الاتحاد العالمي للمواطن المصري: نحن على مسافة واحدة من الكيانات المصرية بالخارج    وفد اليونسكو يزور المتحف المصري الكبير    التعليم: منح دراسية من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لطلاب الثانوية العامة.. التقديم حتى 31 مايو    وزيرة البيئة تبحث مع محافظ جنوب سيناء تفعيل مقترحات الاستثمار بالمحميات الطبيعية    أسعار الدواجن والبيض اليوم الجمعة 17-5-2024 في الدقهلية    أسعار اللحوم والفراخ في أسواق أسيوط اليوم الجمعة    النفط يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية وسط مؤشرات على تحسن الطلب    «المشاط» تعقد لقاءات مكثفة مع شركاء التنمية ورؤساء مؤسسات التمويل الدولية    وزير الاتصالات: دعم ريادة الأعمال لا يقتصر على وزارة بعينها بل توجه لدى كافة الجهات    الصين تتراجع مجددا إلى المرتبة الثانية كأهم شريك تجاري لألمانيا    الشرطة السويدية تطوق منطقة بها سفارة إسرائيل بسبب إطلاق نار    حركة فتح: نخشى أن يكون الميناء الأمريكي العائم منفذ لتهجير الفلسطينيين قسريا    إعلام فلسطيني: غارات إسرائيلية تستهدف غرب مخيم النصيرات في قطاع غزة    اليوم.. الأهلي يخوض مرانه الرئيسي على ملعب رادس    ميتروفيتش ومالكوم ضمن تشكيل الهلال المتوقع أمام النصر بالدوري السعودي    بطولة العالم للإسكواش 2024.. هيمنة مصرية على نصف النهائى    رئيس الإتحاد الدولى يدافع عن بطولة كأس العالم للأندية 2025    عيار خرطوش وجثة.. كواليس مشاجرة دامية في الشرقية    محافظ القاهرة: تكثيف أعمال الرقابة على أسعار السلع وضبط الأسواق    اختفاء موظف في ظروف غامضة بالقليوبية    استمرار القوافل التعليمية للمراجعات النهائية للثانوية العامة بملوي المنيا    رفع 42 سيارة ودراجة نارية متهالكة.. خلال 24 ساعة    المركز القومي للمسرح يحتفل بعيد ميلاد الزعيم    تاراتاتا تفتتح فعاليات مهرجان إيزيس لمسرح المرأة    أحمد السقا يطمئن الجمهور على صحة الفنان أحمد رزق    إنشاء مستشفى القوصية الجديد بطاقة 300 سرير    ابتعد عن هذه الفواكه للحفاظ على أسنانك    روسيا: مستعدون لتوسيع تقديم المساعدات الإنسانية لسكان غزة    الخارجية الروسية: لا نخطط للتدخل في الانتخابات الأمريكية    استكمال تنفيذ وتطوير منظومة المرافق بالعبور والشيخ زايد والسويس الجديدة    بعد افتتاحه رسميا.. نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد السيدة زينب رضي الله عنها    مصر تشارك بأكبر معرض في العالم متخصص بتكنولوجيا المياه والصرف الصحي بألمانيا "IFAT 