فيما يلي بعض المحطات السياسية المهمة في تاريخ ايران الحديث. 1795 1925 م حكم ايران نظام ملكي بالتحالف مع رجال الدين المسلمين الشيعة. ولكن كلا الجانبين تعرض لضغوط سياسية هائلة جراء المطالبة بتحديث الدولة سياسيا وثقافيا بقيادة المثقفين ذوي التعليم الاوروبي. 1903 اكتشف النفط,. اذ بدأت شركة بريتش بتروليم البريطانية في استغلاله. 1905 1911 ادت الثورة الدستورية الي تحديد سلطات الملكية. 1907 قسمت روسيا وبريطانيا ايران الي منطقتين للنفوذ بينهما. 1915 1917 خلال الحرب العالمية الاولي احتلت روسيا وبريطانيا غرب وجنوب ايران. 1917, ادت الثورة الروسية الي انتهاء وجود الامبراطورية الروسية في ايران, لكنها الهمت فكرة تشكيل احزاب يسارية في ايران. 1921 1925, قام رضا خان, احد قادة الجيش بانقلاب واصبح شاه ايران. 1939 1945 احتلت قوات الحلفاء ايران في.1941 وتخلي الشاه رضا عن الحكم وارسل الي المنفي ووضعت بريطانيا خلفا له نجله محمد رضا الذي كان عمره آنذاك22 عاما. 1941 1953 شهدت البلاد اجواء من الحرية وسيطر البرلمان علي الوضع السياسي, وبدأت حكومة مصدق التوجه نحو تأميم النفط. 1950 1953, حدث خلاف بين الشاه ومصدق, ونظمت الولاياتالمتحدة بالتعاون مع بريطانيا والشاه انقلابا في اغسطس.1953 1957 ساعدت الولاياتالمتحدة في تكوين السافاك, وهو هيئة للشرطة السرية الايرانية مارسات ابشع انواع التنكيل بالمعارضين السياسيين. 1963 خاض آية الله الخوميني تمردا دمويا ضد الشاه, لكنه فشل. 1968 1970, حاول مثقفون تشكيل رابطة للكتاب وقامت الدولة بسحق الحركة بعد عامين 1978 1979 تم تشكيل تحالف ثوري بين القوي الدينية والقوميين واليسار, وبرز الخميني كقائد الثورة. 1979 تمت الاطاحة بالشاه. وخلال العامين التاليين عزز رجال الدين الشيعة سيطرتهم علي الثورة وسحقوا اليسار. 1980 1988 بدأت الحرب العراقية الايرانية عندما غزا صدام حسين ايران بمباركة امريكية. و سمحت الحرب للدولة الاسلامية بتعزيز نفوذها الداخلي. 1989 توفي الخميني وتم تصعيد عام خامئني لمنصب القائد الروحي. 1997 انتخب محمد خاتمي, رجل الدين المعتدل رئيسا, وقام بالتحرك لاجل توسيع الحريات المدنية, وخلال الاربع سنوات التالية. كان هناك نزاع بين الجناحين المحافظ والاصلاحي في الدولة. واستمرت الحركات الاجتماعية للمرأة والشباب والطلبة في النمو. في عام2005 نجح المرشح المحافظ محمود احمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية في ظل تبددد الاوهام بشأن الاصلاحيين.