بدأت ال27 من مسلسل «سوبر ميرو» بشكوى "جلهوم" محمد المحمدي، واحد من أعضاء عصابة الكوبرا، من زملائه في العصابة للطبيب النفسي "بلبل فخر العرب" أحمد محيي، الذين استغنوا عن خدماته بعد هزيمته على يد "سوبر ميرو" إيمي سمير غانم، أكثر من مرة، واستبداله بالعضو الجديد "أندرو" الذي احتل مكانه وباتت العصابة كلها تعتمد عليه، وتسخر من "جلهوم"، إلا أن الطبيب نصحه أن يحول طاقته السلبية إلى إيجابية ويحاول أن يتوب عن عالم الإجرام، ويجد مهنة جديدة شريفة بدلًا من السرقة وقطع الطرق. أما "هدهد" فقد حاول الانتحار بعد هجر زوجته اليابانية له، واتهامها له بالفشل. ورغم معرفة "أميرة" بمحاولات "هدهد" الانتحار فإنها لم تساعده، لتكتشف بالصدفة بعد خروجها من عيادة "هدهد" أن "جلهوم" يعالج عند شقيق "هدهد" حمدي الميرغني، وهو ما يفتح أمامها طريقًا جديدًا للقبض على عصابة الكوبرا من خلال تتبع "جلهوم". وخيرت "ميرو" "هدهد" إما مساعدتها لإلقاء القبض على "جلهوم" وبقية عصابة ورغم معرفة "أميرة" بمحاولات "هدهد" الانتحار فإنها لم تساعده، لتكتشف بالصدفة بعد خروجها من عيادة "هدهد" أن "جلهوم" يعالج عند شقيق "هدهد" حمدي الميرغني، وهو ما يفتح أمامها طريقًا جديدًا للقبض على عصابة الكوبرا من خلال تتبع "جلهوم".