بعد قرار الحكومة المصرية، طرد السفير التركي من القاهرة، بدأت حكومة أردوغان في تركيا، تتحرك في الخفاء لضرب استقرار مصر وإشاعة الفوضى فيها، بالتحريض على المظاهرات وأعمال العنف في الشارع. كما تسعى الحكومة التركية إلى التخطيط لعمليات إرهابية تستهدف قيادات في القوات المسلحة وعلى رأسها وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسى، ووزير الداخلية محمد إبراهيم، وبعض ضباط جهاز الأمن الوطنى. وتهدف حكومة أردوغان، التي تدعم جماعة الإخوان المحظورة، إلى تفكيك الجيش المصرى، وانهيار المؤسسات الحكومية، وإعادة الجماعة المفلوظة شعبيا إلى الحكم؛ تمهيدا لإقامة دولة الخلافة المزعومة في المنطقة بقيادة تركيا. ولم تتردد حكومة أنقرة في دفع ملايين الدولارات للتنظيم الدولى للإخوان، ليمول منها العمليات الإرهابية في مصر.. ولم تجد غضاضة في التعامل مع جهاز ال «سى. آى. إيه» والموساد الإسرائيلى لتنفيذ مؤامرة إسقاط الدولة المصرية. «فيتو».. في عددها الصادر اليوم الإثنين، ترصد تفاصيل مذهلة في مخطط «أمريكا – تركيا – الإخوان» لتفجير الأوضاع في مصر خلال الفترة المقبلة، وحددت يوم الخامس والعشرين من يناير المقبل، ليكون ساعة الصفر لبداية تنفيذه. للتعرف على المخطط، اقرأ العدد الجديد ل"فيتو" بالأسواق. واقرأ أيضا في العدد: بالأرقام.. إمبراطورية "الشاطر" في سيناء البابا يهزم "فلول" الكنيسة وينهي سيطرة الحرس القديم حقيقة تورط الوليد بن طلال في دعم "المحظورة" بالمستندات.. أباطرة الإسكندرية متورطون في التطبيع مع الصهاينة رفعت السعيد: أنا محبوس في بيتي (خايف الإخوان يقتلوني) "التاكسي الأبيض" يهدد مؤسس تمرد آسر ياسين: "فرش وغطا" عن الغلابة (اللى نسيتهم) الثورة أصابع الإخوان تلعب في بيت "صباحي" رولا خرسا: عمرو حمزاوي طابور خامس الأهلي خدع الجميع.. وعبدالظاهر باق في الفريق راقصة مشهورة تخطط لطرد صافيناز من مصر بقضية آداب