أكدت الفنانة لقاء سويدان أن الفن يلعب دورا هاما ومؤثرا فى الفترة الحالية من خلال تاثيره فى الوجدان بشكل فعال. وأضافت خلال حوارلها ل"بوابة أخبار اليوم" أن الجميع عليهم ان يقدم دورا مؤثرا فى المجتمع سواء شباب او كبار وحتى الصغار وكذلك المثقفين فكما كان الفن معطاء للكثرين جاء الوقت لرد الجميل من المواطنين لمصر وعلى الجميع ان يلتحم كل طوائفه مع الناس ونصر على تقديم الافضل ونحارب الرديء. - ما هى مطالبك المقترحة فى الجلسات التحضيرية لمؤتمر (صناعة الابداع ) ؟ باعتبارى فنانة اعمل بقطاع الدولة كفنانة مسرحية فلابد من تسويق جيد للاعمال المسرحية والضرورة بانشاء مكاتب فنية تضم كبار الفنانين ولا تكون قاصرة على موظفين فقط الذى اعتبرهم لهم دور السيطرة والهيمنة على الابداع . - كيف ترى مستقبل الفن الان ؟ اعتقد ان الفن بيلعب دورا هام ومؤثرا فى الفترة الحالية من خلال تاثيره فى الوجدان بشكل فعال كما تربينا زمان فى مدارسنا الحكومية بالنشاط المدرسي من سماعنا للموسيقى وكما كنا نقيم مسابقات للعروض الفنية والالقاء على مسرح المدرسة فهى كانت (بيتنا الكبير )، فكنا عندما نواجه مشكلة نذهب اليه فكان الحب والاحترام والتفاهم يجمعنا لان الفن من اهدافه الارتقاء بالمشاعر الانسانية والذوق وتوسيع للمدارك فعندما نستمع الى اغنية عاطفية نشعر معها بالرومانسية ،ولكن للاسف الشديد اصبحنا فى الفترة الاخيرة نهتم بالواقعية فى مجتمعنا بحيث اصبحنا نظهر اسوء ما فى البلد من مناظر القمامة فى الخربات والفاظ فاجه . ونغفل تسليط الضوء على النماذج الجيدة والمشرفة فهذا ان دل يدل بان الفن له دور مؤثرا فى المجتمع لانه من يرتقى بمشاعرهم واخلاقيتهم ويقول لهم ما يقولونه ويتصرفونه فمثلا عندما تواجهنا مشكلة ويطرحها عمل فنى يعتبره الناس كانه طوق النجاه . - ما هو دور الفنانين الشباب فى الفترة الحالية ؟ عليه ان يقدم دورا مؤثرا فى المجتمع سواء شباب او كبار وحتى الصغار وكذلك المثقفين فكما كان الفن معطاء للكثرين جاء الوقت لرد الجميل من المواطنين لمصر وعلى الجميع ان يلتحم كل طوائفه مع الناس ونصر على تقديم الافضل ونحارب الرديء. - هل تتفقى مع فرض الرقابة على الابداع بشكل مطلق ؟ لابد ان نفرق بين التحكم فى الافكار وبين الابداع وبين طريقة العرض وبين ماذا سيقدم وعن نفسي اعتبر الفن من الاشياء التى توضع تحت الامن القومى فعندما بدات ظاهرة انتشار افلام البلطجة وقلة الادب وقلدها الناس فهذا يدل بان الفن مؤثرا وفعال فلابد من استخدامه تاثيره بشكل فعال وخدمة المجتمع وليس اهانته فلابد من وجود ضوابط وقيود عليه ولكن تحت مظلة القانون ، فالر قابة لابد ان تخضع لاطر محدده وضمير وعلى الكل الالتزام بها كما هو موجود فى دول العالم مما تطالب بالحريات كما يقولوا عن امريكا ولكننى اري انها من اكثر الدول المسيطره على الابداع من خلال ما تصدره لنا من اعمال ولكن بمصر للاسف لا نجيد تسويق وتكبير صناعة الفن لدينا فهو لابد من وجود خطوط حمراء تحدد المسالة . -ما هى توقعاتك لما يمكن يحدث يوم 28 القادم ؟ اعتقد انه سيكون مثل اي يوم عادى انما ما يتداوله ويشعوه هى مسالة (جس نبض ) لرد الفعل المتوقع من قبل الناس ومدى استعداداتهم وعن نفسي لا اخشي هذا اليوم ولا احمل منه قلق او تخوف وربما يحدث فيه بعض احداث الشغب فانا اؤمن بان من يريد يفعل شيء لا يقوله ..فالجميع مستعد ليوم 28 لان الهدف منه هو احداث الانقسام . - هل سمعتى عن فكره نزول بعض التيارات بالمصاحف ؟ اندهشت لان هذا المعتقد شعرت بانه ارجعنا الى عصر الانقسامات فى الاسلام عندما كانوا يسيرون بالمصاحف على اسنة السيوف فاعتقد الناس الان استعدت لهم وستقاوم مع رجال الامن والقوات المسلحة ومن هنا لا اقصد فيصل الاخوان وانما كل تيار متشدد سواء دينى او غير دينى ولن يسمح بتكرار ما حدث فى 25 يناير فلن نسمح لاى احد يحاول يسقط مصر او يسقط الشرطة او تفتح السجون كما حدث من قبل . أكدت الفنانة لقاء سويدان أن الفن يلعب دورا هاما ومؤثرا فى الفترة الحالية من خلال تاثيره فى الوجدان بشكل فعال. وأضافت خلال حوارلها ل"بوابة أخبار اليوم" أن الجميع عليهم ان يقدم دورا مؤثرا فى المجتمع سواء شباب او كبار وحتى الصغار وكذلك المثقفين فكما كان الفن معطاء للكثرين جاء الوقت لرد الجميل من المواطنين لمصر وعلى الجميع ان يلتحم كل طوائفه مع الناس ونصر على تقديم الافضل ونحارب الرديء. - ما هى مطالبك المقترحة فى الجلسات التحضيرية لمؤتمر (صناعة الابداع ) ؟ باعتبارى فنانة اعمل بقطاع الدولة كفنانة مسرحية فلابد من تسويق جيد للاعمال المسرحية والضرورة بانشاء مكاتب فنية تضم كبار الفنانين ولا تكون قاصرة على موظفين فقط الذى اعتبرهم لهم دور السيطرة والهيمنة على الابداع . - كيف ترى مستقبل الفن الان ؟ اعتقد ان الفن بيلعب دورا هام ومؤثرا فى الفترة الحالية من خلال تاثيره فى الوجدان بشكل فعال كما تربينا زمان فى مدارسنا الحكومية بالنشاط المدرسي من سماعنا للموسيقى وكما كنا نقيم مسابقات للعروض الفنية والالقاء على مسرح المدرسة فهى كانت (بيتنا الكبير )، فكنا عندما نواجه مشكلة نذهب اليه فكان الحب والاحترام والتفاهم يجمعنا لان الفن من اهدافه الارتقاء بالمشاعر الانسانية والذوق وتوسيع للمدارك فعندما نستمع الى اغنية عاطفية نشعر معها بالرومانسية ،ولكن للاسف الشديد اصبحنا فى الفترة الاخيرة نهتم بالواقعية فى مجتمعنا بحيث اصبحنا نظهر اسوء ما فى البلد من مناظر القمامة فى الخربات والفاظ فاجه . ونغفل تسليط الضوء على النماذج الجيدة والمشرفة فهذا ان دل يدل بان الفن له دور مؤثرا فى المجتمع لانه من يرتقى بمشاعرهم واخلاقيتهم ويقول لهم ما يقولونه ويتصرفونه فمثلا عندما تواجهنا مشكلة ويطرحها عمل فنى يعتبره الناس كانه طوق النجاه . - ما هو دور الفنانين الشباب فى الفترة الحالية ؟ عليه ان يقدم دورا مؤثرا فى المجتمع سواء شباب او كبار وحتى الصغار وكذلك المثقفين فكما كان الفن معطاء للكثرين جاء الوقت لرد الجميل من المواطنين لمصر وعلى الجميع ان يلتحم كل طوائفه مع الناس ونصر على تقديم الافضل ونحارب الرديء. - هل تتفقى مع فرض الرقابة على الابداع بشكل مطلق ؟ لابد ان نفرق بين التحكم فى الافكار وبين الابداع وبين طريقة العرض وبين ماذا سيقدم وعن نفسي اعتبر الفن من الاشياء التى توضع تحت الامن القومى فعندما بدات ظاهرة انتشار افلام البلطجة وقلة الادب وقلدها الناس فهذا يدل بان الفن مؤثرا وفعال فلابد من استخدامه تاثيره بشكل فعال وخدمة المجتمع وليس اهانته فلابد من وجود ضوابط وقيود عليه ولكن تحت مظلة القانون ، فالر قابة لابد ان تخضع لاطر محدده وضمير وعلى الكل الالتزام بها كما هو موجود فى دول العالم مما تطالب بالحريات كما يقولوا عن امريكا ولكننى اري انها من اكثر الدول المسيطره على الابداع من خلال ما تصدره لنا من اعمال ولكن بمصر للاسف لا نجيد تسويق وتكبير صناعة الفن لدينا فهو لابد من وجود خطوط حمراء تحدد المسالة . -ما هى توقعاتك لما يمكن يحدث يوم 28 القادم ؟ اعتقد انه سيكون مثل اي يوم عادى انما ما يتداوله ويشعوه هى مسالة (جس نبض ) لرد الفعل المتوقع من قبل الناس ومدى استعداداتهم وعن نفسي لا اخشي هذا اليوم ولا احمل منه قلق او تخوف وربما يحدث فيه بعض احداث الشغب فانا اؤمن بان من يريد يفعل شيء لا يقوله ..فالجميع مستعد ليوم 28 لان الهدف منه هو احداث الانقسام . - هل سمعتى عن فكره نزول بعض التيارات بالمصاحف ؟ اندهشت لان هذا المعتقد شعرت بانه ارجعنا الى عصر الانقسامات فى الاسلام عندما كانوا يسيرون بالمصاحف على اسنة السيوف فاعتقد الناس الان استعدت لهم وستقاوم مع رجال الامن والقوات المسلحة ومن هنا لا اقصد فيصل الاخوان وانما كل تيار متشدد سواء دينى او غير دينى ولن يسمح بتكرار ما حدث فى 25 يناير فلن نسمح لاى احد يحاول يسقط مصر او يسقط الشرطة او تفتح السجون كما حدث من قبل .