شيع المئات من أهالي مركز فرشوط جنازة ضحية أحداث مجزرة استاد الدفاع الجوي، إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة، منذ قليل، وسط حالة من الحزن الشديد على فراقه. وقعت مشادات بين الصحفيين بسبب رفض أهالي الضحية التصوير، وتواجد ممثلى وسائل الإعلام في الجنازة. يذكر أن محمد أحمد شوقي عبدالحميد أبوسحلي، لقي مصرعه خلال أحداث مجزرة استاد الدفاع الجوي التي راح ضحيتها 19 شخصًا وإصابة العشرات، ولم تذكر وثيقة تصريح الدفن سبب الوفاة.