سامح عاشور كان ومازال رأس فتنة من أشعل النار بين المحامون والقضاة واختلق وقتها مشاكل جمة بين القضاء الجالس والقضاء الواقف وكثيرا حاول إختلاق الأزمات بين المحامون والشرطة حتى كان الأمس القريب وكان الهدف وبكل وضوح هو الحصول على صورة كالتى حدثت على سلم النقابة وقاموا فيها بحرق صورة وزير الداخلية وضرب الصورة بالحذاء كانت هذه هية الصورة المطلوبة وتسويقها عالمياً لأهداف خبيثة وضرب الزيارات الناجحة للرئيس خارج البلاد فى المانيا والمجر