2024" (صور)    الحبس والغرامة.. تعرف على عقوبات تسريب أسئلة الامتحانات وأجوبتها    برنامج للأنشطة الصيفية في متحف الطفل    وفاة أحمد نوير مراسل قنوات بين سبورت.. موعد ومكان الجنازة    طارق الشناوي ل «معكم منى الشاذلي»: جدي شيخ الأزهر الأسبق    دعاء يوم الجمعة المستجاب.. «اللهمَّ اجعل خير أعمالنا خواتمها، وخير أعمارنا أواخرها» ردده الآن    دون إصابات.. تفاصيل نشوب حريق بقطعة أرض فضاء في العمرانية    بعد 3 أسابيع من إعلان استمراره.. برشلونة يرغب في إقالة تشافي    انطلاق قافلة جامعة المنصورة المتكاملة "جسور الخير-21" المتجهة لحلايب وشلاتين وأبو رماد    في 5 دقائق.. طريقة تحضير ساندويتش الجبنة الرومي    مرور مفاجئ لفريق التفتيش الصيدلي على الوحدات الصحية ببني سويف    «الإفتاء» تنصح بقراءة 4 سور في يوم الجمعة.. رددها 7 مرات لتحفظك    «الأوقاف» تعلن افتتاح 12 مسجدا منها 7 إحلالا وتجديدا و5 صيانة وتطويرا    مواعيد مباريات اليوم الجمعة 17 مايو 2024 والقنوات الناقلة    أين وصلت جلسات محكمة العدل الدولية للنظر في دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل؟    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 17-5-2024 في المنيا    الاغتسال والتطيب الأبرز.. ما هي سنن يوم «الجمعة»؟    جيش الاحتلال: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان وانفجار أخرى في الجليل الغربي    يوسف زيدان: «تكوين» امتداد لمسيرة الطهطاوي ومحفوظ في مواجهة «حراس التناحة»    النواب الأمريكي يقر مشروع قانون يجبر بايدن على إمداد إسرائيل بالأسلحة دون انقطاع    بسبب عدم انتظام الدوري| «خناقة» الأندية المصرية على البطولات الإفريقية !    مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 17 مايو 2024    برج الجدى.. حظك اليوم الجمعة 17 مايو: "جوائز بانتظارك"    "كاميرا ترصد الجريمة".. تفاصيل تعدي شخص على آخرين بسلاح أبيض في الإسماعيلية    لا عملتها ولا بحبها.. يوسف زيدان يعلق على "مناظرة بحيري ورشدي"    طارق مصطفى: استغللنا المساحات للاستفادة من غيابات المصري في الدفاع    ترقب المسلمين لإجازة عيد الأضحى وموسم الحج لعام 2024    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: البلكونة كلمة السر فى إسقاط أيمن الظواهرى بضربة أمريكية فى كابول..الحكم بسجن أمريكى 7 سنوات فى أول إدانة بقضية اقتحام الكونجرس..ريشى سوناك يقلص الفجوة مع ليز تروس على زعامة المحافظين إلى 5 نقاط
نشر في اليوم السابع يوم 02 - 08 - 2022

