ذكرت عمدة مكسيكوسيتى، كلوديا شينباوم ، إنها لن تتسامح مع أفراد قوة الشرطة التابعة لها الذين يرتكبون أعمال وحشية ضد المتظاهرين. واندلعت المظاهرات فى المكسيك فى الأيام الأخيرة تضامنا مع الاحتجاجات فى الولاياتالمتحدة وفى مناطق أبعد بعد مقتل جورج فلويد ، الذى قتل فى حجز الشرطة فى مينيابوليس الشهر الماضي. وقالت عمدة مكسيكوسيتى فى بيان بالفيديو نشر على حسابها الرسمى على تويتر اليوم، "نحن لا نتسامح ولن نتسامح مع انتهاكات الشرطة". En Jalisco un gobernante autoritario como @EnriqueAlfaroR, demagogo y brutal, infunde esa misma brutalidad a sus policías. En CDMX una gobernante comprometida con la justicia como @Claudiashein actúa inmediata y tajantemente contra el abuso policial.pic.twitter.com/sC9MLffsLy — epigmenio ibarra (@epigmenioibarra) June 6, 2020 وكانت "شينباوم" يرد على تقارير عن عنف الشرطة الذى ارتكب ضد متظاهرة مراهقة أمام السفارة الأمريكية فى مكسيكو سيتى يوم الجمعة. وسار المتظاهرون ، الذين كانت وجوههم مغطاة، إلى جانب أحد الطرق الرئيسية فى وسط العاصمة المكسيكية، وأشعلوا النار فى السيارات وحطموا واجهات عدد من الشركات. وبلغت المظاهرة ذروتها فى مجموعة صغيرة من المتظاهرين الشباب الذين رفعوا لافتات أناركية تقذف قنابل مولوتوف على السفارة الأمريكية ، ورشقوا الحجارة وحرقوا أشياء فوق الحواجز المعدنية المحيطة بالسفارة. وقال شينباوم "رغم أنهم ارتكبوا أفعالًا خارجة عن القانون يجب أن يعاقب عليها القانون ، فإن أوامرى كانت واضحة ودقيقة بأنه يجب علينا تجنب أى استفزاز، ومع ذلك، فإنهم (الشرطة) لم يمتثلوا لهذه الأوامر بالكامل". مكسيكو سيتى أمريكا احتجاجات أمريكا مقتل جورج فلويد الموضوعات المتعلقة رئيس وزراء كندا ينزل على ركبتيه ويصفق ضد العنصرية خلال مسيرة تنديد بمقتل "فلويد" السبت، 06 يونيو 2020 02:00 م نيويورك تايمز: مظاهرات جورج فلويد تحول البيت الأبيض إلى قلعة محصنة معزولة السبت، 06 يونيو 2020 01:31 م 10 لاعبين سبقوا جورج فلويد الاكتواء بنار العنصرية.. لوكاكو وبالوتيلى ودروجبا ذاقوا مرارة الهتافات المسيئة بالملاعب الأوروبية.. ثورة مصرية لمساندة شيكابالا ضد التنمر.. وفيفا يتصدى للظاهرة ويدعم النجوم السبت، 06 يونيو 2020 12:03 م استمرار احتجاجات أمريكا.. الآلاف فى مسيرة لموقع اعتقال جورج فلويد لإحياء ذكراه السبت، 06 يونيو 2020 05:00 ص
