قالت عائلة جندى بريطانى قتل بإحدى ضواحى لندن الأسبوع الماضى على يد رجلان فيما يبدو أنهما متطرفان إسلاميان، إنه لا يرغب فى استخدام قتله لتبرير شن هجمات انتقامية. وجاء بيان العائلة، الذى طالبت فيه بالهدوء، فى الوقت الذى فتح فيه تحقيق فى وفاة لى ريجبى ثم تم تأجيله، وكشف النقاب عن أنه كان يعمل فى برج لندن يوم 22 مايو، يوم الوفاة. وكانت سيارة صدمت الجندى لى ريجبى (25 عاما) ثم طعن حتى الموت على أيدى رجلين بالسكاكين فى 22 مايو، ولم يتمكن الرجلان من الهرب حيث أطلقت الشرطة النار عليهما ثم تمكنت من الإمساك بهما.