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الثلاثاء، عددا من القضايا فى مقدمتها كمقتل زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهرى بضربة أمريكية فى كابول، وزيارة رئسة مجلس النواب الامريكى نانسى بيلوسى المحتملة لتايوان

الصحف الأمريكية:
"البلكونة" كلمة السر فى إسقاط الظواهرى بضربة أمريكية
فى الوقت الذى كانت فيه الشمس تشرق فى العاصمة الأفغانية كابول يوم الاحد، أطلقت طائرة درون أمريكية صاروخية لينهيا حياة أيمن الظواهرى، وتنتهى معه دورا استمر نحو عقد من الزمان كزعيم لتنظيم القاعدة. لكن بذور تلك العملية التي شنتها الاستخبارات الامريكية، قد تم بذرها على مدار عدة أشهر، بحسب ما تقول وكالة أسوشيتدبرس الامريكية.
و صمم المسئولون الامريكيون نموذجا لمخبأ الظواهرى، وجلبوه إلى غرفة إدارة الأزمات فى البيت الأبيض لعرضه امام الرئيس جو بايدنز وكانوا يعرفون ان الظواهرى يميل للجلوس فى شرفة المنزل. وكان هذا الأساس اذى تم به استهداف زعيم القاعدة.

وقام المسئولون الامريكيون ببناء نمط حياته بشق الانفس، على حد وصف أحدهم، وكانوا واثقين أنه فى الشرفة عندما انطلقت الصواريخ.
وقال الرئيس الأمريكي و بايدن إن سنوات من الجهود التى بذلها عملاء الاستخبارات الأمريكية تحت قيادة أربعة رؤساء لتعقب الظواهر ومساعديه أثمرت فى وقت سابق هذا عام، عندما استطاعوا تحديد موقع الرجل الثانى بعد بن لادن، والذى شارك فى التخطيط لهجمات 11 سبتمبر الإرهابية.

استقرت عائلة الظواهرى، التي حظت بدعم من شبكة حقانى طالبان، فى المنزل بعد أن استعادة طالبان السيطرة على أفغانستان العام الماضى بعد انسحاب اقوات الأمريكية.

لكن الدليل على مكان وجوده لم يكن سوى الخطوة الأولى. فقد تطلب الامر أشهر لتأكيد هوية الظواهرى ووضع خطة للضربة فى مدينة مزدحمة حتى لا يتعرض المدنيين للخطر، وضمان أن العملية لن تتسبب فى انتكاسة لأوليات أخرى للولايات المتحدة. وتضمنت تلك الجهود فرقا مستقلة من الحللين توصلوا إلى استنتاجات مماثلة حول احتمالية وجود الظواهرى ودراسات هندية للمبنى لدراسة المخاطر والتوصية بالأجماع من قبل مستشارى بايدن للمضى قدما فى العملية.

وأمر بايدن بما وصفه المسئولون غارة جوية مخصصة، مصممة بحيث لا يدمر الصاروخان سوى شرفة المخبأ الذى ظل فيه الظواهرى لعدة أشهر.

الحكم بسجن أمريكى 7 سنوات فى أول إدانة بقضية اقتحام الكونجرس
أصدرت قاضية فيدرالية أمريكية حكما على جاى وسيلى ريفيت، أول متهم يتم محاكمته فى التحقيق الجنائى الذى تجريه وزارة العدل الأمريكية فى أحداث اقتحام الكونجرس، بالسجن سبع سنوات، وهو أطول فترة سجن يتم الحكم بها حتى اليوم فى قضية تتعلق بأحداث السادس من يناير 2021.

وبعد جلسة استمرت ست سنوات، أصدر القاضية دابنى فريدريك حكمها، وأشارت إلى أنه هذا الحكم يظل أطول بكثير من أى حكم صدر حتى الآن بحق أكثر من 800 شخص تم اعتقالهم على صلة بأحداث الشغب، والذين أبرم الكثير منهم صفقات قضائية.

وذكرت الصحيفة أن الإدعاء طلب أن يتم الحكم على رفينت بالسجن 15 عاما بعد تشديد العقوبة بسبب الإرهاب المحلى. إلا أن القاضية رفضت، وحكمت عليه بالسجن سبع سنوات وثلاثة أشهر وثلاثة سنوات من المراقبة، وأمرته بدفع ألفين دولار تعويض وتلقى علاج للصحة العقلية.

ووجدت هيئة محلفين أن رفيت مذنب فى خمس اتهامات فى مارس الماضى، من بينها عرقلة الكونجرس عن التصديق على نتائج الانتخابيات الرئاسية لعام 2020 وحمل مسدس اثناء أحداث الشغب، واتهامين يتعلقان بالاضطراب المدنى. وعلى العكس من آخرين اقتحموا المبنى، فإن ريفيت لم يذهب إلى الداخل.
ويأتى الحكم بعد محاكمة اعتبرت اختبارا هاما لوزارة العدل التي بدأ عملية ماراثونية لمحاكمة ما يمكن أن يكون العشرات من مثيرى الشغب. وكان مسئولو الإدعاء ومحاميو الدفاع يراقبون على وجه الخصوص كيف يمكن أن تظهر تهمة عرقلة الكونجرس، والتي نادرا ما تم استخدماها فى أي قضية، فى المحكمة.


