سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
هاشتاج "سما المصرى" يحتل صدارة الأعلى تداولاً على "تويتر".. الراقصة تؤكد أنها ابنة "مدرس تاريخ" وتخرجت فى كلية آداب قسم إنجليزى.. ونشطاء ساخرون: "سيبوها تاخد فرصتها وصدقونى هيبقى برلمان زى الفل"
قبول أوراق الراقصة سما المصرى للترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة وحصولها على رمز "الدبابة" أثار الجدل والسخرية على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، فدشن نشطاء هاشتاج بعنوان "سما المصرى"، ليدخل ضمن قائمة الأعلى تداولاً على موقع التغريدات الصغيرة. وتداول نشطاء صورة من البرنامج الانتخابى التى توزعه "سما" على دائرتها ب "عابدين والأزبكية"، والتى تؤكد فيها أنها ابنة مدرس تاريخ وتخرجت فى كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية بجامعة الزقازيق، وأنها تجيد اللغات الأجنبية وتتحدثها بطلاقة بالإضافة إلى تميزها فى دراستها، داعية المواطنين إلى ترشيحها، ما أثار السخرية والتعليقات المثيرة للجدل وكانت من أبرز التعليقات "فرقت إيه سما المصرى عن أم أيمن، على رأى نبيلة عبيد فى "الراقصة والسياسى" الأولى رقاصة والتانية سياسية، والاتنين بيرقصوا علينا". وعلق آخر على برنامج الدعاية الخاص بها قائلاً: سما المصرى منزله دعاية ليها فى الانتخابات مكتوب "ابنة مدرس التاريخ" مدرس عرف برقى أخلاقه. وأضافت أخرى لا عتب على سما المصرى ترشحها.. فهذا حقها ولا يستطيع أحد أن يجور عليه.. العتب على الحال الذى يجعل احتمالات نجاحها واردة. وسخر آخر من اختيارها لرمز الدبابة قائلاً: "مش عيب رمز من رموز الجيش المصرى الدبابة تاخده واحدة زى دى، هو إيه اللى بيحصل الرقص كمان هيمسك مناصب ولا إيه". وقال آخر عن دائرة الأزبكية التى تشهد التنافس بين "سما المصرى ورجب هلال حميدة" إن الدائرة "مفيهاش مرشح يستاهل التصويت أصلًا"، وعلق آخر قائلًا: "يا إخوانا سيبوها تاخد فرصتها وصدقونى هيبقى برلمان زى الفل". وعلقت أخرى على المرشحين للبرلمان قائلة: أهو جالنا المغنى والمخرج والرقاصة ناقص الطبال".