شيع العشرات جثامين الفتيات التى لقيت مصرعها فى حريق ملجئ فى جواتيمالا، وأدى الحريق الذى اندلع فى مركز لإيواء المراهقين والأطفال من ضحايا الانتهاكات فى جواتيمالا إلى مقتل ما لا يقل عن 34 شخصا معظمهم من الفتيات وعبر الأطباء، عن صدمتهم من شدة الحروق التى تعرض لها أكثر من 20 شخصا آخرين يعالجون فى المستشفيات. وقال خوان أنطونيو فيليدا مدير مستشفى سان خوان دى ديوس التى يعالج فيه 17 ضحية يعانون من حروق خطيرة للغاية "أقوم بهذا العمل منذ 29 عاما. ما رأيته بالأمس كان مشهدا مروعا."
واندلع الحريق يوم الأربعاء عندما أضرم بعض المقيمين فى المركز النار فى الحشايا (المراتب) فى أعقاب محاولة ليلية للهرب من المركز الذى تديره الدولة ويضم أطفالا تصل أعمارهم إلى 18 عاما ويقع بالقرب من سان خوسيه بينولا على بعد 25 كيلومترا جنوب غربى العاصمة جواتيمالا سيتى.
ويحاول المحققون تحديد ما إذا كانت مجموعة عزلتها سلطات المركز بعد محاولة الهروب ليل الثلاثاء هى التى أشعلت النيران، كان الرئيس جيمى موراليس قد أعلن الحداد الوطنى لمدة ثلاثة أيام على ضحايا الحريق. إدخال إحدى الفتيات إلى المدافن
أشخاص يحملون نعش بداخلة إحدى الفتيات
الورود والشموع حول نعش إحدى الفتيات
تشييع جثمان إحدى الفتيات وأحد اقاربها يرفع صورتها
تشييع جثمان فتاة لقيت حتفها فى حريق الملجأ
حالة من الحزن تسيطر إلى ذوى الفتيات
سيدة تحتضن نعش إحدى الفتيات
سيدة تصرخ على فقدان إحدى ذويها
نعش إحدى الفتيات وذويها يبكون فقدانها
نعش إحدى الفتيات
وصول أحد الجثامين إلى المدافن
تشييع جثامين جواتيمالا حادث جواتيمالا المفتى: مصر تطبق الشريعة الإسلامية فى جوانب العبادات والتشريعات كهربا يكشف سبب الاحتفال بهدف التتويج مع رئيس اتحاد جدة "الحق ما شهد به الأعداء".. "إيكونوميست" تتراجع عن سياسة "تكسير العظام" وتعترف بأن مصر على الطريق الصحيح اقتصاديا.. المجلة البريطانية تقدم توقعات إيجابية.. وتؤكد: المرحلة المقبلة ستشهد مزيد من التعافى بعد إهانة رمسيس الثانى بالمطرية.. لجنة الإعلام والثقافة بالبرلمان تستدعى وزير الآثار لتوضيح ما حدث.. مصطفى بكرى: إساءة لصورتنا بالخارج.. وأسامة هيكل: الآثار فى هذه المنطقة دمرت فى عصور سابقة ننشر درجات الحرارة المتوقعة اليوم السبت بمحافظات مصر والعواصم العربية 2.2 مليار جنيه صافى مشتريات الأجانب بالبورصة منذ بداية العام لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع