شدد الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو جوتيريش، على أن أثر الأعمال العدائية على المدنيين والمواقع الإنسانية في شمال غرب سوريا هو تذكير واضح بأهمية أن تحترم جميع الأطراف القانون الإنساني الدولي وهو ما يتضمن الالتزام بجميع الأوقات في التفريق بين المدنيين والمحاربين، والتفريق بين المرافق المدنية والأهداف العسكرية، وتوجيه الهجمات فقط ضد المقاتلين والأهداف العسكرية. وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس" جاء ذلك في رسالة وجهها جوتيريش، إلى مجلس الأمن اليوم أرفق بها ملخصا لتقرير أعدّه مجلس تحقيق قام بتوثيق عدد من الحوادث التي استهدفت مرافق في سوريا، مدرجة في قائمة الأممالمتحدة "لفض الاشتباك" أو تتلقى دعما إنسانيا من الأممالمتحدة. وأفاد بأنه من أجل المساعدة في تحديد أفضل السبل لمعالجة توصيات المجلس، يعتزم تعيين مستشار مستقل كبير من ذوي الخبرة في هذا المجال, مشيرا إلى أن النظام السوري لم يستجب إلى الطلبات المتكررة لإصدار التأشيرات لأعضاء المجلس، ولم يستطع الأعضاء دخول سوريا وهو ما عقّد عملهم.
سوريا الاممالمتحدة انطونيو جوتيريش الموضوعات المتعلقة مقتل ضابط أمريكي وعنصرين من "قسد" بتفجير مجهول شرق سوريا الثلاثاء، 07 أبريل 2020 03:11 ص المرصد السورى: أكثر من 5 آلاف شاحنة وأليات عسكرية تركية دخلت سوريا الإثنين، 06 أبريل 2020 04:21 م الأممالمتحدة فى سوريا تنعى وفاة 8 من بينهم 6 أطفال فى انفجار بمخيم نوروز الإثنين، 06 أبريل 2020 12:28 م الدفاع التركية تفرض قيودا شديدة على تحركات قواتها فى سوريا خوفا من كورونا الإثنين، 06 أبريل 2020 05:00 ص