تنتظر على مكتب اللواء محمد الشرقاوى مدير أمن الإسكندرية والذى صدر قرار وزير الداخلية بتولية المنصب خلفا للواء أمين عز الدين والذى بلغ السن القانونية للمعاش 8 ملفات أمنية هامة تبدأهذا الملفات من ملف الإخوان وأنصارهم خاصة فى مناطق تركزهم بالإسكندرية بمناطق شرق الإسكندرية فى المنتزة والمندرة وأبو سليمان والعوايد وغرب الإسكندرية فى العجمى وبرج العرب والعامرية ووسط الإسكندرية فى الحضرة ومحرم بك. يأتى هذا فى ظل عمليات التفجير والمستمرة والتى شهدتها الإسكندرية وزرع العبوات الناسفة بأماكن متفرقة من المدينة وأودت بحياة العديد من رجال الشرطة والمدنين . يلى هذا ملف المرور والذى تشهد من خلالة الإسكندرية تراجع كبييرا فيه خاصة فى المحاور الهامة مترامية الأطراف غرب الإسكندرية وشرقها بالميادين الحيوية مثل محطة الرمل والمنشية والكيلو21 وطريق وادى القمر وبجوار الأسواق بمحطة مصر وشارع باب 10 وبجوار ميناء الإسكندرية خاصة فى ظل إختفاء رجال المرور بعدد كبير من هذة الأماكن . ويلى ذك ملف الأمن الجنائى وما يشملة من عمليات حمل السلاح النارى والأبيض والمشاجرات وبيع المخدرات والخطف والسرقة بالإكراة والتعدى على المواطنين وممارسة الدعارة والتى سجلت فيه الإسكندرية الفترة الماضية بعض التحسن . ويلى ذلك ملف الحراسات الخاصة وما يشملة من البعثات الدبلوماسية ودور العبادة خاصة وأن مقار البعثات الدبلوماسية واجهت الفترة الماضية عددا من التهديدات بعد ما تم زرع العديد من العبوات الناسفة بجوارها وأيضا دور العبادة الممثلة فى الكنائيس والمعبد اليهودى بالإسكندرية والتى واجهت عددا من التهدبيدات الأمنية. يلى ذلك أيضا ملف الإزالاات والمخالفات وتحديدا الباعة الجائلين بالشوارع والذيت عاادواا مرة أخرى لإحتلال المياادين بأماكن عدة وتواجدواا بعشوائية وعطلوا المرور وأعاقوا المارة والمشاة وووضايقوهم فى حقهم فى الرصيف. هذا بالإضافة إلى طامة البناء المخالف والذى تعج به المحافظ طول وعرضا ليلا ونهارا وتسعى المحافظة القيام بدورها على إستحيااء فى هذا الملف لذى يحتاج تنفيذ 65 ألف قرار إزالة لم تنفذ . ويلى هذا سرقات التيار والذى تشهدة الإسكندريو وواضح عيانا بيانا فى أسواق الإسكندريو ويقوم البائعين بذلك فى وضح النهار وتتراجع الشرطة عن وقف هذا النزيف وذلك فى أسواق "باب عمر باشا بمحطة مصر وسوق زنانيرى وسوق شديا وسوق شارع النصر وسوق الحقانية وسوق السمك بباكوس وسوق أبو قير"وغيرها . هذا بالإضافة للعديد من السلع التموينية منتهية الصلاحية والتى تعج بها الإسكندرية وتحتاج رقابة أكثر ومتابعة من شرطة التموين والتجارة الداخلية. هذة مجرد عدة ملفات نقدمها على مكتب مدير أمن الإسكندرية حتى يجد المواطن السكندرى حالة أمنية ترضية