أثارت المغنية الأمريكية الشهيرة سيلينا جوميز جدلًا كبيرًا في الفترة الأخيرة، بعد أن عادت تلتقي بحبيبها السابق النجم الكندي الشهير جاستن بيبر أكثر من مرة، مما جعل جمهورهما يتنبأ بعودتهما إلى بعضهما مرة أخرى، على الرغم من أنها لم تكن قد أعلنت انفصالها عن حبيبها المغني الشهير "ذا ويكند". خرجت "سيلينا" البالغة من العمر 25 عامًا عن صمتها وأكدت أنها ما زالت تواعد "ذا ويكند" ولم ينفصلا، ولكنها أصبحت فقط تقضي بعض الوقت مع "جاستن" كصديق ليس أكثر، ولكن مع تعدد المقابلات عاد الشك إلى قلوب المعجبين مرة أخرى. فقد تقابل الثنائي للمرة الأولى في منزل "سيلينا" حيث استطاع بعض المصورين إلتقاط الصور للنجم "جاستن" وهو في طريقه إلى منزلها، وبعد ذلك ظهرت سيارته أمام المنزل وقضى اليوم كله في بيتها. بينما ظهر الثنائي بعد ذلك وهما يتناولان الإفطار سويًا في صباح اليوم التالي، وكانا يتحدثان بشكل ودي، وبعد ذلك خرجا سويًا وذهبا إلى الكنيسة معًا في نفس اليوم. ومن الواضح أن النجم ذا ويكند لم تعجبه علاقة الصداقة التي جمعت حبيبته "سيلينا" بحبيبها السابق "جاستن" لذلك حدثت بعض المشكلات بينهما جعلته يلغي متابعة جميع أصدقائها بالإضافة إلى والدتها أيضًا على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، وبعدها أعلن الثنائي انفصالهما عن بعضهما بعد ارتباط دام لمدة 10 أشهر. ولكن على الرغم من ذلك لا تزال علاقة "سيلينا وجاستن" غامضة وغير معروفة الهوية وما إذا كانت بالفعل صداقة أم أنهما يعودان إلى بعضهما مرة أخرى بعد كل المشكلات والفضائح التي حدثت بينهما.