ماتقوم به وزاره الداخليه من افراج للسجناءالمحكوم علهم فى قضاياالمخدرات وبتيسيرات كبيره مثل التحايل على سداد قيمه الغرامات بقبول شهادات تفيد عدم وجودحسابات لتجارالمخدرات بالبنوك اوحيازات زراعيه اثارت استياءالشارع المصرى والشارع القنائى بشكل خاص نظرالتواجدالمخدرات وبوفره وبصوره علنيه فى الاماكن العامه مماينذربمستقبل خطيرلشباب مصرلانهااصبحت تباع باسعاررمزيه وكانهارساله موجهه لضرب قدرات الشباب مع تزامنالافراج عن تجارتلك السموم وقدعبربركات الضمرانى عضوالمكتب الاقليمى للمركزالعربى لحقوق الانسان والقانون الدولى بصعيدمصرعن دهشته من هذاالتصرف الغيرمسؤل من جهازتنفيذى وهووزاره الداخليه دون اى سندقانونى وتعجب الضمرانى عن كيفيه الافراج عن تجارالمخدرات الذين افسدوااخلاقيات الشباب المصرى ناهيك عن الجرائم المتعلقه من تعاطى هذه السموم مثل السرقه والاغتصاب والتى تهددجميعهاالمجتمع ككل بمكافاتهم بالافراج وبدون مقابل واكدهل هو لاخراج السجون من محتواهاوالابقاءفقط على العمال المطالبين بحقوقهم التى سمتهاحكومه شرف بالمطالب الفئويه ام هى رساله لشباب التحريروادان الضمرانى هذاالتصرف الذى من شانه اشاعه الفوضى فى الشارع المصرى وتدميرقدرات الشباب المصرى الذى فشلت الحكومه حتى اليوم من اسكات صوت الحريه الذى نمافى نفوسهم بعد25ينايروفكرت الحكومه فى تدميرقدرات هذاالشعب بوسيله اخرى اشدفتكامن سلاح الحكومه