جرين بلانيت تقدم تجربة “البرية الأسترالية” الرائدة والجديدة إلى المنطقة الإمارات العربية المتحدة، دبي، 31 مارس 2019: تطلق ذا جرين بلانيت، القبة البيولوجية الترفيهية والتثقيفية الأولى والوحيدة على مستوى المنطقة، تجربة “البريّة الأسترالية”، آخذة الضيوف إلى عالم الحيوانات في أستراليا من خلال عرض شتى أصناف الحيوانات الأسترالية المدهشة. وتستقبل ذا جرين بلانيت الزائرين على الطريقة الأسترالية مع انطلاق التجربة يوم الجمعة 29 مارس. وتدعو الغابة الاستوائية المغلقة الضيوف للتعرف عن أسرار الحياة البرية في أستراليا، بدءًا من الحيوانات المخيفة إلى اللطيفة في جولة مذهلة في الطابق المُجدد حديثًا. هل لديك الفضول لمعرفة الفرق بين الكنغر والكنيغرات أو (الوالابي)؟ هل تخاف من ثعابين أستراليا وعناكبها؟ سمعت عن السحلية ذات الرقبة المكشكشة الغريبة ولكن لم ترَ واحدة من قبل؟ تتيح البرية الأسترالية للزائرين تجارب غريبة ورائعة وتعرفهم عن قرب على بعض المخلوقات الأكثر شهرة في أستراليا. يتميز طابق البرية الأسترالية بتصميم فريد من نوعه، ناقلًا الزائرين إلى عمق المناطق النائية الأسترالية، بدءًا من المناطق الاستوائية الخصبة إلى الجبال والصحراء ذات الرمال الحمراء. كما يعرض المتنزه، مجموعة واسعة من النظم البيئية التي تحفل بها هذه القارة الرائعة مما يتيح للضيوف الفرصة لاستكشافها مثل الصحاري ذات الرمال الحمراء، والمخيمات والطائرات المهجورة، والمعالم الأسترالية المذهلة حيث سيتعرفون على الحياة البرية الأسترالية المدهشة، والتي يعد الكثير منها الأول من نوعه على مستوى المنطقة. وقال سعادة آرثر سبيرو، السفير الأسترالي في دولة الإمارات العربية المتحدة: “نحن مسرورون بأن ذا جرين بلانيت يجلب الحياة البرية الفريدة والمثيرة للدهشة إلى الإمارات، بحيث يمكن للناس الانطلاق في جولة إلى أستراليا وأخذ لمحة عن هذه المخلوقات المذهلة. كما يتيح ذا جرين بلانيت أيضًا فرصة للتعرف على بيئات أستراليا المتنوعة ومناخها لمعرفة السبب وراء اعتبار أستراليا واحدة من الدول القليلة التي تمتاز بالتنوع بيولوجي. واليوم، تشكل الإمارات الوطن الثاني بالنسبة ل 20.000 أسترالي يعيش هنا”. نظرة على الحياة البرية الأسترالية:سحلية جواناانطلق في مغامرة إلى المناطق النائية الأسترالية حيث الطبيعة تغمر كل حدب وصوب. سيجد الضيوف هنا طائرة مهجورة هي الآن موطن للجوانا، أكبر السحالي في أستراليا والتي يمكن أن يصل طولها حتى 2.1 متر. ويمكن للضيوف دخول الطائرة والتقاط صورة رائعة مع سحلية جوانا الكبيرة، والتي من المحتمل أن توجد في جسم الطائرة أو في النافورة المركزية. السحالي والسلاحفيذكرنا معرض السحالي والسلاحف بأحد أبرز المعالم الأسترالية الشهيرة “أولورو”، حيث سيتمكن الزوار هنا من مشاهدة سحلية التنين الملتحي الغريبة والرائعة، والسحلية ذات الرقبة المكشكشة، وسحلية اللسان الأزرق، والسلحفاة الشرقية طويلة الرقبة. ويشكل المعرض الموطن المثالي لهذه المخلوقات حيث يضم البيئات المختلفة التي تعيش فيها من رمال حمراء إلى مخيمات المهجورة وأرض عشبية بالإضافة لوجود نافورة مياه كبيرة. الكنيغرات (الوالابي)ستجد هنا حيوانات الجرابيات ذا الأرجل الكبيرة وفصائل الكنغر الأسترالية الشهيرة، الكنيغرات والتي تعرض على مقربة من الزائرين بشكل يتيح لهم لمسها أو يمكن العثور عليها بين الأشجار أو في الكهف. كما سيتمكن الزوار أيضًا من التعرف على الطيور الأسترالية الشهيرة، بما فيها طير الكوكاتو الزهري، والكوكابورا الضاحك، وطير كوكاتو النخيل. أفعى بايثون السجاد الأستراليتشتهر أستراليا بالزواحف وهي موطن ل 11 من أصل 15 من أكثر الثعابين السامة في العالم. يتيح هذا المعرض للزائرين فرصة رؤية واحدة من أشهر الأنواع عن كثب. يمكن العثور على أفعى باثيون السجاد الأسترالي في منطقة مهجورة أو وهي تنزلق بين الأرفف المكسورة والأدوات وحوض السيراميك. وبالإضافة إلى ما سبق، توفر تجربة البرية الأسترالية أيضًا أنواع متعددة من ببغاوات الأعشاب والكوكاتيل، والببغاوات الأسترالية الأصغر حجمًا، والعنكبوت الأحمر الظهر الشهير والكثير من ضفادع الأشجار البيضاء. تبدأ أسعار التذاكر من 89 درهمًا فقط يمكن شراءها عبر الانترنت و99 درهمًا عند البوابة، والتي تتيح الدخول ليوم كامل لمشاهدة عائلة الكائنات الأخرى في ذا جرين بلانيت. حيث تضم الغابة المطيرة الداخلية الفريدة أكثر من 3000 نوع مختلف من النباتات والحيوانات، ولقاء مجموعة من أندر المخلوقات حول العالم، بما في ذلك: لقاء الكسلان والسنجاب الطائر، مقابل تكلفة إضافية. أو يمكن للضيوف خوض مغامرة داخل كهف الخفافيش، أو رؤية الإضافة الجديدة إلى ذا جرين بلانيت، لوريس الوحيد، أو التمتع بمشاهدة أكثر من 1000 صنف من البيرانا أثناء إطعامها. تمتاز أستراليا بشاطئ بوندي وبمناطقها النائية الشاسعة، كما أنها تشتهر بحياتها البرية الفريدة، ويعد ذا حجرين بلانيت المكان الوحيد في المنطقة الذي يتيح عيش هذه التجربة بشكل مباشر، فضلًا عن جلب أنواع جديدة في كل مرة.