شهدت مدرسة طه حسين الإعدادية للبنين بالمنيب حالة من التكدس داخل فناء المدرسة من جانب أولياء الأمور للاطمئنان على أبنائهم في ظل غياب دور الرقابة من جانب الأمن التابع للمدرسة على الأبواب. في سياق متصل تحول سور المدرسة إلى مقلب للقمامة فضلا عن اشتراك سور المدرسة مع سور المذبح والذي يعرضها لهجمات من الخارجين على القانون من داخل مذبح مدينة المنيب.