منة شلبى وزينة ونيللى كريم ودنيا سمير غانم نجمات ماسبيرو فى رمضان

قال عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، إن خريطة ماسبيرو فى رمضان تم اختيارها بعناية شديدة لتتناسب مع جميع الأعمار والأذواق التى تشاهد تلك الأعمال، موضحا أن التليفزيون المصرى يقوم بحذف أى كلمات أو ألفاظ خارجة وخادشة للحياء، وأيضًا المشاهد المحرضة على العنف، حيث بدأت لجان الرقابة فى التليفزيون على مشاهدة الأعمال لحذف المشاهد التى لا تتناسب مع شهر رمضان الكريم.
وأوضح رئيس الاتحاد، أن خريطة التليفزيون البرامجية والدرامية نقول من خلالها للمشاهد «رمضان كريم من القلب»، مشيرا إلى أنه يؤكد على احترام المشاهد واحترام صيامه فى رمضان، ويراهن على أن التليفزيون المصرى 2015 سيكون قبلة المشاهدين فى رمضان خاصة وأنه صاحب العدد الأكبر من حيث كم المسلسلات التى يقدمها كبار النجوم.
ولفت الأمير إلى أن خريطة رمضان على التليفزيون المصرى، تضم 14 مسلسلا هى عدد الأعمال الدرامية التى يعرضها التليفزيون المصرى على شاشاته خلال شهر رمضان الكريم، والذى يعتبر أكبر شاشة تليفزيونية تعرض هذا الكم الكبير من المسلسلات الدرامية لكبار النجوم، حيث يعرض التليفزيون مسلسل «حارة اليهود».
ومسلسل «تحت السيطرة» بطولة نيللى كريم وظافر العابدين وأحمد وفيق وهانى عادل، تأليف مريم نعوم وإخراج تامر محسن. ومسلسل «ولاد السيدة» من بطولة طارق لطفى وعبدالرحمن أبوزهرة وعفاف شعيب، وذلك إلى جانب مسلسل «أرض النعام»، وهو العمل الذى يقوم ببطولته زينة، ورانيا يوسف، وأحمد زاهر. ومسلسل «لهفة» بطولة النجمة دنيا سمير غانم، ويشاركها فى بطولة المسلسل الفنان على ربيع، والفنان القدير سمير غانم.
يأتى ذلك إلى جانب عدد آخر من المسلسلات المهمة ومنها مسلسل «دنيا جديدة» بطولة حسن يوسف، إخراج عصام شعبان، إنتاج التليفزيون المصرى، ومسلسل «بين السرايات» لباسم سمرة وآيتن عامر، إخراج سامح عبدالعزيز، ومسلسل «أوراق التوت» لصابرين، و«ظرف أسود» لعمرو يوسف، و«لما تامر ساب شوقية» بطولة مى كساب، ونضال شافعى، و«يوميات زوجة مفروسة» لداليا البحيرى وخالد سرحان، و«حق ميت» لحسن الرداد، إلى جانب مسلسلات الأطفال «بكار» و«سوبر هنيدى» والتى يؤكد عصام الأمير، أنه قرر عرض مسلسل سوبر هنيدى للنجم محمد هنيدى لأنه اختار قصة رائعة تتمثل فى علاقة التكنولوجيا بالأطفال وكيف تؤثر عليهم بالسلب، والأخطاء التى يقع فيها الآباء عندما يتركون أطفالهم يتعاملون مع التكنولوجيا التى لا تتناسب مع أعمارهم السنية.