أكد القيادى السابق بالجماعة الإسلامية الشيخ ناجح ابراهيم على أن المستقبل السياسي والعسكري لتنظيم "داعش" خلال السنوات المقبلة، ؛ مؤقت و إلى زوال ولن يمكنها البقاء والاستمرار، وذلك لأن فكر الخوارج الذي يتبنى التكفير والعنف لم يتمكن من إقامة أي دولة على مر التاريخ.