صواريخ سام 4 و4 طيارات حربية وبدون خسائر فى صفوف السعودية. وعن المقاتلة تايفون اللى استخدمتها السعودية فى قصف الحوثيين تمكنت من التخفى من الرادات الحوثية وتدميرها والبيانات الأساسية للطيارة تايفون بتقول قد آيه هيه متميزة. و أكد كمال انها طائرة قتالية أوربية متعددة المهام، من إنتاج مجموعة شركات بريطانية وألمانية وإيطالية وأسبانية، بمشروع تكلف 41 مليار جنيه استرلينى، تمن الواحدة 90 مليون دولار، وده نفس المشروع اللى كانت مشتركة فيه فرنسا قبل ما تنفصل عنه وتعمل الطائرات.. المملكة العربية السعودية تعاقدت على شراء 72 مقاتلة فى صفقة قيمتها 8 مليار دولار أمريكى. التايفون طولها 16 متر.. عرضها 11 متر من أطراف الأجنحة.. ارتفاعها 5.28 متر.. سرعتها القصوى 2495 كلم/ ساعة.. أقصى ارتفاع للتحليق حوال 17000 متر.. وزنها من غير سلاح 11000 كجم.. أقصى حمولة 7500 كجم.. يعنى بتشيل 6 ونص طن سلاح. وتابع "التايفون تقدر تطارد 20 هدف فى نفس الوقت وتشتبك مع 6 منها، وفيها نظام إنذار وحرب الكترونية متطور قادر على الاستجابة التلقائية للعدائيات الارضية والجوية، ونظام تحذير من الرادارات المعادية ونظام chaff لتضليل الصواريخ الموجهة راداريا، ونظام flares لتضليل الصواريخ الموجة حراراياً.