توقعات بزيارة بيلوسى لتايوان الثلاثاء رغم تحذيرات الصين
قالت وكالة أسوشيتدبرس إن رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسى بيلوسى غادرت ماليزيا الثلاثاء، وكان من المتوقع أن تزور تايوان، لتزداد التوترات مع بكين، التي تعتبر الجزيرة جزءا من أراضيها.

وأشارت الوكالة إلى ان الطائرة التي تحمل بيلوسى والوفد المرافق لها من أعضاء الكونجرس قد غادرت قاعدة جوية ماليزية بعد توقف لفترة قصيرة شملت تنال الغذاء مع رئي وزراء ماليزيا أسماعيل صبرى يعقوب، بحسب ما قال مسئول مطلع على الأمر. وتقوم بيلوسى بجولة اسيوية هذا الأسابيع يتم مراقبتها عن كثب لمعرفة ما إذا كانت ستتحدى تحذيرات ا لصين بزيارة تايوان.

ولم يتضح أين ستتوجه بيلوسى بعد مغادرة ماليزيا، إلا أن إعلام محلى فى تايوان أشار إلى انها ستصل مساء الثلاثاء، لتصبح أرفع مسئول أمريكى منتخب بزور الجزيرة منذ أكثر من 25 عاما.
عزز مطار تاويوان الدولي في تايوان إجراءاته الأمنية اليوم الثلاثاء، بعد تلقيه تهديدا بوجود قنبلة، وسط أنباء عن زيارة وشيكة تقوم بها رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي.

ونقلت صحيفة فوكس تايوان المحلية عن مكتب شرطة الطيران القول إنه "كلف فريقا خاصا بتشديد أمن المطار وضمان سلامة الطيران، في أعقاب تهديد بوضع ثلاث عبوات ناسفة في المطار".

وتلقت شركة مطار تاويوان، التي تدير المطار، صباح اليوم خبر التهديد لكن حتى الآن لم يتم العثور على أي شيء مريب في المبنى، حسبما ذكرت الشرطة التايوانية.

وقال مكتب الشرطة إن التقرير أحيل إلى النيابة لمزيد من التحقيق ويأتي وسط تقارير تفيد بأن بيلوسي من المقرر أن تصل في وقت متأخر من اليوم في زيارة قصيرة لتايوان تشمل اجتماعا مع الرئيسة تساي إنج وين في اليوم التالي.

الصحف البريطانية:
"انقراض البشر".. علماء يحذرون من مخاطر تغير المناخ على المجتمع العالمى
نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية تحذير علماء المناخ في تحليل من مخاطر الانهيار المجتمعي العالمي أو الانقراض البشري "بشكل خطير" بسبب تغير المناخ.

وقالت الصحيفة إنهم يسمون مثل هذه الكارثة "آخر مراحل لعبة المناخ". وقالوا إنه نظرًا للشكوك في الانبعاثات المستقبلية ونظام المناخ ، لا يمكن استبعاد السيناريوهات الكارثية.

وقال العلماء: "إن مواجهة مستقبل تغير المناخ مع تجاهل أسوأ السيناريوهات هو إدارة مخاطر ساذجة في أحسن الأحوال وحماقة قاتلة في أسوأ الأحوال" ، مضيفين أن هناك "أسبابًا كثيرة" للاشتباه في أن الاحتباس الحراري يمكن أن يؤدي إلى كارثة مروعة. .

ويجادل فريق الخبراء الدولي بأن العالم بحاجة إلى البدء في الاستعداد لاحتمال لآخر مراحل تغير المناخ. وقالوا: "إن تحليل آليات هذه العواقب الشديدة يمكن أن يساعد في تحفيز العمل ، وتحسين المرونة ، وتوجيه السياسات".

وقال الباحثون إن الاستكشافات في الثمانينيات من الشتاء النووي الذي أعقب الحرب النووية أثارت القلق العام وجهود نزع السلاح. ويقترح التحليل أجندة بحثية، بما في ذلك ما يسمونه "الفرسان الأربعة" لعبة المناخ: المجاعة والطقس القاسي والحرب والمرض.

