قال الخبير العسكري وبطل حرب أكتوبر اللواء طيار نصر موسى إن حصول مصر على 24 طائرة من طراز رافال الفرنسية، سيمثل تعويضًا كبيرًا لاي نقص فيما نمتلكه من طائرات "اف -16". يأتي ذلك بعد امتناع الولاياتالمتحدة عن تزويد مصر بمقاتلات من هذا النوع وقطع غيارها عقب ثورة 30 يونيو. وأضاف موسى أن إتمام الصفقة ستثير بلا شك غضب الأمريكان الذين كانوا يتعاملون مع مصر بوصفها المورد الأكبر للمقاتلات الجوية والأسلحة القتالية طبقًا لمعاهدة السلام والتي ترتب عليها منح مصر معونات عسكرية سنوية. وأشار إلى أن الصفقة ايضا ستدفع إسرائيل الى الضغط على الولاياتالمتحدة لتزويدها بأحدث منظومة طائرات لديها مثل اف -35 حتى لا يكون لقواتنا الجوية أفضلية على قواتها. وأوضح أن صفقة الطائرات الفرنسية التي أعلن عنها ستدعم القوة العسكرية والجوية لقواتنا المسلحة مشيرا إلى ان هذا النوع من الطائرات يعتبر من اكثر الطائرات المقاتلة فعالية وتطورا فى العالم ويمكنها القيام بعدة مهام خاصة فى الارتفاعات العالية كما أنها الأغلى ثمنا. ولفت الى ان إسراع فرنسا باتمام الصفقة رغم وجود تعاقدات سابقة مع دول أخرى ياتي لقوة العلاقات المصرية الفرنسية مؤخرًا خاصة بعد زيارة الرئيس السيسي لباريس ووقوفه بجانب فرنسا في حربها على الإرهاب وإدانه مصر لحادث صحيفة "شارلى ابدو" وإعلان الجيش المصري وقوفه بقوة لدعم فرنسا في حربها على الارهاب. وأوضح بطل حرب أكتوبر ان تنويع مصادر السلاح هي سياسة بدأ الجيش المصري فى التوسع بها منذ فترة حتى لا يكون تحت رحمة أي دولة خلال اى وقت، مؤكدا أن التعاون الروسي مبشر للغاية و من المتوقع ايضًا ان تحصل مصر على المروحية القتالية "مى -28" وهي من الطائرات القتالية الفعالة مثل طائرات الاباتشي الأمريكية وتحتاجها مصر في حربها على الإرهاب فيى سيناء فضلا عن باقي صفقات التسليح الروسي والتى اعلن عن بعضها وكذلك صفقات سلاح مع الصين. وكانت صحيفة ليزيكو الفرنسية نشرت الجمعة خبرا حول ان المفاوضات بين مصر وفرنسا قد وصلت الى مرحلة متقدمة، مشيرة إلى قرب إتمام صفقة بيع 24 طائرة مقاتله من طراز رافال الفرنسية ورفضت مصادر عسكرية التعليق على الخبر. وأثارت هذه الأنباء تساؤل العديد من المواقع الأمريكية عن صحة ذلك التعاقد العسكري ، وتواجه الطائرة رافال مصاعب مع الأميركيين الذين قاموا بالضغط على دول مثل هولندا وكوريا الجنوبية وسنغافورة حتى تراجعوا عن شراء أعداد منها وتعمل الولاياتالمتحدة على تضيق الخناق على بيع هذه الطائرة الفرنسية حتى لا تكون منافسًا لمصانع طائرتها اف 16 واف 35 وأنواعها المتقدمة الأخرى. وقال الخبراء العسكريون ان هناك منافسة شرسة بين المقاتلات الأميركية والفرنسية للفوز بعقود جديدة على مستوى العالم. وجاءت زيارة الرئيس السيسيى الى باريس وتسريب معلومات حول حصول مصر على طائرات رافال وزوارق حربية سريعة ليثير قلق صناع الأسلحة الأمريكية. وبادرت القوات