هو أول مصرى متخصص يلتحق بمشروع الدماغ الأزرق فى لوزان سويسرا.
اسمه مروان عبداللاه تخرج فى كلية الهندسة جامعة القاهرة، ونظرًا لتفوقه تم تعيينه ضمن فريق الدماغ الأزرق.. الذى هو واحد من أكبر المشاريع البحثية بالعالم والذى سوف يكون له تأثير عالمى ملموس (...)
هى فتاة استثنائية من صغرها.. عاشقة للتعليم رغم بيئتها التى مازالت إلى حد ما ترى فى تعليم البنت بعض المعوقات.
بدأت مع الإصرار والطموح من عاملة بوفيه فى أحد البنوك الشهيرة، وتدرجت فى الكد والتعب حتى تولى منصب المدير فى ذات البنك.
تقول إنه دائمًا ما (...)
هى حكاية سفير لمصر فى الصين على طريقته الخاصة.
هو محمد أسامة الملقب فى الصين بالتنين المصرى، الذى احتل موقعًا مميزًا فى دنيا الإعلام فى الصين ليصبح نجمًا لامعًا يتابعه الملايين.
حقق شهرة واسعة هناك باقتحامه عدة برامج تليفزيونية، ليتحدث عن مصر (...)
علم الطاقة مفهوم انتشر الحديث عنه فى الآونة الأخيرة بشكل كبير وسط نظريات مختلفة بعضها لا يمكن تصديقه أو قبوله، لذلك ظهرت عشرات الأسئلة التى تدور فى أذهان الكثيرين حول ماهية هذه التفاصيل، وهل صحيح الطاقة علم، وإذا كان فما هى طرق العلاج بالطاقة وكيف (...)
كسر كل الصعاب، وهزم إعاقته، وأثبت أنه قادر أن يصل للعالمية.
بطلنا فى هذه القصة مهندس البرمجيات فى شركة أمازون، المصرى عادل على شعبان المصاب بالشلل الدماغى منذ ولادته, رغم الصعوبات استطاع عادل تطوير نفسه وصولاً إلى كبرى الشركات العالمية فى أوضح (...)
(Feminism) أو «النسوية» مصطلح يتسبب فى كثير من الجدل بين المدافع عنه والمعارض له، وهو ببساطة حركة مهمتها الدفاع عن حقوق المرأة ومساواتها فى كل شيء مع الرجل، ولها مجموعة من الأفكار والمبادئ تتبناها النساء حتى فى تعاملهن مع أزواجهنّ.
«الفيمنست» ظهرت (...)
لنشر ثقافة مواجهة التنمر بالأطفال ومحاولة دعم الطفل لنفسه بالرسم، تبنت محافظة أسوان الفنانة التشكيلية الشابة مها جميل لتنفيذ جدارياتها على حوائط بعض المبانى والشوارع بمحافظتها. لمكافحة التنمر ودعم ثقة الأطفال فى أنفسهم والاهتمام بقضايا المرأة. (...)
انتشرت مؤخرًا مصطلحات بين الشباب على السوشيال ميديا مثل toxic واندرج المفهوم تحت أشياء كثيرة، منها العلاقات العاطفية السامة والشخص الذى يصدر لك دائمًا الطاقة السلبية مثلما حدث فى الآونة الأخيرة مع اللاعب المصرى محمد صلاح بعد تعرُّضه لتعليقات سلبية (...)
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعى جزءًا من تفاصيل حياتنا اليومية، بل غيرت طباعنا وسلوكنا واقتحمت حياتنا من أوسع أبوابها بهدف صناعة أحداث من لا شىء حتى باتت تلعب دورًا كبيرًا فى بلبلة الرأى العام وانتشار الأكاذيب بسبب عدم السيطرة على محتواها باعتبارها (...)
منذ طفولتها عشقت الصحراء ورحلات السفارى فى واحة سيوة، التى كانت ترافق والدها خلالها، لذا قررت مهندسة البرمجة يارا شلبى أن تطبق ما أحبته مع ابنها, تطور عشقها لتصبح أول مصرية تدخل سباقات «الرالى»، التى تضطرها للبقاء لعدة أيام فى عمق الصحارى, بالوقت (...)
ليس شرطا بعد تدرس فى مجال معين أن تعمل به.. هذه القاعدة طبقها عددٌ من الشباب الذين تخرّجوا فى كليات مختلفة لكنهم رأوا أن ما درسوه لا يناسب طموحهم المهنى فغيّروا وجهتهم بعد التخرج، وبعضهم خلال دراسته الجامعية، ولاقوا نجاحًا معتبرًا فيما اتجهوا (...)
المهندس محمد صبحى زكريا خريج كلية الهندسة أحد الذين أخذوا على عاتقهم التطوع لتأهيل غير القادرين من الشباب لسوق العمل بكورسات مجانية فى مبادرة عنوانها «علموهم مجانا».
أسّس المهندس محمد مبادرته لتوفير كورسات تؤهل لوظائف فى تخصصات مطلوبة لسوق العمل، (...)
مشهور بمحمد المصرى.. اسمه الحقيقى محمد أبوعجيزة من محافظة الغربية, يعشق الترحال والسفر بالدراجات ومؤسس مبادرة «بلادنا بالعجلة». حبه للسفر، وعشقه للدراجات كانا حافزًا قويًا ليبدأ مرحلة مختلفة فى حياته, يستكشف خلالها الحياة بمعناها الحقيقى، ويتعرف على (...)
