انتقد الداعية الإسلامي اليمني الحبيب علي الجفري، إعلان مدرسين وأساتذة جامعة وخطباء تأييدهم للتفجيرات التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، عبر صفحاتهم على موقع التواصل الاجتماعي. وأضاف «الجفرى» عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، السبت، «هؤلاء المؤيدين للتفجيرات يستمرون في وظائفهم، ثم نتساءل عن أسباب انضمام الشباب إلى تنظيم (داعش)!». وأكد «الجفري»، في تغريدة أخرى، أن حرق مخيم المُهجَّرين السوريين في فرنسا، إن صح هذا الخبر، كرد فعل، فهو لا يختلف عن منطق منفذي تفجيرات باريس. يُعلن مدرسون وأساتذة جامعة وخطباء تأييدهم للتفجيرات على صفحاتهم ويستمرون في وظائفهم، ثم نتساءل عن أسباب انضمام الشباب إلى داعش! — علي الجفري (@alhabibali) November 14, 2015 حرق مخيم المُهجَّرين السوريين في فرنسا إن صح كونه ردة فعل فهو لا يختلف عن منطق منفذي تفجيرات باريس — علي الجفري (@alhabibali) November 14, 2015