ندد الرئيس الأميركي باراك أوباما، بالهجوم الدموي الذي وقع في مدينة نيس الفرنسية، وعرض تقديم أي مساعدة تحتاجها فرنسا خلال التحقيقات. ونقلت رويترز عن أوباما: "بالنيابة عن الشعب الأميركي أندد بأقوى العبارات ما يبدو أنه هجوم إرهابي مروع في نيس بفرنسا، والذي قتل وأصاب عشرات المدنيين الأبرياء." وقتل ما لايقل عن 75 شخصا، وأصيب العشرات، عندما دهست شاحنة حشدا من الأشخاص في مدينة نيس بالريفيرا، خلال الاحتفالات بالعيد الوطني لفرنسا.