أكد وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي أن المرحلة القادمة ستشهد طفرة في مجال البحث العلمي المرتبط بالصحة , وأن البداية ستكون بالتركيز على الأبحاث في مجال السرطان حيث يتم دراسة الأسباب التي تؤدي الى انتشار أنواع معينة من الأورام. وأوضح د. عدوي خلال الزيارة التي قام بها الخميس 27 نوفمبر يرافقة وزير البحث العلمي د.شريف حماد لمعهد الأورام ومستشفى 57357 لتفقد البنية التحتية للمراكز البحثية أوضح أن أورام الكبد شهدت زيادة ملحوظة في مصر خلال الفترة الأخيرة . كما قام الوزيران بزيارة المعامل، ومناظرة الأجهزة البحثية المستخدمة في أطار خطة الدولة للبحث العلمى وفي محاولة أن لإيجاد خطط بحثية واضحة في مجال الصحة، حيث أشار د.عدوب إلى أن تلك الخطة لابد وان تكون محددة بفترة زمنية محددة، ومخصص لها فريق بحثى متفرغ للخروج بنتائج خاصة بالصحة. وأضاف بأن الهدف النهائى هو وضع بروتوكولات علاج موحدة ، عن طريق كل المراكز المتخصصة فى علاج الاورام واللجنة العليا للاورام ، وربط المراكز ببعضها بشبكة معلوماتيه، وانهاء بروتوكولات العلاج على مستوى مراكز الاورام، لافتا الى ان تعظيم دور البحث العلمى فى مراكز علاج الاورام ، والمراكز البحثية لعلاج الاورام سوف يؤدى الى توفير خريطة صحية حقيقية للاحتياجات المرضية فى المجتمع ، لان هناك تزايد نوع من انواع السرطانات لابد من البحث فيه لخفضه عن طريق الكشف المبكر ووسائل علاجه واسبابه أكد وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي أن المرحلة القادمة ستشهد طفرة في مجال البحث العلمي المرتبط بالصحة , وأن البداية ستكون بالتركيز على الأبحاث في مجال السرطان حيث يتم دراسة الأسباب التي تؤدي الى انتشار أنواع معينة من الأورام. وأوضح د. عدوي خلال الزيارة التي قام بها الخميس 27 نوفمبر يرافقة وزير البحث العلمي د.شريف حماد لمعهد الأورام ومستشفى 57357 لتفقد البنية التحتية للمراكز البحثية أوضح أن أورام الكبد شهدت زيادة ملحوظة في مصر خلال الفترة الأخيرة . كما قام الوزيران بزيارة المعامل، ومناظرة الأجهزة البحثية المستخدمة في أطار خطة الدولة للبحث العلمى وفي محاولة أن لإيجاد خطط بحثية واضحة في مجال الصحة، حيث أشار د.عدوب إلى أن تلك الخطة لابد وان تكون محددة بفترة زمنية محددة، ومخصص لها فريق بحثى متفرغ للخروج بنتائج خاصة بالصحة. وأضاف بأن الهدف النهائى هو وضع بروتوكولات علاج موحدة ، عن طريق كل المراكز المتخصصة فى علاج الاورام واللجنة العليا للاورام ، وربط المراكز ببعضها بشبكة معلوماتيه، وانهاء بروتوكولات العلاج على مستوى مراكز الاورام، لافتا الى ان تعظيم دور البحث العلمى فى مراكز علاج الاورام ، والمراكز البحثية لعلاج الاورام سوف يؤدى الى توفير خريطة صحية حقيقية للاحتياجات المرضية فى المجتمع ، لان هناك تزايد نوع من انواع السرطانات لابد من البحث فيه لخفضه عن طريق الكشف المبكر ووسائل علاجه واسبابه