بدأت قوات الجيش في الانتشار على مداخل ومخارج مدينة الزقازيق لتفتيش السيارات ومنع تهريب الأسلحة وضبط المشتبه فيهم ومنع عناصر الإخوان من الذهاب إلى القاهرة. كما كثفت قوات الأمن تواجدها على المنشآت الحيوية وأمام مديرية الأمن وأقسام الشرطة ومبنى محافظة الشرقية بعد محاول بلطجية الإخوان اقتحامه، كما واصلت تأمين الكنائس والسجون.