عاد التيار الكهربائي إلى دمشق، بعد انقطاع دام أكثر من عشرين ساعة مخلفا الكثير من السلبيات والخسائر وقليل من المنافع لبعض بائعي السلع. ومع معاناة المواطنين بسبب انقطاع التيار الكهربائي، ظهرت بسببه إشكالية أخرى لدى أصحاب المحال التجارية والورش الصناعية التي بدأت تعتمد في عملها خلال فترة انقطاع التيار على المولدات الكهربائية، مما زاد في مصاريف محالهم.