ودعوا أيضا الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ إلى إصدار تقرير خاص حول هذه القضية. وقالوا إن تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ عن تأثيرات التدفئة البالغة 1.5 درجة مئوية فقط أدى إلى "موجة من القلق العام".

قال الدكتور لوك كيمب من مركز دراسة المخاطر الوجودية بجامعة كامبريدج ، الذي قاد التحليل: "هناك الكثير من الأسباب للاعتقاد بأن تغير المناخ يمكن أن يصبح كارثيًا ، حتى عند المستويات المتواضعة من الاحترار". لقد لعب تغير المناخ دورًا في كل حدث انقراض جماعي. لقد ساعد على سقوط الإمبراطوريات وصياغة التاريخ."

وأضاف "لا تقتصر مسارات الكوارث على الآثار المباشرة لارتفاع درجات الحرارة ، مثل الظواهر الجوية المتطرفة. الآثار غير المباشرة مثل الأزمات المالية والصراعات وتفشي الأمراض الجديدة يمكن أن تؤدي إلى كوارث أخرى ".


استطلاع: ريشى سوناك يقلص الفجوة مع ليز تروس على زعامة المحافظين إلى 5 نقاط
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن ريشى سوناك، وزير الخزانة البريطانى السابق، قلص الفجوة بينه وبين منافسته ليز تروس، وزيرة الخارجية البريطانية فى السباق على زعامة حزب المحافظين ورئاسة وزراء بريطانيا، فبعد أن كان تقدم الأخيرة بفارق كبير، أظهر آخر استطلاع أن 5 نقاط فقط تفصل بينهما.
وشدد فريق حملة المستشار السابق في الأيام الأخيرة على أنهم يؤمنون أن السباق على الأرض أقرب بكثير مما اقترحه استطلاع يوجوف الأخير قبل أسبوعين ، والذي أعطى تروس تقدمًا ب24 نقطة.

وأوضحت الصحيفة أن أحدث استطلاع أجرته مؤسسة Techne وتم إصدار جداول البيانات لاستطلاع 807 من أعضاء المحافظين.

ويأتي ذلك بعد أيام من الزخم المتجدد لتروس لاسيما مع إعلان أعضاء بارزين فى الحزب تأييدهم لها، ومن بينهم بينى موردونت المرشحة السابقة على سباق زعامة حزب المحافظين والتى تحظى بتأييد كبير بين أعضاء الحزب، مما أعطى إشارة إلى أن السباق يقترب من الحسم لصالح ليز تروس.

وقالت موردونت ، التى هزمتها تروس لتكون ذلك منافسة سوناك في المرحلة الأخيرة من مسابقة القيادة ، إن تروس كانت "مرشحة الأمل".

واعتبرت الصحيفة أن هذا التأييد كان بمثابة صفعة لسوناك بعد حملة مريرة ألقى خلالها أنصار موردونت باللوم على تروس.

وكانت موردونت الأحدث في عدد من الداعمين الجدد لتروس بما في ذلك مرشحي القيادة السابقين نديم الزهاوي وتوم توجندهات ، بالإضافة إلى الوزير السابق في الحكومة براندون لويس وعمدة ويست ميدلاندز ، آندي ستريت.

ويتضمن الاستطلاع الأخير أيضًا أرقامًا إيجابية كبيرة لتروس ، مما يشير إلى أن سياساتها الضريبية تحظى بشعبية أكبر بكثير من سياسات سوناك - على الرغم من إنها سبقت إعلانه عن المزيد من التخفيضات الضريبية على البرلمان المقبل.
وتم تصنيفها بدرجة عالية من قبل 62%من الأعضاء مقارنة ب 30% لسوناك. لكن سوناك حافظ على تفوقه على تروس فيما يتعلق بملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، حيث وثق به 50% مقابل 41% لها.

