يُعاتبني القلبُ و أنتَ قاتلهُ أيا من أغمدَ في صدري خنجرهُ ناشدتك بالله أحسن في الورى كفنَهُ و 0خلِ سبيل الرّوح فإنّ لها في من ودّعَتْ خليلا تتفقدُهُ نأتْ عنها صورة الحبيبِ ولازالت وجعَ الفراقِ تتجرعُهُ يا عينَ رُوحِي قد عزّ وصلُ الحبيبِ ف0عتزلي الكونَ و بوحي لمبدعِهِ بما يختلِجُ ُفي الصدرِ فهْوَ وحده يشفيهِ