استنكرت حركة الضغط الشعبي، الوقفة الاحتجاجية التي أعلن عنها مكتب إعلام محافظ الإسماعيلية، لتأييد المحافظ، بالتعاون مع رموز الحزب الوطني وشلة المنتفعين. كان مكتب إعلام المحافظة أعلن عن تنظيم وقفة احتجاجية سلمية أمام ديوان عام المحافظة، لتأييد المحافظ تحت ستار دعم الرئيس السيسي، بدعوة من محمد حسنى عضو مجلس أمناء محافظة الإسماعيلية وعضو الهيئة العليا لحزب المصريين الأحرار بمشاركة كافة ممثلي الأحزاب والقوى السياسية بالمحافظة بدعوى التأييد الكامل والمساندة للرئيس عبد الفتاح السيسي ورجال الجيش والشرطة ومحافظ الإسماعيلية لنبذ العنف والإرهاب والتأكيد على مساندة ودعم اللواء أحمد القصاص محافظ الإسماعيلية ضد الهجمة الإعلامية الشرسة التي تعرض لها محافظ الإسماعيلية من بعض وسائل الإعلام وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، ومؤكدين على تأييدهم الكامل لمحافظ الإسماعيلية . وكشفت مؤسسة الحركة، نسرين المصري أن الوقفة التي أقيمت الاثنين 17 نوفمبر،حضرها عدد محدود للغاية، من رموز الحزب الوطني، وقيادات المحافظة فقط، والتي وصفتهم بالمنتفعين وحوالي 10 سيدات من مدينة القنطرة شرق و4 آخرين من مديرية القوى العاملة كانوا بالمقدمة ، في ظل رفض موظفي الأحياء والقرى المشاركة في هذه الوقفة. وقالت إن القوى السياسية تبرأت من هذه الدعوة، خاصة وأنهم من طالبوا بإقالة المحافظة، وليس لدعمه، والقرار الصادر من اجتماع الأحزاب الأحد 16 نوفمبر، الإعلان أن منصب المحافظ شاغرا ومطالبة القيادة السياسية بتعيين بديلا له على خلفية ما بدر منه تجاه شعب الإسماعيلية من إهانات بالقول والإشارات البذيئة، مؤكدين أن من دعا لهذه الوقفة كلا من محمد حسني عضو مجلس أمناء المحافظة، واحد الصحفيين المعروف عنه التحيز الكامل للمحافظ. واستنكرت مؤسسة الحركة، شعار الوقفة التي دعا لها أصحاب المنفعة، حيث جاءت تحت شعارات دعم الرئيس السيسي، والجيش والشرطة في حربهم ضد الإرهاب، لا سيما وان سبب إقامتها هو لدعم المحافظ بهدف إنقاذه من شبح العزل والإقالة بعد سقوطه في واقعة سب وقذف المواطنين. استنكرت حركة الضغط الشعبي، الوقفة الاحتجاجية التي أعلن عنها مكتب إعلام محافظ الإسماعيلية، لتأييد المحافظ، بالتعاون مع رموز الحزب الوطني وشلة المنتفعين. كان مكتب إعلام المحافظة أعلن عن تنظيم وقفة احتجاجية سلمية أمام ديوان عام المحافظة، لتأييد المحافظ تحت ستار دعم الرئيس السيسي، بدعوة من محمد حسنى عضو مجلس أمناء محافظة الإسماعيلية وعضو الهيئة العليا لحزب المصريين الأحرار بمشاركة كافة ممثلي الأحزاب والقوى السياسية بالمحافظة بدعوى التأييد الكامل والمساندة للرئيس عبد الفتاح السيسي ورجال الجيش والشرطة ومحافظ الإسماعيلية لنبذ العنف والإرهاب والتأكيد على مساندة ودعم اللواء أحمد القصاص محافظ الإسماعيلية ضد الهجمة الإعلامية الشرسة التي تعرض لها محافظ الإسماعيلية من بعض وسائل الإعلام وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، ومؤكدين على تأييدهم الكامل لمحافظ الإسماعيلية . وكشفت مؤسسة الحركة، نسرين المصري أن الوقفة التي أقيمت الاثنين 17 نوفمبر،حضرها عدد محدود للغاية، من رموز الحزب الوطني، وقيادات المحافظة فقط، والتي وصفتهم بالمنتفعين وحوالي 10 سيدات من مدينة القنطرة شرق و4 آخرين من مديرية القوى العاملة كانوا بالمقدمة ، في ظل رفض موظفي الأحياء والقرى المشاركة في هذه الوقفة. وقالت إن القوى السياسية تبرأت من هذه الدعوة، خاصة وأنهم من طالبوا بإقالة المحافظة، وليس لدعمه، والقرار الصادر من اجتماع الأحزاب الأحد 16 نوفمبر، الإعلان أن منصب المحافظ شاغرا ومطالبة القيادة السياسية بتعيين بديلا له على خلفية ما بدر منه تجاه شعب الإسماعيلية من إهانات بالقول والإشارات البذيئة، مؤكدين أن من دعا لهذه الوقفة كلا من محمد حسني عضو مجلس أمناء المحافظة، واحد الصحفيين المعروف عنه التحيز الكامل للمحافظ. واستنكرت مؤسسة الحركة، شعار الوقفة التي دعا لها أصحاب المنفعة، حيث جاءت تحت شعارات دعم الرئيس السيسي، والجيش والشرطة في حربهم ضد الإرهاب، لا سيما وان سبب إقامتها هو لدعم المحافظ بهدف إنقاذه من شبح العزل والإقالة بعد سقوطه في واقعة سب وقذف المواطنين.