حظي الرئيس محمد مرسي باهتمام ملحوظ، من جانب الزعماء والقادة ورؤساء الوفود المشاركين في أعمال الدورة السادسة عشرة لقمة "عدم الانحياز" في طهران. حيث استقبله الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، عند مدخل قاعة المؤتمرات الدولية، حيث مقر انعقاد المؤتمر، كما بادر عدد من القادة إلى التوجه إليه للترحيب بمشاركته بالقمة، وتهنئته باختياره رئيسا للجمهورية بعد الانتخابات الرئاسية التي جرت في مصر، في أعقاب ثورة 25 يناير.