نجح الأطباء النيجيريون في مستشفى لاجوس التعليمي في تحقيق أمنية سيدة تبلغ من العمر 57 عاما في أن تكون أما، خلال عملية تلقيح صناعي معقدة أشرف عليها 5 من أساتذة الطب النيجيري واستغرقت 7 ساعات قبل 35 أسبوعا أثمرت فجر اليوم الخميس عن مولودة أنثى تزن كيلوجرامين وفى حالة صحية جيدة . وقال الأطباء، إن صحة الأم و تدعى تايو أوديمى جيدة وتخضع لمتابعة دقيقة في وحدة العناية الفائقة بالمستشفى، لتصبح أكبر سيدة في تاريخ نيجيريا تتم لها عملية تلقيح صناعي داخلية . وأشار الأطباء إلى وجود حالات تكبرها سنا في بريطانيا 62 عاما وفى الهند 70 عاما ممن تعرضن لهذا النوع من العمليات بنجاح لكن تبقى الحالة النيجيرية هي الأولى من نوعها في إفريقيا.