الصحف الإيطالية والإسبانية:
مسئول إيطالى يتعهد بحماية الحدود من الهجرة فى محاولة للفوز فى الانتخابات
قال زعيم حزب الرابطة الإيطالي، ماتيو سالفيني إن حزبه سيعود إلى "حماية حدود البلاد وتحقيق الأمن لمدننا، إذا منحتمونا الثقة، لأنه لا يمكن رؤية الآلاف من عمليات الإنزال العشوائية".
وأضاف سالفيني، خلال لقاء انتخابي في بلدة على أبواب مدينة البندقية، "فقط في يوليو من هذا العام، هبط مهاجرون غير شرعيين أكثر من أولئك الوافدين في عام 2019 بأكمله، عندما كان حزب الرابطة في السلطة، مع 6 ملايين إيطالي فقير يتعين عليهم اختيار وجبة واحدة بين الغداء والعشاء"، حسبما قالت وكالة "آكى" الإيطالية
وقال سالفينى "لا يمكننا تحمل عبء الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين الذين يتوافدون من الصباح إلى المساء إلى سواحل البلاد، بل يتعين علينا حماية الإيطاليين وفرص عملهم".
وأشار إلى أنه بدأ يومه "بلقاء العمال والحديث عن العمل، بينما كان قادة اليسار يتجادلون في هذه الساعات في روما حول المرشحين والتحالفات". وقال "نحن بين العمال لأن الأولوية اليوم في جميع أنحاء إيطاليا هي إنقاذ الوظائف".
وشدد على أن "كل من يختار حزب الرابطة" في انتخابات 25 سبتمبر البرلمانية يتخذ خيارًا دقيقًا: فلن نفرض ضرائب جديدة، و ليس هذا هو الوقت المناسب لفرض ضرائب على المدخرات والممتلكات والحسابات الجارية".

ضبط تكييف الهواء عند 27 درجة وإغلاق أبواب المتاجر.. تدابير إسبانية لتوفير الطاقة
وافقت الحكومة الإسبانية على مشروع قانون توفير الطاقة والذى تم اقتراحه الأسبوع الماضى بسبب أزمة الطاقة التى تمر بها أوروبا فى الوقت الحالى، فى محاولة لخفض استهلاك البلاد بنسبة 7%.
وأشارت صحيفة "الباييس" الإسبانية إلى أن المكاتب والمحلات التجارية لن تتمكن من ضبط أنظمة التكييفات بها على أقل من 27 درجة مئوية في الصيف أو رفع درجة الحرارة فوق 19 درجة مئوية في الشتاء ، وفقًا ل تمت الموافقة على سلسلة جديدة من تدابير توفير الطاقة أمس الاثنين.

وقالت وزيرة التحول البيئي تيريزا ريبيرا إن المتاجر ستكون مطالبة أيضًا بإبقاء أبوابها مغلقة، ويجب فحص أنظمة التدفئة بشكل متكرر لزيادة الكفاءة بموجب الإجراءات الجديدة، مشيرة إلى أنه يتضمن ذلك إطفاء الأنوار في نوافذ المتجر بعد الساعة 10:00 مساءً.

ووافقت الحكومة على مشروع القانون كجزء من محاولة لخفض استهلاك الغاز فى البلاد بنسبة 7٪ ، بما يتماشى مع صفقات الطاقة الأخيرة للاتحاد الأوروبي للحد من الاعتماد على الغاز الروسى بسبب الحرب في أوكرانيا.

وقال ريبيرا إن الإجراءات ستستمر من حيث المبدأ حتى نوفمبر 2023، حيث تعمل المؤسسات العامة الإسبانية بالفعل على لوائح مماثلة لتوفير الطاقة.

وأوضحت الحكومة أن الإجراءات لن توفر الطاقة فحسب ، بل ستقلل أيضًا من فواتير المنازل والشركات.