الفرنسية بنشر عدد من طائرات رافال (أف 1) التي تتميز بقدراتها في مجال الدفاع الجوي في الخارج وتضم سلسلة رافال طرازين آخرين هما (أف 3)، فيما تقوم (أف 2) بمهمات جو-جو، وجو-أرض، ولديها القدرة على إطلاق الصواريخ البحرية (سكالب)، إضافة إلى إسقاط القنابل عالية الدقة في إصابة الهدف وهي من نوع (أي أي أس أم). وبلغت ميزانية إنتاج رافال 28 مليار يورو بواقع 95 مليون يورو للطائرة الواحدة تضاف إليها 30 ألف يورو تكلفة الطلعة الواحدة. وقالت تقارير صادرة عن جهات فرنسية متخصصة من بينها "المفوضية العامة للتسليح" انه لا صحة لما يتردد عن ارتفاع ثمن الطائرة رافال، مشيرة الى ان ميزانية إنتاج الطائرة إيروفايتر البريطانية الذي يصل ثمنها إلى 33 مليار يورو لإنتاج 232 طائرة "مما يرفع ثمن الواحدة منها بنسبة 50% بالمقارنة مع رافال". وتعد الطائرة رافال مقاتلة فرنسية متعددة المهام صنعت من قبل شركة داسو أفياسيون، وكشف عنها في ديسمبر 2000، وهي تخدم كمقاتلة متعددة المهام في القوات الجوية الفرنسية، وقد أبدت عدة دول اهتمامها بالطائرة ويبلغ وزن الطائرة بدون حمولة 9,500 كجم أما وزن الإقلاع الأقصى فيصل إلى 24,000 كجم وتبلغ سرعة الطائرة القصوى في الارتفاعات العالية 2,000 كم بالساعة وتأتي الرافال بعدة فئات منها الفئة "M" الصالحة للاستخدام من على متن حاملات الطائرات وتستخدمها البحرية الفرنسية، والفئة الجوية لسلاح الجوي الفرنسي وهي الرافال. قال الخبير العسكري وبطل حرب أكتوبر اللواء طيار نصر موسى إن حصول مصر على 24 طائرة من طراز رافال الفرنسية، سيمثل تعويضًا كبيرًا لاي نقص فيما نمتلكه من طائرات "اف -16". يأتي ذلك بعد امتناع الولاياتالمتحدة عن تزويد مصر بمقاتلات من هذا النوع وقطع غيارها عقب ثورة 30 يونيو. وأضاف موسى أن إتمام الصفقة ستثير بلا شك غضب الأمريكان الذين كانوا يتعاملون مع مصر بوصفها المورد الأكبر للمقاتلات الجوية والأسلحة القتالية طبقًا لمعاهدة السلام والتي ترتب عليها منح مصر معونات عسكرية سنوية. وأشار إلى أن الصفقة ايضا ستدفع إسرائيل الى الضغط على الولاياتالمتحدة لتزويدها بأحدث منظومة طائرات لديها مثل اف -35 حتى لا يكون لقواتنا الجوية أفضلية على قواتها. وأوضح أن صفقة الطائرات الفرنسية التي أعلن عنها ستدعم القوة العسكرية والجوية لقواتنا المسلحة مشيرا إلى ان هذا النوع من الطائرات يعتبر من اكثر الطائرات المقاتلة فعالية وتطورا فى العالم ويمكنها القيام بعدة مهام خاصة فى الارتفاعات العالية كما أنها الأغلى ثمنا. ولفت الى ان إسراع فرنسا باتمام الصفقة رغم وجود تعاقدات سابقة مع دول أخرى ياتي لقوة العلاقات المصرية الفرنسية مؤخرًا خاصة بعد زيارة الرئيس السيسي لباريس ووقوفه بجانب فرنسا في حربها على الإرهاب وإدانه مصر لحادث صحيفة "شارلى ابدو" وإعلان الجيش المصري وقوفه بقوة لدعم فرنسا في حربها على الارهاب. وأوضح بطل حرب أكتوبر ان تنويع