اشتهر الشيخ عبد الباسط عبد الصمد كواحد من أهم المقرئين الذين حفروا أسمهم في ذاكرة وقلوب المستمعين في مصر ودول العالم ولكن أحمد رجب في بدايته زاد من شهرته بمقال "الشيخ عبد الباسط براندو". وبدأ أحمد رجب مراسلاً لأخبار اليوم بالإسكندرية، وكان يبعث بمقالاته إلى موسى صبري رئيس تحرير مجلة "الجيل" في تلك الفترة، وظل شهوراً يكتب وينشر مقالاته دون أن يقابل أحداً من المسؤولين في أخبار اليوم، ودون أن يحصل على مقابل. وجاء موسى صبري إلى الإسكندرية والتقى أحمد رجب وعرض عليه أن ينتقل إلى القاهرة ليعمل معه في مجلة الجيل، وأول مقال كتبه رجب في القاهرة كان في عدد "الجيل" رقم 172 سنة 1955 عن القارئ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد وأطلق عليه "عبدالباسط براندو" وحقق هذا المقال شهرة واسعة ونقلته مجلة "نيوزويك الأمريكية" وارتفع بسببه أجر الشيخ عبدالباسط من 20 إلى 100 جنيه. وكان هذا اللقب بسبب تعرض الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، للمطاردات النسائية، نظرًا لجمال صوته وشهرته الطاغية، حتى لقب ب"مارلون براندو" مصر. اشتهر الشيخ عبد الباسط عبد الصمد كواحد من أهم المقرئين الذين حفروا أسمهم في ذاكرة وقلوب المستمعين في مصر ودول العالم ولكن أحمد رجب في بدايته زاد من شهرته بمقال "الشيخ عبد الباسط براندو". وبدأ أحمد رجب مراسلاً لأخبار اليوم بالإسكندرية، وكان يبعث بمقالاته إلى موسى صبري رئيس تحرير مجلة "الجيل" في تلك الفترة، وظل شهوراً يكتب وينشر مقالاته دون أن يقابل أحداً من المسؤولين في أخبار اليوم، ودون أن يحصل على مقابل. وجاء موسى صبري إلى الإسكندرية والتقى أحمد رجب وعرض عليه أن ينتقل إلى القاهرة ليعمل معه في مجلة الجيل، وأول مقال كتبه رجب في القاهرة كان في عدد "الجيل" رقم 172 سنة 1955 عن القارئ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد وأطلق عليه "عبدالباسط براندو" وحقق هذا المقال شهرة واسعة ونقلته مجلة "نيوزويك الأمريكية" وارتفع بسببه أجر الشيخ عبدالباسط من 20 إلى 100 جنيه. وكان هذا اللقب بسبب تعرض الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، للمطاردات النسائية، نظرًا لجمال صوته وشهرته الطاغية، حتى لقب ب"مارلون براندو" مصر.