وتعتبر إسبانيا واحدة من أكثر الدول الأوروبية حرارة خلال فصل الصيف، سجلت البلاد بالفعل موجتين حراريتين هذا العام مع درجات حرارة تجاوزت في كثير من الأحيان 40 درجة مئوية لعدة أيام متتالية، من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة مرة أخرى في الأسابيع الأولى من شهر أغسطس.


سيدة العجائب.. اكتشاف كنوز وجواهر فى سفينة إسبانية غارقة بجزر الباهاما
عثر مستكشفون على سفينة تاريخية إسبانية تسمى نويسترا سينيورا دى لاس مارفيلاس التى تعنى "سيدة العجائب"، والغارقة فى جزر الباهاما فى عام 1656، والتى بها جواهر وكنوز ثمينة، وذلك بعد جهود دامت سنوات فى محاولات إنقاذ الكنوز المقدرة بملايين الدولارات.
كنوز على السفينة التاريخية

وأشارت صحيفة "20 مينوتوس" الإسبانية إلى أن تلك الكنوز سيتم عرضها فى متحف جزر الباهاما البحرى، وهى عبارة عن مجوهرات ذهبية وسلاسل ومعلقات وعملات معدنية.

وأكد متحف الباهاما البحرى أنه على الرغم من أن سيدة العجائب ، غرقت على بعد 70 كيلومترًا من ساحل جزيرة ليتل باهاما بانك ، إحدى الجزر التي تشكل جزر الباهاما ، إلا أنه تم العثور على الكنوز في مسار واسع من الحطام الذي يمتد لمسافة 13 كيلومترًا.

وأثار غرق السفينة المليئة بالجواهر والكنوز ، محاولات إنقاذ متكررة على مدى 350 عامًا ، لهذا السبب ، اعتقد الباحثون من متحف جزر الباهاما البحرى أنه لا توجد فرصة كبيرة للعثور عليها حتى تم اكتشافها مؤخرا.

وكانت السفينة التى تزن حوالى 891 طنا ، متوجهة إلى إسبانيا من كوبا ، وهى محملة بشحنات ملكية ، ولكن انتهى الأمر بها بالتصادم مع أسطولها ، حيث اصطدمت بالشعاب المرجانية بعد 30 دقيقة وغرقت بسرعة، ولم ينج إلا 45 شخصًا فقط وتوفى حوالي 600 شخص.

وأوضح كارل ألين ، قائد فريق الباحثين التابع لمؤسسة " Allen Exploration" ، إن " سفينة العجائب جزء من تاريخ جزر الباهاما ، كما أن تاريخ انقاذ كنوز السفينة معقد للغاية ، حيث أنه خلال القرنين ال17 وال18 ، حاولت بعثات إسبانية وفرنسية وإنجليزية وهولندية وأمريكية استعادة بقايا السفينة ولكن تلك المحاولات فشلت.
ومن بين المكتشفات الرئيسية عملات ذهبية وفضية ، وخزف صيني ، وأواني زيتون ، ومقبض سيف فضي، بالإضافة إلى ذلك ، تم العثور على ثلاث سلاسل ذهبية وأربع دلايات كانت تستخدمها رهبانية سانتياجو المقدسة، وبحسب المتحف ، فإن "كل هذه الاكتشافات فريدة من نوعها ".


وأشارت الصحيفة إلى أن أهم تلك الكنوز هى سلسلة من الذهب يبلغ وزنها 887 جراما وطولها 70 بوصة ، و كانت مخصصة للأرستقراطيين الأثرياء أو حتى الملوك، وربما تم صنعها في الفلبين من الذهب المحلي باستخدام الحرفيين الصينيين، ثم تم تصديره إلى إسبانيا عن طريق المكسيك على متن سفينة مانيلا.
وحصلت مؤسسة Allen Exploration ، المكون من غواصين وعلماء آثار من جزر البهاما والولايات المتحدة ، على إذن من حكومة جزر البهاما لاستكشاف السفينة وسيعرض المكتشفات للجمهور في متحف جزر البهاما البحري.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.