تعددت الطرق والمسالك وكل أساليب الخداع والمخاطرة بالحياة لكن تبقى الوجهة في النهاية هي إيطاليا، وكأنها أرض الأحلام التي تقذف إليها الأمواج بالباحثين عن الثراء السريع.. فعلى الرغم من نجاح الدولة في القضاء تماما على ظاهرة الهجرة غير الشرعية بتأمين (...)
ولد الشاب حمادة إسماعيل، ابن قرية أبو صير الملق بمركز الواسطى بمحافظة بني سويف، كفيف البصر، ولكن شاء الله تعالى أن يرزقه ببصيرة قوية جعلته يتحدى الظلام، فقد أدرك مبكرا أن النور مكانه القلوب، ورغم كف بصره إلا أنه تمسك بشعاع الأمل القادم من الأعماق، (...)
أعلنت دول العالم أمس تضامنها الكامل ووقوفها إلى جانب مصر بعد الهجومين الإرهابيين اللذين استهدفا كنيسة طنطا وكنيسةالإسكندرية.
ففى نيويورك، أصدر مجلس الأمن الدولى بيانا استثنائيا ابتعد عن مجرد الإدانة للهجمات الإرهابية، ودعا فيه جميع الدول إلى أن (...)
افتتح امس معرض الآثار المصرية ازوريس، «أسرار مصر الغارقة» فى متحف رايتبرج بمدينة زيورخ السويسرية والذى يستمر حتى يوليو 2017.
وعقد الدكتور خالد العنانى وزير الآثار مؤتمراً صحفياً على هامش الافتتاح الرسمى للمعرض حضره السفير هشام سيف الدين، سفير مصر (...)
تعيش قرية الكوم الأخضر بمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية حالة من الحزن بعد وصول نبأ العثور على جثة ابن القرية الشاب محمد باهر صبحى وبها إصابات بالرأس والفك، بجوار شريط السكة الحديد بمدينة نابولى بايطاليا.
باهر صبحى والد الشاب القتيل أكد أن نجله ليس (...)
انتشلت قوات الإنقاذ النهري، بالتنسيق مع شرطة المسطحات المائية، صباح الخميس، إحدى الجثث الغارقة في حادث مركب الوراق، فيما تكثف قوات الإنقاذ جهودها للبحث عن مفقودين.
وكانت قد كشفت التحقيقات الأولية أن الصندل النهري، الذي اصطدم بالمركب النيلي بمنطقة (...)
نظّم أهالي ضحايا حادث غرق مركب الوراق، صباح الخميس، مسيرة أمام مقر حي الوراق، تنديدًا لما حدث لذويهم.
وكشفت التحقيقات الأولية أن الصندل النهري، الذي اصطدم بالمركب النيلي بمنطقة الوراق، مساء الأربعاء، كان فارغًا ومتجهًا إلى محافظة أسوان وأنه اصطدم (...)
الإخوان المسلمون يتساءلون.. لماذا يكرهوننا؟.. لأنكم ببساطة تُشعروهم أنهم في مقام من سوف يناديكم يوم القيامة : "انظرونا نقتبس من نوركم.."!
حمدين صباحي.. "أما الزبد فيذهب جفاء.."، ومن ينفع الناس سيبقى في القصر.
البرادعي.. بالأمس القريب هززت عرش مبارك (...)
السيد وزير التربية والتعليم..
انطلاقاً من النظرة للحق على أنه سُلطة يقررها القانون لشخص يستطيع بمقتضاها أن يجري عملاً معيناً أو يلزم آخر بأدائه له تحقيقاً لمصلحة مشروعة، وأن القانون يقصد من وراء تلك السلطة إعطاء إرادة ومصلحة الشخص صاحب الحق ميزة (...)
ما معنى أن يصبح مواطنًا مصريًا عضوًا بمجلس الشعب (سيناتور) وكل مؤهلاته أنه يحمل لقب الحاج/ فلان؟.. الذي كثيرًا ما شاهدناه لاهثًا وراء كمال الشاذلي.. ومن بعده لاعقًا لحذاء أحمد عز! الحاج فلان الذي كان يضع تسعيرة بألوف الجنيهات لتعيين أبناء الدائرة في (...)
حين ننظر إلى المدنية الأمريكية أو الغربية بصفة عامة نجدها قد قامت مستندة إلى الجهود العقلية والتجريبية لبضعة مئات من البشر الموهوبين.. إنهم العلماء.. حيث تمكنت نظم التعليم لديهم من اكتشافهم صغارًا، ثم عملت على تطوير قدراتهم العقلية الاستثنائية.. (...)
ما الشيء الذى يلقيه الفقير فى الشارع بينما الرجل الغنى يحرص على وضعه فى جيبه؟.. إنه ببساطة "البصاق"؛ فالرجل الفقير يتمخض ويلقيه فى الشارع، أما الرجل الغنى فيخرج "منديلاً" ثم يعاود وضعه فى جيبه.. فالفقراء لا يبالون، ولا ينتمون، ومن ثم لا يشعرون (...)