مصادر السلاح هي سياسة بدأ الجيش المصري فى التوسع بها منذ فترة حتى لا يكون تحت رحمة أي دولة خلال اى وقت، مؤكدا أن التعاون الروسي مبشر للغاية و من المتوقع ايضًا ان تحصل مصر على المروحية القتالية "مى -28" وهي من الطائرات القتالية الفعالة مثل طائرات الاباتشي الأمريكية وتحتاجها مصر في حربها على الإرهاب فيى سيناء فضلا عن باقي صفقات التسليح الروسي والتى اعلن عن بعضها وكذلك صفقات سلاح مع الصين. وكانت صحيفة ليزيكو الفرنسية نشرت الجمعة خبرا حول ان المفاوضات بين مصر وفرنسا قد وصلت الى مرحلة متقدمة، مشيرة إلى قرب إتمام صفقة بيع 24 طائرة مقاتله من طراز رافال الفرنسية ورفضت مصادر عسكرية التعليق على الخبر. وأثارت هذه الأنباء تساؤل العديد من المواقع الأمريكية عن صحة ذلك التعاقد العسكري ، وتواجه الطائرة رافال مصاعب مع الأميركيين الذين قاموا بالضغط على دول مثل هولندا وكوريا الجنوبية وسنغافورة حتى تراجعوا عن شراء أعداد منها وتعمل الولاياتالمتحدة على تضيق الخناق على بيع هذه الطائرة الفرنسية حتى لا تكون منافسًا لمصانع طائرتها اف 16 واف 35 وأنواعها المتقدمة الأخرى. وقال الخبراء العسكريون ان هناك منافسة شرسة بين المقاتلات الأميركية والفرنسية للفوز بعقود جديدة على مستوى العالم. وجاءت زيارة الرئيس السيسيى الى باريس وتسريب معلومات حول حصول مصر على طائرات رافال وزوارق حربية سريعة ليثير قلق صناع الأسلحة الأمريكية. وبادرت القوات الفرنسية بنشر عدد من طائرات رافال (أف 1) التي تتميز بقدراتها في مجال الدفاع الجوي في الخارج وتضم سلسلة رافال طرازين آخرين هما (أف 3)، فيما تقوم (أف 2) بمهمات جو-جو، وجو-أرض، ولديها القدرة على إطلاق الصواريخ البحرية (سكالب)، إضافة إلى إسقاط القنابل عالية الدقة في إصابة الهدف وهي من نوع (أي أي أس أم). وبلغت ميزانية إنتاج رافال 28 مليار يورو بواقع 95 مليون يورو للطائرة الواحدة تضاف إليها 30 ألف يورو تكلفة الطلعة الواحدة. وقالت تقارير صادرة عن جهات فرنسية متخصصة من بينها "المفوضية العامة للتسليح" انه لا صحة لما يتردد عن ارتفاع ثمن الطائرة رافال، مشيرة الى ان ميزانية إنتاج الطائرة إيروفايتر البريطانية الذي يصل ثمنها إلى 33 مليار يورو لإنتاج 232 طائرة "مما يرفع ثمن الواحدة منها بنسبة 50% بالمقارنة مع رافال". وتعد الطائرة رافال مقاتلة فرنسية متعددة المهام صنعت من قبل شركة داسو أفياسيون، وكشف عنها في ديسمبر 2000، وهي تخدم كمقاتلة متعددة المهام في القوات الجوية الفرنسية، وقد أبدت عدة دول اهتمامها بالطائرة ويبلغ وزن الطائرة بدون حمولة 9,500 كجم أما وزن الإقلاع الأقصى فيصل إلى 24,000 كجم وتبلغ سرعة الطائرة القصوى في الارتفاعات العالية 2,000 كم بالساعة وتأتي الرافال بعدة فئات منها الفئة "M" الصالحة للاستخدام من على متن حاملات الطائرات وتستخدمها البحرية الفرنسية، والفئة الجوية لسلاح الجوي الفرنسي وهي الرافال.